القصة بشخصيات الأنمي الشهير بوكونوهيرو أكادمي:
القصة عبارة عن ثلاث قصص مختلفة..مترابطه لذا جعلتها برواية واحدة..ووصف القصة هو:
باكوغو..أراد أن يتغير بدون أن يلاحظه أحد ..كان يفكّر بعمق حتى مرض بشدة..عندما أصبح بخير..قال شيئا لكريشما..لكن باكوغو.. ل...
قال في نفسه " سحقا ..لقد نمت كثيرا!!..وهي تصرخ علي لأنزل الآن..هل يجب علي النزول حقا؟؟..لا خيار آخر"
ارتدى ثيابا جديدة ونزل ليرى والداه يستعدان ليذهبا لمكان ما..
فسأل أمه "لم ترتديان هكذا؟؟ أين ستذهبان؟؟"
قالت ميتسوكي بتوتر " لا يهم لم نرتدي هكذا..فأنا ووالدك سنذهب لمكان ما اعتني بنفسك.."
كانت ميتسوكي ترتدي فستان حفلات فاخر وماسارو يرتدي بدلة رسمية أنيقة..
خرجا وأغلقا الباب ورائهما..
وباكوغو ينظر لهما بملل واندهاش..
"في العادة يخبراني أين سيذهبان...لا يهم..وهذه الضمادة على عيني تزعجني!!"
خرج باكوغو من المنزل وأغلقه..
بدأ يمشي في الشارع يتوجه للسكن المدرسيّ..
فإذا بسيارة تتجه نحوه بسرعة جنونية..
ليظل يحدق بها بصمت ويقول "كسيارة ميري أيعقل؟؟ سحقا لتلك الفتاة..أنا حزين لموتها..حقا لأول مرة أشعر بشعور مختلف حين أراها..أنا أعتبرها كـأخت لي..لكن لا فائدة قد ماتت الآن وأنا لم أخبرها حتى بأنه يمكنها أن تدعوني بأخي..سحقا لي..شعور مؤلم جدا.."
كانت تتجه نحوه بسرعة وهو ينظر له بعينه اليمنى وقد تجمد في مكانه..
توقفت للحظة بجانب الرصيف الذي يقف فيه لتسحبه يد من داخل السيارة وتركبه فيها وتنطلق السيارة بسرعة من جديد..
وباكوغو الذي يحاول استيعاب ما يحصل و يكبت ألم جسده..فإصاباته لا زالت تؤلمه..
نظر لليمين واليسار ليجد رجلان يرتديان بدلات رسمية ونظارات سوداء يمسكان به ..
ليغضب ويقول بصراخ " هووي..اتركوني..وإلّا فجرتكم.."
قالت الفتاة التي كانت تجلس بجنب مقعد السائق " كلا لن تفجرنا يا غبي!!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.