لغز الU-A في سكنات الطلاب*مكتملة*

ابتسامة مريحة

مرحبا أصدقائي شكرا على كل من تفاعل معي أنا أحبكم جدا جدا جدا جدا

أتمنى الاستمتاع في هذا الفصل وإعطائي رأيكم على كل فقرة أنا لا أمل من الرد هههه وأعطوني صوتا أيضا شكرا يا رائعين

المهم أذكركم بالأحداث الماضية (:لأنه يمكن أن الكواليس لخبطتكم :)ههههههه

في الفصل الماضي "باختصار شديد" (:

كريشما و باكوغو خرجا من السكن وأشيدو تريد إقامة حفلة لعودة باكوغو بخير أو لنقل لأنها اشتاقت لتنظيم الحفلات

في هذا الفصل: قراءة ممتعة لا تنسى التصويت والتعليق على أي شيء وشكرا(أعلم أنني كتبته مرتين لكن استمتعوا)

-----------------------------------

بعدما خرج باكوغو وخلفه كريشما يتبعه ويصرخ له "انتظرني" كان باكوغو يمشي بخفة وهدوء ينظر للأسفل ويداه في جيوبه

وصل كريشما لعنده وقال " مهلا..هل أنت بخير حقا ؟؟ بالأمس..... ما بك؟"

لاحظ كريشما ورقة قد أدخلها باكوغو في جيبه

قال باكوغو في هدوء شديد "لا أعلم وقال في نفسه ما بي يا ترى ؟؟ لمَ أتصرف هكذا سحقا"

قال كريشما وقد أمسك يد باكوغو وسحبه وهو يركض "هيا دع عنك ملامح الحزن هذه لنذهب للحديقة القريبة"

" هوي ..يا ..أحمق ..اتركني وقال في نفسه هل كانت بي ملامح حزن حقا؟؟ أم أن كريشما أحمق لا يعرف كيف يصف ملامح الوجوه؟؟"قال باكوغو بينما كريشما يسحبه

توقف كريشما واستدار لباكوغو بسرعة وقال خائفا " ماذا ؟؟ هل تشعر بالألم؟؟"

غضب باكوغو و قال " هل تحسبني ضعيفا يا أحمق؟؟ قال في نفسه "أنا بخير"وقال له من جديد " أفلت يدي"

ونظر باكوغو بغضب للجهة الأخرى ورأى بلمحة خاطفة رأى سيارة تسير في الشارع تتجه لسكنهم فأمسك يد كريشما وقفزا داخل سور الأعشاب وهذا جعلهما يدخلان للحديقة التي كان يقصدها كريشما

قال كريشما "هوي هوي باكوغو ماذا هناك؟؟"

قال باكوغو بصوت خافت وهو يراقب السيارة من خلف سور الأعشاب

" اذهبي اذهبي لا تتوقفي لا تتوقفي سحقا لقد توقفت رأتني بالتأكيد سحقا"

وكريشما ينظر له باستغراب وفضل الصمت حتى لا يقاطع باكوغو أو يجعله يصرخ عليه واقترب من السور وظل يراقب مع باكوغو وقال كريشما في نفسه " أعتقد أن باكوغو يهتم بأمري أنا سعيد جدا لقد أمسك يدي وسحبني معه وااو هذا رائع... أخيرا رأيت تصرفا رجوليا من باكوغو أو كان تصرفا للصداقة أو كنا نبدو كال....(ياوي) لالالالا لم نكن هكذا" و سمع كريشما باكوغو يتمتم بنفس الكلمات السابقة " اذهبي اذهبي لا تنزلي لا تنزلي" فشعر بالخوف ونظر إليه وقال " باكوغو هل أصبت بالحمى من جديد ؟؟ هل أنت تهذي؟؟"