" هل كنت مخطئا؟؟ أم ماذا؟؟"

627 76 216
                                    

---------------------------------------------------------------------------------------------

مرحبا من جديد شكرا على التفاعل الذي يدفعني للاستمرار

تعلمون التفاعل ( :عبارة عن-صوت-تعليق-إن لم تكن متابعا لي فتابعني-شكرا جزيلا لمن فعلوا ذلك:)

ما حدث في الفصل الماضي باختصار شديد

"كريشما ذهب ليبحث عن باكوغو ولكنه لاحظ شخصا يشبهه عند عربة المثلجات فذهب اليه و أراد أن يحدث ذلك الشخص لكنه التفت إليه و...."

_________________________________________________________________________________

في هذا الفصل استمتعوا

التفتت ذلك الشخص بسرعة لكريشما وأمسك يده وفتحها ووضع فيها علبة مثلجات صغيرة بنكهة الفراولة وقال

" هيا يا أحمق لا أريد أن أقضي كل اليوم هنا " نعم لقد كان باكوغو

قال كريشما في نفسه"هل ....هذا هو باكوغو حقا؟؟"

ثم قال له" تعلم أنني أحب الفستق أكثر"

فقال باكوغو بغضب وهو يسير"يا أحمق يجب عليك أن تشكرني لا أن تتشرط"

فقال كريشما في نفسه" ولكن أنت لا تشكرني أبدا على ما أفعله لك ربما نادرا تفعل ذلك "

وجرى كريشما نحو باكوغو وظل يسير معه وبدأ كريشما بأكل تلك المثلجات ويقول بحماس " لذيذ!"

فقال باكوغو بصوت هادئ" كريشما..... هل نحن أصدقاء حقا؟؟"

هنا كريشما لم يصدق ما سمع ولأنه اندهش كثيرا خرجت المثلجات من أنفه وبدأ يسعل ويحاول التوقف لكنه لم يستطع

صرخ باكوغو وبدأ يسير بسرعة " أيها الأحمق أنا ذاهب لن أتكلم معك مرة أخرى "

لكن كريشما قال له وهو يصارع المثلجات التي تخرج من أنفه والتي انسكب ما بقي منها على ملابسه

" مهلا...أنا لم أقصد.....يا إلهي.......باكوغو سأذهب لأحد المحلات التجارية لأرتب نفسي واشتري ثيابا جديدة لا يمكنني الذهاب للحفلة هكذا "

صرخ له باكوغو من بعيد" يا أحمق أنا ذاهب للسكن الأحمق"

ذهب كريشما بسرعة لأحد المحلات التجارية وأراد أن يدخل حتى يشتري ملابسا ويذهب للحمام ويرتب نفسه لكنه وجد ازدحاما شديدا هناك لتخفيضات ما في المحل وكانت المحلات المحيطة به جميعها مطاعم ومقاهي ولا يوجد سوى هذا المحل الذي يباع بداخله الملابس

وقال" يجب أن أسرع يجب أن أسرع لقد غضب علي حقا هل من الممكن أنه لن يكلمني من جديد"

وصرخ بدون قصد في المحل" بسرررعة"

جعل الناس تنظر إليه متعجبون

فشعر بالخجل وقال "آسف"

وأكمل انتظاره

لغز الU-A في سكنات الطلاب*مكتملة*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن