"مُخِيفَةٌ قُدرَتُها اللَّعينَة!!"

543 57 93
                                    


نظرت ميري لباكوغو وقالت " بما أن السيد كاتشان أول من قابلته أعطيته أمرا بغير قصد كي يساعدني بعد اصطدامي به وعودتي لشكلي الطفولي بلمح البصر وذلك يستنزف طاقتي

لهذا فعّلت ميزتي بغير قصد وأمرته بمساعدتي فأصبح لون شعري((وأزالت قبعةَ رأسها الحمراء واندهش الجميع)) هكذا مثل لون شعره تماما فكنت مختطفة ولكنه ساعدني(( وأشارت لباكوغو))

لأن الأمر كان مركزا على أمل أخير في النجاح والهروب من الأشرار ...*تشرح ما حصل*

 لكن قوة الأمر تلاشت بعدما تعبت وعدت لشكلي الطبيعي ..

لكنني عدت لوضع الطفولة من جديد حتى لا يغضب مني ...

لكن أحد ميزات المختطفين هي الاندماج مع الأشياء والتحكم بها كلعبه اندمج مع الأشجارو هاجمنا الشرير بشراسة

*تنظر لباكوغو*ولكنه أطلق انفجارا مذهلا فجرها جميعا

لكن الشرير كان أرسل غصنا أخيرا قاوم الانفجار وخرق السيد كاتشان بغصن في بطنه بقوة أدى إلى نزفه وإغمائه و مات الشرير بعدها من قوة الانفجار ولأنه اندمج مع مادة ضعيفة كالخشب ،

لاحظت أن السيد كاتشان أصيب ففعلت قدرتي من خلال أني أمرت جسده بإصلاح نفسه وتغطية الجرح ولكنني خفت من الدماء التي لا يمكن أن تعود له وخفت أنه مات بسببي ونفذت طاقتي و.. تعلمون ما جرى أغمي علي "

هنا شعر الجميع بالصدمة ومن بينهم باكوغو ميزتها قوية جدا و هي من كان تلك الطفلة الصغيرة التي أنقذها باكوغو

وقالت من جديد " أما عن سؤالك ميدوريا .. ((وبعثرت شعرها الطويل الذي يصل لنهاية ظهرها وأمسكت بخصلة لونها مختلف كلون شعر ميدوريا ))

وقالت من جديد " كنت أقصد أن لون شعرك أصبح أول لون يختلط مع لون شعر السيد كاتشان لا أكثر"

هنا شعر ميدوريا بالراحة لأن موضوع التابع ليس إلا موضوعا مضحكا

قالت الفتاة ميري "لهذا أنا أكره ميزتي تجعل لون شعري بعدة ألوان مختلفة قبيحة ، لكنني أحببت لون شعر السيد كاتشاان حقا"

لكن كاميناري الأحمق قال" لماذا تنادين باكوغو بالسيد كاتشان"

نظر له باكوغو بغضب ، جعله يصمت

لكن الفتاة ميري قالت " لا تنسى أنني من عائلة ثرية ومن تقاليدها أن من يشبهك في الاسم يكون أخاك ، لكن حتى يوافق بذلك عليك أن تقنعه أو يرضى هو بذلك ويسمح لك بمناداته بأوني ساما"

هنا انصدم باكوغو وقال "ماذا؟؟ لا أريد من فتاة الجحيم هنا أن تكون أختا لي استمري بقول السيد أفضّل هذا"

وأطلق ضحكة ساخرة وابتسم بنصر كأنه نسي كل غضبه ،

أراد أن يتجه لغرفته لكنه سمع تودوروكي يقول شيئا فانتظر وهو يقول في نفسه " ستقول شيئا مهما كعادة الحمقى"

لغز الU-A في سكنات الطلاب*مكتملة*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن