السلام عليكم 👋
انا اليوم👆 حنزل حلقتين✌ لأن ليا واجد ما عاد نزلت 😔
باش تعرفو بس ان انا كريمه😚😍 معاكم 😋😗
استمتعوا بالرواية 😄
زواج بقرار جدو 😒
الحلقه15 😉👍
ﺍﻭﻝ ﻣﺎﺷﻔﺘﻪ ﻓﺮﺣﺖ .. ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ ﻭﻻ ﺍﺭﺩﻳﺎ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺘﻠﻪ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺑﻬﺘﺖ .. ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﻋﻄﺎﻧﻲ ﺑﻈﻬﺮﻩ
ﺍﻧﺎ # ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ .. ﻭ ﺟﻤﺪﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻨﺴﺘﻬﺎ .. ﺍﻛﻴﺪﻓﻲ ﺷﻲ ﺧﻄﺎ ﺷﻦ ﺻﺎﺭ ؟؟؟ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺍﺭ ﻫﻜﻲ .. ﺷﻦ ﺩﺭﺕ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﺗﺼﻠﺘﺶ ﺑﻴﻪ .. ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ﺯﻋﻼﻥ .. ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻻﺯﻡ ﻧﺰﻋﻞ .. ﺩﺍﻳﺮ ﺭﻗﻢ ﺳﺮﻱ ﻟﻠﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭ ﻣﺎﻗﻠﻴﺶ .. ﺗﻨﻬﺪﺕ ﻭ ﺣﻮﻟﺖ ﺍﻧﺒﻴﻦ ﻃﺒﻴﻌﻴﻪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻗﺮﻳﺐ ﻧﻨﻔﺠﺮ .. ﻗﺮﺑﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭ ﺳﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺧﺸﻴﻨﺎ ﺟﻮﺍ ﻭ ﺧﺶ ﺑﺎﺑﺎ ﻉ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻗﻌﺪﻧﺎ ﺍﻧﻬﺪﺭﺯﻭﺍ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻋﻘﻠﻲ ﮜڵـﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻛﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺭﺍﻫﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻵﺯٍﻡٍ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻩ .. ﺻﺒﻴﺖ ﻭﺍﻧﺴﺤﺒﺖ ﺑﻬﺪﻭ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺩﻭﻥ ﻣﺎ ﻧﻠﻔﺖ ﻧﻈﺮ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﺑﺮﺍ ﻭ ﻧﻠﻘﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺍﻣﻮﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﺣﻮﺽ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ .. ﻋﺪﻳﺖ ﺷﻮﺭﻩ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﻭﺭﺍﻩ : ﺍﺣﻢ ﺍﺣﻢ
ﻭ ﻳﻠﺘﻔﺖ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ
ﺍﻧﺎ : ﻛﻨﻚ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻫﻜﻲ .. ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺭﺗﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﻬﺘﺖ ﻓْﻴَﮓ .. ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﺗﺼﻠﺘﺶ ﻓْﻴَﮓ ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﺖ ﻗﻠﺖ ﺍﻧﻚ ﺍﻧَـﺖ ﺣﺎ ﺗﺘﺼﻞ .. ﻭﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺍﻳﺮ ﺭﻗﻢ ﺳﺮﻱ ﻟﻠﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭ ﻣﺎﻗﺘﻠﻴﺶ ﻫﺎﺍﺍﺍﺍ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﻧﺤﺒﻜﺶ
# ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ .. ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﺶ ﺷﻦ ﻗﺎﻝ .. ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺸﻮﻳﺎﺍﺍﺍﺍ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻲ ﺍﻋﻴﻮﻧﻪ : ﺵ .. ﺷﻨﻮ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﻋﻄﺎﻧﻲ ﺑﻈﻬﺮﻩ : ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﺘﻲ .. ﺍﻧﺎ .. ﻣﺎ ﺍﻧﺤﺒﻜﺶ
# ﺻﺪﻣﻨﻲ ﻛﻼﻣﻪ .. ﺷﻜﻠﻪ .. ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻜﻲ ﺑﺒﺮﻭﺩ .. ﻛﺎﻧﻪ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺎﺩﻳﻪ .. ﻣﻌﺎﺵ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻻ ﺑﺪﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ : ﺷﻦ ﻗﺼﺪﻙ .. ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺤﻜﻲ ﺑﺘﻌﺼﻴﺐ : ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺍﻧﺘﻬﻲ
ﺣﺴﻴﺖ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﻣﻌﺎﺵ ﺣﻤﻠﻨﻲ .. ﻃﺤﺖ ﻉ ﺭﻛﺒﻲ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓِﻴَﮫ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺸﻼﻝ ﻭ ﻛﺎﻧﻲ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻮﻋﺒﻪ : ﻋﻠﻴﺶ .. ﻳﺎﺳﻲ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻗﻄﻌﺎﻧﻲ ﻭ ﺑﺘﻌﺼﻴﺐ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻠﻴﺶ .. ﻭ ﻟﻒ ﻭﺟﻪ ﻟﻠﺠﻴﻬﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﻗﻌﺪ ﻳﺤﻜﻲ ﺑﻬﺪﻭ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻀﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﺍﺳﻨﻮﻧﻪ : ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﻧﻨﺴﺎﻩ
ﺍﻧﺎ ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺤﺐ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻗﻠﻬﺎ ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺘﻨﻔﺲ ﺍﺑﻘﻮﻩ ﻭ ﻛﺎﻧﻪ ﺣﻂ ﻳﺨﻨﻖ ﻓﻴﺎ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻭﻟﻤﺎ ﺳﻴﺒﻨﺎ ﺑﻌﻀﻨﺎ .. ﻛﻨﺖ ﺍﻧﻈﻦ ﺍﻧﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻨﺴﺎﻩ ﻭ ﻧﺒﺪﺍ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺟﺪﻳﺪ .. ﺑﺲ ﺍﻣﺲ ﮔﻠﻤﺘِﻨﻴﮯّ ﻭ ﺍﺻﻠﺤﻨﺎ ﻭ .. ﻭ .. ﻭ ﻗﺮﺭﻧﺎ ﺍﻥ ﻧﺮﺗﺒﻄﻮﺍ ﺭﺳﻤﻲ .. ﻭ . . ﻭ
ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻜﻲ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﻪ ﻳﺼﺪﻣﻨﻲ ﺍﻛﺘﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﺮﻑ ﻳﻄﻠﻊ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻓﻤﻪ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻳﻞ ﺍﻣﻌﺎﻩ ﺟﺮﺡ ﻟﻘﻠﺒﻲ .. ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺤﺲ ﺑﻮﺟﻊ ﻣﺶ ﻃﺒﻴﻌﻲ .. ﻛﺎﻧﻪ ﺣﺪ ﻭﺍﺧﺬ ﻣﻮﺱ ﻭ ﻗﺎﻋﺪ ﺍﻳﻔﺘﺖ ﻟﻴـّﮱ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ .. # ﺷﻌﻮﺭ _ ﻳﻘﺘﻞ .. ﻭﺻﻞ ﻻﺧﺮ ﻛﻼﻡ ﻗﺎﻟﻪ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻛﺒﺮ ﺻﺪﻣﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻭ ﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﻩ ﻫﻲ ﺑﻌﺪ ﺑﻜﺮﺍ ﺑﺘﺠﻲ
ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﺣﺎ ﻧﺴﺘﻀﻔﻮﻫﺎ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻻﻥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺷﻐﻞ .. ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ : ﻧﺘﻤﻨﻲ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﺲ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻳﺎ .. ﺧﻠﻮﺩ
ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﻋﺪﺍ
ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻟﻴﻦ ﺍﺧﺘﻔﻲ .. ﻭ ﺍﺧﺘﻔﻲ ﺍﻣﻌﺎﻩ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺣﻠﻮﻭﻭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ .. ﻋﺪﺍ ﻛﻞ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﻪ .. ﻫﻪ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﻪ ﻧﻨﺴﺎ .. ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻟﻤﺴﺖ ﺷﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ .. ﺣﺮﻛﺖ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﺎﺗﺤﺮﻛﻨﺶ ﻓﻴﺎ ﺑﻜﻞ .. ﻫﻜﻲ ﻋﺪﻳﺖ .. ﻫﻜﻲ .. ﻧﺰﻟﻦ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ .. ﻭ ﺑﺪﺍ ﺻﻮﺕ ﺷﻬﻘﺎﺗﻲ ﻳﺮﺗﻔﻊ .. ﺑﺼﺪﻕ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﺸﻊ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ .. ﻛﺎﻥ ﺍﺑﺸﻊ ﺣﺘﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺭﺍﺗﻪ ﺇﺳﺮﺍﺀ : ﻛﻨﺖ ﺑﺸﻊ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﺍﻧﺖ ﻛﺴﺮﺗﻨﻲ ﻭ ﺍﻟﻠﻬﻲ ﻛﺴﺮﺗﻨﻲ .. ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﺒﻜﻲ .. ﻓﺠﺄﺓ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺤﺪ ﺣﻂ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﻔﻲ .. ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻧﺪﻱ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻳﻨﺰﻟﻦ
ﺍﻧﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﺑﺮﻭﺣﻲ ﺍﻻ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻫﺴﺘﻴﺮﻱ : ﺳﻴﺒﻨﻲ ﻳﺎ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻋﺪﺍ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻋﺪﺍ ﻳﺎ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ
ﺍﺿﺒﻄﺘﻨﻲ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻧﺪﻱ : ﺍﺳﺴﺲ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﺧﻠﻮﺩ ﺧﻼﺹ .. ﻫﻴﺎ ﺻﺒﻲ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺍﻧﻌﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻳﺠﻲ ﺣﺪ ﻭ ﺍﻳﺸﻮﻓﻚ ﻓﻲ ﻫﺎﻟﺤﺎﻝ .. ﻫﻴﺎ
ﺻﺒﻴﺖ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺸﻲ .. ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺷﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ .. ﻏﻴﺮ ﻛﻼﻣﻪ ( ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ .. ﻛﻞ ﺷﻲ ﺍﻧﺘﻬﻲ .. ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺤﺐ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ .. ﻧﺘﻤﻨﻲ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﺲ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻳﺎ .. ﺧﻠﻮﺩ ) : ﻳﺎ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻳﺒﻴﻨﻲ ﻧﻨﺴﺎ ﻭ ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ ﺷﻲ .. ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺑﺮﻭﺩ .. ﻡ̷ـــِْﻦ ﻭﻳﻦ ﺟﺎﻩ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺒﺮﻭﺩ .. ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻣﺪ .. ﻣﺎﺑﻬﺘﺶ ﻓﻴﺎ ﺑﻜﻞ .. ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺶ ﻫﻮ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺒﻴﺘﻪ .. ﻣﺶ ﻫﻮ .. ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ .. ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺗﺎﻧﻲ .. ﺑﺮﻭﺩﻩ ﻳﻘﺘﻞ .. ﺟﺎﻣﺪ ﺑﻼ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻳﺎ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ
ﻗﻌﻤﺰﺗﻨﻲ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻉ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ : ﺍﺱ ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻫﺪﻱ .. ﻫﻜﻲ ﺗﻮﺍ ﺗﻠﻔﺘﻲ ﺍﻟﻨﻈﺮ .. ﻭ ﺗﻮﺍ ﺍﻳﺸﻜﻮﺍ .. ﺧﻮﺩﻱ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺍﻫﺪﻱ .. ﻛﻞ ﺷﻲ ﺗﻮﺍ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﺍﻛﻮﻳﺲ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ
ﺍﻧﺎ : ﻫﻮ ﺍﻳﺤﺐ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ .. ﺑﺲ ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺍﺭ ﻫﻜﻲ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﻲ ﻳﻨﺴﺎ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﻲ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺍﺭ ﻫﻜﻲ .. ﺣﺮﺍﻡ .. ﻋﻠﻴﺶ .. ﺍﻧﺎ ﺣﺒﻴﺘﻪ .. ﻣﺎﻋﻤﺮﺍﺵ ﺣﺪ ﻗﺪﺭ .. ﺍﻳﺤﺮﻙ ﺷﻲ ﻓﻴﺎ ﻣﺎﺣﺪ ﻗﺪﺭ ﻳﺠﺬﺑﻨﻲ .. ﺑﺲ ﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻜﻞ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺎﺷﻔﺘﻪ ﺣﺴﻴﺘﻪ ﺷﻲ ﺗﺎﻧﻲ .. ﺣﺒﻴﺘﻪ .. ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺍﻧﻄﻴﺢ ﺑﻠﺴﺎﻧﻲ ﻭ ﺍﻧﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻛﻼﻡ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻣﺎ ﻧﻔﻄﻦ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻞ ﮜڵﻤـﻪ ﻟﻪ .. ﻏﻤﻀﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﺯﻳﻦ ﻭ ﻗﻌﺪﻥ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻳﺪﻱ
ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﻳﻨﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻟﻠﻔﻴﻠﺔ
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻧﺎ ﻭ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻭ ﻧﻠﻘﻮﻫﺎ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻋﻤﻲ ( ﺻﻼﺡ )
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﺎ : ﻋﺪﻱ ﺍﻏﺴﻠﻲ ﻭﺟﻬﻚ ﺍﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭ ﻫﺪﻱ ﺍﻋﺼﺎﺑﻚ ﻣﺎﺷﻲ
ﺍﻧﺎ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﺧﺸﻴﺖ ﺟﻮﺍ .. ﻭ ﻋﺪﻳﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﺧﺸﻴﺖ ﻭ ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ .. ﻭ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻣﺘﻜﻴﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ .. ﺣﺮﻛﺖ ﻳﺪﻱ ﻭ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﺑﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍ .. ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓﻴﻪ .. ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻛﻢ ﻣﺮ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺒﻬﺖ .. ﺑﺲ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ .. ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻟﻴﺶ .. ﺑﺲ ﻃﻮﻝ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓِﻴَﮫ ﻣﺮﻥ ﻋﻠﻴﺎ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻣﺲ ﻛﻠﻬﻦ .. ﻛﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﺣﻠﻮﻭﻭﻭ .. ﺍﺫﻛﺮﺕ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﺷﻔﺘﻪ ﻓِﻴَﮫ .. ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻧﺎﺯﻟﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺷﺎﺏ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺠﺬﺑﻨﻲ ﺣﺪ ﻧﻴﻦ ﺍﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻣﻨﺴﺘﻬﺎ ﻓِﻴَﮫ .. ﺑﺲ ﺩﺍﺭﻫﺎ .. ﻭﻓﺠﺄﺓ ﻃﺐ ﺷﻜﻠﻪ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻳﻘﻮﻝ (
ﻧﺘﻤﻨﻲ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﺲ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ .. ﺍﻧﺴﻴﻪ ﻳﺎ .. ﺧﻠﻮﺩ ) : ﻫﻪ .. ﻧﻨﺴﻲ .. ﺧﺸﻴﺖ ﻟﺤﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﻗﻠﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﺒﻨﻲ ﻧﻨﺴﺎ .. ﻭ ﻣﺴﺤﺖ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ : ﺑﺲ ﺍﻭﻛﻲ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻛﻴﻒ ﻣﺎﺗﺒﻲ ﺣﺎ ﻧﻨﺴﺎ .. ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ ﺷﻲ .. ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺎ ﺣﺒﻴﺘﻜﺶ .. ﻛﺎﻧﻲ ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﻜﺶ ﺍﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﻠﻤﻪ ﺍﻧﺤﺒﻚ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ .. ﻛﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﺶ ﺷﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ .. ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭ ﺣﻄﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﻭ ﺻﺒﻴﺖ ﻏﺴﻠﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﺳﻘﻤﺖ ﺭﻭﺣﻲ .. ﻭ ﻃﻠﻌﺖ .. ﻗﻌﺪﺕ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻴﻦ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺼﺎﻟﺔ ﺧﺸﻴﺖ
ﻣﺮﺍﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻋﺎﺋﺸﺔ ) : ﺍﻣﺘﻲ ﺑﺘﻮﺻﻞ ﺧﻄﻴﺒﺘﻚ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻦ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺟﻤﺪﺕ .. ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﻛﻠﻬﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ .. ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻟﻘﻴﺖ ﻗﺎﻋﺪ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺑﺮﻭﺩ : ﺑﻌﺪ ﺑﻜﺮﺍ
ﻣﺮﺃﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻋﺎﺋﺸﺔ ) : ﺍﻳﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﺧﺘﻚ ﻳﺎ ﻣﻨﻴﺮﺓ
ﻣﺮﺃﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻣﻨﻴﺮﺓ ) : ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻫﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻣﺪ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺟﺎﻧﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﻳﺎﻣﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺨﻄﺐ ( ﺗﺴﻨﻴﻢ ) ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺗﺤﻤﻠﺘﺶ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺎﺧﺘﻲ ﻭ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﺑﻨﺘﻚ ﺧﻼﺹ ﻗﻌﺪﺕ ﻟﻴـّﮱ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺨﻄﺒﻪ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﺗﻮﺍ ﻧﺘﻔﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻭ ﻣﺎ ﺗﺤﻠﻤﺘﺶ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟَـﮕِﻦْ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺘﻔﻘﻮﺍ .. ﻵﺯٍﻡٍ ﻛﻠﻨﺎ ﺍﻧﺴﺎﻓﺮﻭ ﻟﻄﺮﺍﺑﻠﺲ .. ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻳﺘﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺭﺳﻤﻲ
ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ .. ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺸﻮﻓﻮﺍ ﺍﻟﺮﺟﺎﻟﻪ ﻗﺒﻞ
ﺣﻨﻲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻧﺬﻛﺮ ﻓْﻴَﮓ ﻭﺍﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻦ ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻦ ﻛﺒﺮﺕ ﻭ ﺗﺒﻲ ﺗﺨﻄﺐ ﻭ ﺣﺘﻲ ﺳﺮﺍﺝ .. ﻋﻠﻲ ﺳﻴﺮﺗﻪ ﻫﺎﻟﻤﺸﺎﻏﺐ ﻭﻳﻨﻪ
ﻋﺎﺋﺸﺔ : ﺍﺗﺼﻞ ﻓِﻴَﮫ ﺻﻼﺡ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﺣﻨﻲ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺧﻠﻮﺩ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻛﻨﻚ ﺍﻣﺼﺒﻴﻪ
ﻛﻠﻬﻢ ﺍﻟﺘﻔﺘﻮﺍ ﻋﻠﻴﺎ
ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻭ ﺟﻴﺖ ﻧﺒﻲ ﺍﻧﺨﺶ ﻭ ﻧﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻫﻴﺘﻢ ﻭﺭﺍﺋﻲ
ﻫﻴﺘﻢ : ﺧﻠﻮﺩﺍﺳﺘﻨﻲ ﺟﺪﻱ ﻳﺒﻴﻜﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻪ
ﺍﻧﺎ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﻋﺪﻳﺖ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺟﺪﻱ ﻭ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺧﺎﻧﻘﺘﻨﻲ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻭ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺭﻭﺣﻲ .. ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻮﺟﻊ ﻛﺒﻴﺮ .. ﻳﻘﺘﻞ ﻓﻴﺎ ﺑﺮﻭﺩﻩ .. ﻛﻴﻒ ﻫﻜﻲ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺻﺎﺭ ﻫﻜﻲ .. ﺗﻨﻬﺪﺕ .. ﻭﺻﻠﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ .. ﻭﻗﻔﺖ ﻭ ﻣﺴﺤﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺰﻟﻮﺍ ﻣﻨﻲ .. ﻭﺩﻗﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺸﻴﺖ
ﺍﻧﺎ : ﺍﺣﻢ .. ﺟﺪﻱ ﻗﻠﻮﻟﻲ ﺗﺒﻴﻨﻲ
ﺟﺪﻱ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻪ : ﺗﻌﺎﻟﻲ
ﺍﻧﺎ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﻋﻤﺎﻣﻲ ﻭ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻭﻳﻦ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻲ .. ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻋﻤﺎﻣﻲ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ .. ﺑﺲ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺗﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻻﻥ ﺭﺍﺳﻲ ﻛﺎﻥ ﺍ ﻣﺸﻮﺵ .. ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻏﻴﺮ ﺷﻜﻞ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻭ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩ ﻭ ﻻﻣﺒﻼﻩ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺰﻟﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺠﺎﺓ .. ﺗﻨﻬﺪﺕ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ .. ﻭ ﻛﻴﻒ ﺣﺎ ﺍﻧﺘﺤﻤﻞ ﺍﻧﺸﻮﻓﻬﻢ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ .. ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻲ ﻛﻼﻡ ﻧﺴﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻤﻰ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﺳﻤﻲ .. ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺍﺣﺪ ( ﺍﺫ ﻛﺎﻥ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻣﺶ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻤﻬﺎ ﺧﻠﻮﺩ .. ﻳﺒﻘﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ؟؟ )
ﻭ ﻓﺠﺎﺓ ﺻﺤﻴﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻛﻞ ﻫﺎﻻﻓﻜﺎﺭ ﻋﻠﻲ ﺻﻮﺕ ﺟﺪﻱ : ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍ ﺷﻦ ﺭﺍﻳﻚ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ
ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﺷﻮﺭﻩ .. ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﻋﻠﻲ ﺷﻦ ﻳﺤﻜﻲ .. ﻭ ﺷﻦ ﻗﺎﻝ .. ﻭ ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻦ ﺭﺍﺋﻴﻲ ﻓِﻴَﮫ .. ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﻛﻴﻒ ﻧﺤﻜﻲ ﻭ ﺍﻧﻘﻮﻟﻪ ﺷﻦ ﻗﺎﻝ ؟؟ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺳﺮﺣﺖ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﻓﻄﻨﺖ ﻟﺤﺮﻑ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻟﻪ
ﺑﺎﺑﺎ : ﺧﻠﻮﺩ
ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﺑﺎﺑﺎ : ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺟﺎﻭﺑﻲ ﻭ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺩﻭﻥ ﺧﻮﻑ ﻟْـﯚ ﻣﺎﺗﺒﻴﺶ ﻋُﺎَﺩّﻳَﮯّ
ﺟﺪﻱ : ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﻚ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺗﻜﺴﺮﻳﻠﻲ ﻛﻠﻤﻪ ﻭ ﺍﺗﻌﺎﻧﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﻴﻒ ﺳﺮﺍﺝ .. ﻻﻧﻲ ﻋﻄﻴﺖ ﻟﺮﺍﺟﻞ ﻛﻠﻤﻪ .. ﻭ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻵﺯٍﻡٍ ﺍﺗﻮﺍﻓﻘﻲ
ﺣﺴﻴﺖ ﻧﺒﺮﺓ ﺟﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻣﺮ .. ﻭ ﻛﺎﻧﻪ ﻳﺎﻣﺮ ﻣﺶ ﻳﺎﺧﺪ ﻓﻲ ﺭﺍﺋﻲ .. ﻭ ﻓﺠﺎﺓ ﺫﻛﺮﺕ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻛﻼﻣﻪ ( ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﻚ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺗﻜﺴﺮﻳﻠﻲ ﻛﻠﻤﻪ ﻭ ﺍﺗﻌﺎﻧﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﻴﻒ ﺳﺮﺍﺝ ) .. ﺳﺮﺍﺝ .. ﻛﺎﻧﻪ ﺳﺮﺍﺝ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﻳﺤﻜﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﻦ ﺩﺍﺭ .. ﻭ ﺍﺫﻛﺮﺕ ﻛﻼﻡ ﺣﻨﻲ ( ﺣﻨﻲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻧﺬﻛﺮ ﻓْﻴَﮓ ﻭﺍﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻦ ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻦ ﻛﺒﺮﺕ ﻭ ﺗﺒﻲ ﺗﺨﻄﺐ ﻭ ﺣﺘﻲ ﺳﺮﺍﺝ .. ﻋﻠﻲ ﺳﻴﺮﺗﻪ ﻫﺎﻟﻤﺸﺎﻏﺐ ﻭﻳﻨﻪ ) .. ﻗﺼﺪﻫﻢ ﺳﺮﺍﺝ ﻳﺒﻲ ﻳﺨﻄﺐ .. ﺑﺎﻫﻲ ﻋﻠﻴﺶ ﺟﺪﻱ ﺭﻗﻴﻠﻪ ﻣﻨﻪ
ﺑﺎﺑﺎ : ﻳﺎ ﺑﺎﺗﻲ
ﺟﺪﻱ : ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺿﻨﺎﻛﻢ ﺍﻧﺘﻮ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻋﻠﻲ ﺟﻨﺐ
ﺳﻜﺖ ﺑﺎﺑﺎ
ﺍﻧﺎ ﺭﻗﺎﻟﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﺳﻠﻮﺏ ﺟﺪﻱ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ : ﺟﺪﻱ ﻛﻨﻚ
ﺟﺪﻱ : ﻣﺎ ﻛﻨﻲ ﺷﻲ .. ﻧﺴﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻚ
ﺍﻧﺎ : ﺍﻭﻛﻲ ﺍﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺒﻮﻩ ﺑﺲ ﻟْـﯚ ﺳﻤﺤﺖ ﻣﻌﺎﺵ ﺗﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ ﻫﻜﻲ ﻋﺎﺭﻓﺘﻚ ﺑﻮﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻭﻟﺪﻙ ﻭ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻥ ﻣﺶ ﻋﻠﻲ ﭐڅﮍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﺍﺗﺠﻲ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﺮﻫﺎ 17 ﺳﻨﺔ ﻭ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺍﺗﻮﺭﻳﻚ ﻛﻴﻒ ﺍﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻭﻻﺩﻙ ﺑﺲ ﻟْـﯚ ﺳﻤﺤﺖ ﻣﺎﺍﻧﺤﺒﻜﺶ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ ﻫﻜﻲ .. ﻭﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻥ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺍﻳﺮﺩ ﻭ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻩ ﻳﺒﻲ ﺍﺭﺿﺎﻙ ﻭ ﻣﺎ ﻋﻤﺮﻩ ﻛﺴﺮﻟﻚ ﻛﻠﻤﻪ .. ﺑﺲ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻴﺶ ﺍﻣﻌﺎﻩ ﻫﻜﻲ ﻟْـﯚ ﺳﻤﺤﺖ ﻳﻌﻨﻲ ..
ﻛﻨﺖ ﻃﻮﻝ ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺟﺪﻱ ﺳﺎﻛﺖ ﻭ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ .. ﺑﻌﺪ ﻛﻤﻠﺖ ﻛﻼﻣﻲ ﺻﺒﺎ ﻭ ﺍﻇﺒﻄﻨﻲ .. ﻭ ﺑﺎﺱ ﺭﺍﺳﻲ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ .. ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻥ ﺣﺎ ﺍﺗﻮﺍﻓﻘﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺍﺗﻜﺴﺮﻳﻠﻲ ﻛﻠﻤﻪ
ﺍﻧﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﻜﻲ ﻣﺎ ﻭﻗﻔﺶ ﻋﻘﻠﻲ ﺍﻻ ﻋﻨﺪ ﻛﻠﻤﻪ # ﺣﺎﺍﺗﻮﺍﻓﻘﻲ _ ﻋﻠﻲ _ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ
ﺑﻌﺪ ﺟﺪﻱ ﻭ ﻣﺎﺳﻚ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ : ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ ﻧﺘﺼﻞ ﺑﻴﻬﻢ ﻭ ﺣﺎ ﻧﺘﻔﻖ ﺍﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻠﻲ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻭ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻤﺎ ﺍﻧﻚ ﻭﺍﻓﻘﺘﻲ .. ﻭ ﻃﻠﻊ ﺟﺪﻱ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺑﺎﺏ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﻮﺩﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ
ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻋﻤﻲ ﺻﻼﺡ ﻭ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻲ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ .. ﺗﻮﺍ ﺍﻧﻌﺪﻱ ﺍﻧﻔﺮﺣﻬﻢ ﺑﻲ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ .. ﺍﻛﻴﺪ ﻛﻠﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﺭ ﻳﺴﺘﻨﻮﺍ ﻓﻲ ﺭﺩﻙ
ﻭ ﺟﺎ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﻤﻲ ﺟﻤﺎﻝ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺑﺎﺭﻛﻠﻲ ﻭﻃﻠﻊ
ﺍﻧﺎ ﻗﻌﺪﺕ ﺟﻤﺎﺩﻩ ﻭ ﻛﺎﻧﻲ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻲ ﺑﺎﺑﺎ : ﺑﺎﺑﺎ
ﺻﺒﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ : ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺧﻔﺖ ﻣﺎ ﺍﺗﻮﺍﻓﻘﻲ ﻭ ﻧﻘﻌﺪ ﺑﻴﻦ ﻧﺎﺭﻳﻦ .. ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻥ ﺑﺎﺗﻲ ﻣﺼﺮ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻫﺪﺍ .. ﺧﻔﺖ ﻧﺨﺴﺮ ﺍﺭﺿﺎﺀ ﺑﺎﺗﻲ ﻟْـﯚ ﺭﻓﻀﺘﻲ ﻭ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﻪ ﻋﻨﻴﺪ ﻭ ﺍﻳﺤﺐ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﺗﻤﺸﻲ .. ﻭ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺧﻔﺖ ﻧﺨﺴﺮ ﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻌﻨﻴﺪﺓ .. ﺧﻔﺖ ﺍﻧﻄﻴﺢ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻋﻴﻨﻚ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻥ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﺍﻧﺘﻲ ﻧﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺧﻮﺗﻚ ﻭ ﺍﺧﺘﻚ ﺍﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻠﻲ ﺍﻧﻬﻢ ﺍﻋﻴﺎﻟﻲ ﻭ ﺍﻧﻘﻮﻟﻠﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻳﺪﻳﺮﻭﻫﺎ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ .. ﻣﺎ ﺍﻳﻜﺴﺮﻭﺵ ﻛﻼﻣﻲ ﺑﺮﺿﺎﻫﻢ ﺍﻭ ﻏﺼﺒﻦ ﻋﻨﻬﻢ ﻻﻧﻬﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺍﻥ ﺍﻧﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺘﻬﻢ .. ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻧﻌﺎﻣﻞ ﻓْﻴَﮓ ﻛﺎ ﺻﺪﻳﻖ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻧﻜﻮﻥ ﺍﺏ .. ﻗﺮﺏ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺟﺒﻬﺘﻲ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ .. ﻭ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺭَﺑّـ ـﻲٌ ﺍﻳﺘﻤﻤﻠﻚ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ .. ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻭﺭﺍﺀ ﺟﺪﻱ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻃﻠﻊ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻴﻦ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ .. ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺸﻴﺖ .. ﻭ ﺳﻜﺮﺗﻪ ﻭﺭﺍﺋﻲ … ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﻃﻪ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺮﻋﺸﻦ .. ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻗﻌﺪﻥ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺸﻼﻝ : ﻳﺎﺭﺑﻲ .. ﻳﺎﺭﺑﻲ .. ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ .. ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻛﻠﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﻧﺘﺤﻤﻞ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ .. ﺧﻼﺹ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ … ﻋﻠﻴﺶ ﻫﻜﻲ .. ﺷﻦ ﺩﺭﺕ ﺍﻧﺎ .. ﻟَﻴــِْ ̴̷̩̬̊̃♡ ـﺵِْ .. ﻭ ﺑﺪﺍ ﺻﻮﺕ ﺷﻬﻘﺎﺗﻲ ﻳﺮﺗﻔﻊ .. ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﺑﺮﻭﺣﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻫﺴﺘﻴﺮﻱ .. ﻭ ﻧﺒﻜﻲ .. ﻧﻴﻦ ﺧﺸﻦ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ .. ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﻔﻨﻲ ﻓﻲ # ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ
ﻗﺮﺑﺖ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﻭ ﻣﺴﻜﺘﻨﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻛﺘﻮﻓﻲ : ﺧﻠﻮﺩ .. ﻛﻨﻚ .. ﺷﻦ ﻓﻲ ﺍﺣﻜﻲ .. ﺧﻠﻮﺩ .. ﺧﻠﻮﺩ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺑﺨﻮﻑ : ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﺷﻦ ﺍﻧﺪﻳﺮﻭ .. ﺣﺎ ﺍﻳﺼﻴﺮﻟﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﻜﻲ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻋﺪﻱ ﻛﻠﻤﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﺑﺴﺮﻋﻪ ﻋﺪﻱ
ﻃﻠﻌﺖ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺗﺠﺮﻱ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ
ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﺍﺗﻬﺪﻱ
ﻧﻴﻦ ﺟﺖ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺧﺸﺖ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﺷﻮﻱ ﺧﺶ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ # ﻭﻳﻨﺼﺪﻡ : ﺧﻠﻮﺩ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ : ﻛﻨﻚ ﺍﻣﻮﻗﻒ ﺗﻌﺎﻝ
ﺟﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻳﺠﺮﻱ ﻭ ﻃﺎﺡ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺒﻪ ﻭ ﻣﺴﻜﻨﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻛﺘﻮﻓﻲ : ﺧﻠﻮﺩ .. ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ .. ﺧﻠﻮﺩ
ﺍﻧﺎ : ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺗﻠﻤﺴﻨﻴﺶ ﺣﻮﻝ .. ﺣﻮﻝ .. ﺍﻣﺸﻲ .. ﺑﻌﺪ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺟﺎ ﻳﺒﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﻭ ﻧﺴﻤﻌﻮﺍ ﺻﻮﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﻨﺎﺩﻱ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﻫﺎﺩﻱ ﺭﻗﻴﺔ
ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻋﻤﺘﻲ ﻧﺪﻱ ﺍﻧﺰﻟﻲ ﻟﻌﻤﺘﻲ ﺭﻗﻴﺔ ﻭ ﻣﺎ ﺍﺗﺨﻠﻴﻬﺎﺵ ﺗﺮﻛﺐ .. ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﻳﺎﻫﻨﺎﺩﻱ ﻋﺪﻱ ﻟﺪﺍﺭﻱ ﻭﺟﻴﺒﻴﻠﻲ ﺷﻨﻄﺘﻲ ﺍﻣﺘﺎﻉ ﺍﻻﺳﻌﺎﻓﺎﺕ
ﻫﺰﺕ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ .. ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻭﻟﻘﺎﻧﻲ ﺣﻄﻪ ﺍﻳﺪﻳﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﻧﺒﻜﻲ .. ﻧﺰﻟﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺩﻣﻌﻪ : ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺍﻧﺤﺒﻚ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻗﻠﻬﺎ ﺣﻮﻟﺖ ﺍﻳﺪﻳﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺻﺒﻴﺖ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻭ ﻧﺒﻜﻲ : ﻛﺬﺍﺍﺍﺏ .. ﺍﻧﺖ ﻛﺬﺍﺍﺍﺍﺍﺏ .. ﺍﻧﺖ ﻣﺎ ﺍﺗﺤﺒﻨﻴﺶ .. ﺍﻧﺖ ﻟﻌﺒﺖ ﺑﻴﺎ ﻭ ﺑﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﻮﺟﻌﻚ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺗﺶ ﺍﻧﻚ ﻫﻜﻲ ﺣﺎ ﺍﺗﻮﺟﻊ ﻏﻴﺮﻙ .. ﺍﻧﺎﻧﻲ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻚ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺭﺕ ﻫﻜﻲ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻫﻲ .. ﻟﻴﺶ ﻣﺶ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﻭﻻ ﺍﻱ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ .. ﻋﻠﻴﺶ ﻣﺶ ﺍﻣﺠﺎﺩ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ .. ﻟﻴﺶ ﺯﺩﺕ ﺍﻭﺟﺎﻋﻲ ﻳﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻟَﻴــِْ ̴̷̩̬̊̃♡ ـﺵِْ ؟؟
ﻭ ﻃﻮﻝ ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻣﻌﻄﻴﻨﻲ ﺑﻈﻬﺮﻩ
ﺍﻧﺎ : ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ﻣﺶ ﻣﺘﺤﻤﻞ ﻛﻼﻣﻲ .. ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻣﻌﻄﻴﻨﻲ ﺑﻈﻬﺮﻙ ﻋﻠﻴﺶ .. ﻭ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ : ﻗﺘﻠﻚ ﺑﻬﺖ ﻓﻴﺎ
ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭﺍﻋﻴﻮﻧﻪ ﺣﻤﺮ
ﻣﺎﻓﻬﻤﺘﺶ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﺭﻗﻴﻠﻪ
ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﺍﺗﺨﺶ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺷﻨﻄﺔ ﻣﺪﺗﻬﺎ ﻟﻴـّﮱ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﺟﺘﻨﻲ : ﺧﻠﻮﺩ ﻫﺪﻱ ﺍﻋﺼﺎﺑﻚ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭ ﺗﻌﺎﻟﻲ .. ﻭ ﻣﺪﺗﻠﻲ ﻳﺪﻫﺎ
ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻋﻠﻲ ﺧﺪﻱ : ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺶ ﺍﻛﻮﻳﺴﻴﻦ .. ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺎ ﺗﻌﺮﻓﻮﺵ ﺍﻻ ﺍﺗﺨﻮﻧﻮﺍ ﻭ ﺗﺠﺮﺣﻮﺍ .. ﻛﻠﻜﻢ ﻛﺬﺍﺑﻴﻦ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺧﺪﻫﺎ : ﺥ .. ﺧﻠﻮﺩ
ﻏﻤﻀﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﺯﻳﻦ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺸﻬﻖ : ﻟَﻴــِْ ̴̷̩̬̊̃♡ ـﺵِْ .. ﻟَﻴــِْ ̴̷̩̬̊̃♡ ـﺵِْ ﻫﻜﻲ .. ﻭﻓﺠﺎﺓ ﺣﺴﻴﺖ ﺣﺪ ﺳﺤﺒﻨﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻳﺪﻱ ﻧﻴﻦ ﻃﺤﺖ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺒﻲ ﻗﺪﺍﻣﻪ .. ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻣﻘﻌﻤﺰ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺒﻪ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺭﺽ .. ﻣﺴﻚ ﻳﺪﻱ ﻭ ﺭﻓﻊ ﺍﻛﻤﺎﻡ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻪ ﻭ ﺧﺎﺩ ﻗﻄﻨﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻌﻘﻢ ﻭ ﻣﺴﺤﻬﺎ ﻭ ﺧﺎﺩ ﺍﻻﺑﺮﺓ ﻭ ﺑﺰﻫﺎ ﻟﻴﺎ
ﻛﺎﻥ ﻃﻮﻝ ﻣﺎﻫﻮ ﺍﻳﺪﻳﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻔﻪ ﻭﺟﻬﻲ ﻟﺠﻴﻬﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻭ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﻣﺼﺒﻴﻪ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ .. ﺑﻌﺪ ﺍﺷﻮﻱ ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻧﻌﺴﺎﻧﻪ
ﻗﺮﺏ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪ ﺣﻮﻝ ﺧﺼﺮﻱ ﻭ ﻳﺪ ﺗﺤﺖ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﻭ ﺷﺎﻟﻨﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻲ ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﺭﻓﻌﻲ ﺍﻟﻮﺭﻏﺎﻥ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻗﺮﺑﺖ ﻭﺭﻓﻌﺎﺗﻪ
ﻭ ﺣﻄﻨﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻏﻄﺎﻧﻲ ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺪﻣﻨﻲ ﺍﻛﺘﺮ ﻗﺮﺏ ﺑﺎﺱ ﺟﺒﻬﺘﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻲ ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻫﻴﺎ ﻧﻄﻠﻌﻮﺍ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ .. ﻭ ﻋﺪﺕ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻃﻠﻌﺖ
ﺧﺎﺩ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺷﻨﻄﺘﻪ ﺑﻌﺪ ﺣﻂ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﺑﺮﻩ ﻭ ﻣﺸﺎ ﺷﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺟﺎ ﻳﺒﻲ ﻳﻄﻠﻊ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﺎ
ﻛﻨﺖ ﺷﺒﻪ ﺭﺍﻗﺪﻩ ﻭ ﻭﺍﻋﻴﻪ .. ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓِﻴَﮫ ﺍﺷﻮﻱ .. ﺣﺴﻴﺖ ﻛﺎﻧﻲ ﺷﻔﺖ ﺩﻣﻌﻪ ﻧﺰﻟﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻋﻴﻮﻧﻪ .. ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﻌﺎﺵ ﻗﺪﺭﺕ ﻧﻔﺘﺢ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ .. ﻭ ﻣﻌﺎﺵ ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻲ ﺷﻲ ..
*****
ﺣﻨﻴﻦ ﻓﺘﺤﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺧﺸﺖ : ﺍﺧﺨﺨﺨﺦ ﻳﺎ ﻇﻬﺮﻱ ﻭ ﻃﺎﺣﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺳﻠﻤﺘﻚ ﻳﺎ ﻗﻠﻴﺒﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ .. ﺧﺰﻱ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﺍﻫﻲ
ﻣﺮﻳﻢ ; ﻭﺍﺍﺍﺍﻭ ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺳﺘﻔﺘﺶ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻴﻦ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺴﺎﻟﻪ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﻫﺎ .. ﻣﺶ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﺷﻐﻞ ﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻗﺒﻞ ﺍﺷﻮﻱ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻭ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻣﺶ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻗﻠﻴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﻦ ﻭ ﺩﺍﺭﻟﻚ ﻫﺎﻟﻮﻛﺎﻝ ﮜڵـﻪ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻗﺘﻠﻚ ﺩﻳﺮﻱ ﺷﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻣﺎﻫﻮ ﻗﺘﻠﻚ ﻗﻠﻴﺒﻲ ﺣﻦ ﻭ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﺍﻧﺘﻲ .. ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﺗﺤﻤﻠﻲ ﺍﻟﻤﺴﺆﻟﻴﻪ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ .. ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ .. ﻏﻴﺮ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻤﺼﻴﺒﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺭﺗﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ
ﺣﻨﻴﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻣﺮﻳﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﻳﻄﺐ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﻓﺎﺿﻞ .. ﻭ ﻛﻼﻣﻬﺎ .. ﻭ ﻟﻤﺎ ﻗﻠﻠﻬﺎ ﺧﻮﺍﻓﻪ .. ﻣﻌﺎﺵ ﻓﻄﻨﺖ ﻟﺮﻭﺣﻬﺎ ﺍﻻ ﻭﻫﻲ ﺍﺗﻘﻮﻝ : ﻫﺎﻟﺤﻴﻮﺍﻥ
ﻣﺮﻳﻢ ﺻﻔﺮﺕ : ﻣﺪﺍﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻴﻮﺍﻥ .. ﺍﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻧﻌﻴﻂ ﻭ ﺍﻧﻠﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺤﻮﺵ .. ﻣﺶ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ
ﺣﻨﻴﻦ ﻋﻄﺎﺗﻪ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ : ﺑﺎﻫﻲ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺗﻮﺍ ﻧﺮﻗﺪ ﻭﻟﻤﺎ ﺍﻧﻮﺽ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺗﻮﺍ ﻧﺤﻜﻴﻠﻚ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺷﻜﻠﻚ ﺗﺒﻴﻨﻲ ﺍﻧﻌﻴﻂ .. ﺑﺎﻩ ټﻤـﭑﻣـ
ﻭ ﺟﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﺗﺒﻲ ﺍﺗﻌﻴﻂ .. ﺍﺗﻨﻮﺽ ﺣﻨﻴﻦ ﺗﺠﺮﻱ ﻭ ﺍﺗﺤﻂ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﻓﻢ ﻣﺮﻳﻢ : ﻳﻨﻌﻦ ﺟﺪﻙ ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺎﻫﻲ ﺗﻮﺍ ﻧﺤﻜﻲ
ﻣﺮﻳﻢ ﺣﻮﻟﺖ ﻳﺪ ﺣﻨﻴﻦ : ﻋﺮﺏ ﻣﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻌﻴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻭ ﻋﺮﺏ ﻣﺎﺗﻤﺸﻲ ﺍﻻ ﺑﻲ ﺍﻝ
ﻣﺮﻳﻢ ﺑﺮﻓﻌﺔ ﺣﺎﺟﺐ : ﺍﻝ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻳﺎ ﺑﺎﻱ ﻳﺎ ﺑﺎﻱ ﻣﻨﻚ
ﻭ ﻋﺪﺕ ﺣﻨﻴﻦ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻋﻠﻲ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﺗﻨﻬﺪﺕ : ﺍﺣﻢ ﺍﺣﻢ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺗﻲ ﻧﺤﻨﺎ ﻗﻠﻨﺎ ﺍﺣﻜﻲ ﻣﺶ ﻏﻨﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺸﻮﻳﺎ .. ﺍﺣﻢ ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻳﺎ ﺣﻨﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﻟﻴﺎ ﺳَـﺂﻋــﻪْْ ﻧﺴﻤﻊ ﺍﺣﻜﻲ .. ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻣﺰﻃﺘﻴﻨﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻫﻲ ﻣﺎ ﺍﺗﻘﺎﻃﻌﻴﻨﺶ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺑﺎﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﺣﻜﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻳﺎ ﺳﺘﻲ ﺍﻧﺎ
ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺣﻨﻴﻦ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻤﺮﻳﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺧﺸﺖ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻟﻌﻨﺪ ﻣﺎ ﻃﻠﻌﺖ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﺗﺒﺼﺮﻱ
ﺣﻨﻴﻦ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺑﺎﻫﻲ ﻛﻴﻒ ﺷﻜﻠﻪ ﻓﺎﺿﻞ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻳﻨﻌﻠﻲ ﻃﺮﻑ ﺑﺲ ﻋﺎﺭﻓﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺷﻜﻠﻪ ﻣﺶ ﻏﺮﻳﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﺗﻘﻮﻝ ﺷﺎﻳﻔﺘﻪ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺣﻲ ﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﺍﺕ .. ﺭﺍﻩ ﻳﻘﻌﺪ ﺟﺎﻳﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺑﺲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻧﺤﻜﻲ ﺍﺑﺠﺪ ﻳﺎ ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ ﻭ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺷﺎﻳﻔﺘﻪ ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺲ ﻣﺶ ﻣﺘﺬﻛﺮﻩ ﻭﻳﻦ
ﻭ ﻳﺎﺫﻥ ﺍﻟﻌﺼﺮ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻳﻨﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﺫﻥ ﺑﻌﺪﻙ ﻧﻌﺴﺎﻧﻪ ﻭ ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻗﺪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺗﻲ ﻫﻴﺎﺍﺍﺍ ﻧﻮﺿﻲ ﺍﻧﺼﻠﻮﺍ ﻭ ﺍﻧﺪﻳﺮﻭ ﻋﺼﺮﻳﻪ ﻭ ﺍﻧﻘﻌﻤﺰﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ .. ﻭ ﺗﻮﺍ ﺗﺮﻗﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﻩ ﺍﻣﺮﻱ ﻟﻠﻪ ﻫﻴﺎ
ﻭ ﺻﺒﻦ ﺣﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺻﻠﻦ ﻭ ﻃﻠﻌﻦ ﻧﺰﻟﻦ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭ ﺩﺭﺍﻥ ﻧﺴﻜﺎﻓﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﻦ ﻛﻴﻜﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻋﻠﻴﺶ ﺣﺎﻃﻪ ﺍﺭﺑﻊ ﻓﻨﺎﺟﻴﻦ ﺑﺲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻣﺎ ﻧﺤﻨﺎ ﺍﺭﺑﻌﻪ .. ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ .. ﻭ ﻣﺎﻣﺎ .. ﻭ ﻋﺒﺪﻭ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻭ ﺑﺎﺑﺎ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻻ ﺑﺎﺑﺎ ﺭﺩ ﻟﺸﻐﻞ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺘﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﺻﻼ ﺳﻤﺎﻋﺘﻪ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﻔﺎﺿﻞ .. ﻓﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺸﺎ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻭﻭﻭﻭ ﻗﻌﺪ ﻓﺎﺿﻞ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﺳﻜﺘﻲ ﻳﺎ ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ ﺧﻴﺮ ﻣﺎ ﺗﺴﻤﻌﻚ ﻣﺎﻣﺎ
ﻭ ﺍﺗﺨﺶ ﺧﻮﻳﻠﺔ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﺎﺿﻞ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﺎﺍﺍﺍ
ﺣﻨﻴﻦ ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ : ﺍﻫﺎ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﻓﺎﺿﻞ ﻛﻴﻜﺔ .. ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﻓﺎﺿﻞ
ﻣﺮﻳﻢ ﺯﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ : ﺍﻫﺎ ﺻّـْْ ( ) ـْْﺢّ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺑﺎﻫﻲ ﺍﻧﺎ ﻭ ﻋﺒﺪﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﺟﻴﺒﻦ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻲ ﻭ ﺗﻌﺎﻟﻦ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﺎﻇﺮ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ
ﻭ ﻃﻠﻌﺖ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﺑﺲ ﺫﻛﻴﻪ
ﺣﻨﻴﻦ ﻭﻫﻲ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺍﻟﻤﻮﺱ : ﺷﻦ ﺭﺍﻳﻚ ﺍﺍﺗﺼﺒﻲ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻲ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﺳﺎﻛﺘﻪ
ﻣﺮﻳﻢ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎﺍ ﻭ ﻫﻲ ﺯﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﻀﺤﻜﻪ .. ﻭ ﺻﺒﺖ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻲ .. ﻭ ﻗﻄﻌﺖ ﺣﻨﻴﻦ ﺍﻟﻜﻴﻜﺔ ﻭ ﻃﻠﻌﻦ ﻟﺠﻨﺎﻥ .. ﻭ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻃﻮﻝ ﻣﺎﻫﻢ ﺍﻳﻬﺪﺭﺯﻭ ﻭ ﺣﻨﻴﻦ ﺳﺮﺣﺎﻧﻪ ﻭ ﺍﺗﻔﻜﺮ ﻭﻳﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﺿﻞ
*****
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻳﻨﻌﻠﻲ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ .. ﻭ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﺤﻖ ﺗﻨﻬﺎﺭ ﻫﻜﻲ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻗﺪﺓ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻣﺪﺕ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪ ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﻣﺎ ﺍﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﺗﻮﺍ ﺗﻘﻌﺪ ﺍﻛﻮﻳﺴﻪ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺑﺲ ﺍﺑﺼﺪﻕ ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ ﻣﺶ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺍﻻ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﻟﻤﺎ ﺍﺗﻨﻮﺽ … ﺷﻦ ﺍﺩﻳﺮ .. ﺍﻧﺨﺎﻑ ﺍﺗﺮﺩ ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻻ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥
ﻭ ﺍﻳﺮﻥ ﻣﻮﺑﺎﻳﻞ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﻃﻠﻌﺎﺗﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺟﻴﺐ ﺍﻟﺒﻠﻮﺯﻩ ﻭ ﺗﻠﻘﺎ ﻣﺆﻣﻦ .. ﻣﻌﺎﺵ ﻋﺮﻓﺖ ﺷﻦ ﺍﺩﻳﺮ
ﺍﻋﻤﻴﻤﻪ : ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻴﻪ .. ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺯﻟﻪ ﺗﺤﺖ
ﻭ ﺻﺒﺖ ﺳﻠﺤﺖ ﺩﺑﺶ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ
ﺻﺒﺖ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺣﻮﻟﺖ ﻣﺤﺮﻣﺔ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﺮﻧﺪﻩ ﻭ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺨﻂ : ﺍﻟﻮ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺗﻘﺒﻞ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻣﻨﺎ ﻭﻣﻨﻜﻢ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻛﻨﻪ ﺻﻮﺗﻚ ﺯﻋﻼﻥ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﺍﺍﺍ ﻻﺷﻲ .. ﻋﺎﺩﻱ ﺻﻮﺗﻲ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺍﻣﻤﻤﻤﻤﻢ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺭﺍﻫﻮﻭﻭ ﻋﻠﻴﺶ ﺯﻋﻼﻧﻪ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ : ﻋﻠﻴﺶ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻋﺸﺎﻥ ﻭﻋﺪﺗﻚ ﺍﻥ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻣﻲ ﻣﻊ ﺍﻣﻚ ﻭ ﻣﺎﺣﻜﺘﺶ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺟﺖ ﺗﺒﻲ ﺗﺤﻜﻲ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ .. ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻫﻮﻭﻭ ﺣﻜﻴﺖ ﻻﻣﻲ .. ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﺻﺎﺭ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺯﻭﺍﺝ ﺳﺮﺍﺝ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﻊ ﻓﺠﺄﺓ ﻭ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻭﻳﻦ ﻃﻠﻊ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻭ ﻭﻟﺪ ﻋﻤﻪ ﻭ ﻣﻔﺮﻭﺽ ﻧﻘﻌﺪ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﺯﻭﺍﺝ ﺧﻠﻮﺩ ﺣﺘﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺪﻣﻨﻲ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﺧﻮﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺪﻣﻨﻲ ﺍﺯﻳﺎﺩﺓ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺑﻴﺨﻄﺐ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺧﺸﺖ ﻓﻲ ﺑﻌﻀﻬﺎ .. ﻣﺶ ﺣﺴﺪ ﺭﺍﻫﻮﻭﻭ ﻣﺸﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺲ ﮜڵ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﺻﺎﺭﻥ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺎ ﻗﻠﺖ ﻻﻣﻲ ﺍﺗﺄﺟﻞ ﻣﻮﺿﻮﻋﻨﺎ ﺍﺷﻮﻱ ﻧﻴﻦ ﺍﻳﻔﺾ ﻫﺎﻟﺴﺮﻳﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﺭﻭﻩ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ .. ﻳﻨﻌﻠﻲ ﺍﻳﻬﺒﻠﻠﻞ ﺻﻮﺗﻚ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺍﻣﻌﺼﺐ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﻣﺎﻧﻲ ﻋﺎﺭﻑ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻭﻳﻦ ﻃﻠﻌﻮﻟﻲ .. ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺰﻳﺰﻩ ﺍﺯﺡ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ .. ﺑﺎﻫﻲ ﻫﺪﻱ ﺍﻋﺼﺎﺑﻚ .. ﺍﺻﻼ ﺍﺑﺮﻭﺣﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻲ ﺍﻧﻘﻮﻟﻚ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﺷﻮﻱ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺑﺎﻫﻲ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻭﻳﻨﻜﻜﻚ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﻣﻌﺎﻙ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ .. ﺑﺼﺪﻕ ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﺩﺳﺘﻴﻪ ﻋﻠﻴﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻻ ﻳﺎ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ .. ﺑﺲ ﻋﻠﻴﺶ ﺗﺴﺎﻝ ﻭﺍﺍﺍﺟﺪ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻻﻥ ﺻﻮﺗﻚ ﻓِﻴَﮫ ﺷﻲ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﻋﻠﻲ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻣﻌﺎﺵ ﻓﻬﻤﺖ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻻ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻃﻤﻦ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺷﻲ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺗﻲ ﻳﻨﻌﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺗﻘﻮﻝ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﺗﺮﺍ ﻋﻮﺩﻳﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺑﺪﻟﻊ : ﺍﻧﻼ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺍﻳﻮﻩ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻌﺮﻓﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﺎﻧﻂ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺍﺳﻤﻌﻲ ﺗﻮﺍ ﺑﻨﺴﻜﺮ .. ﺳﺮﺍﺝ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻴﺎ .. ﺑﻌﺪ ﻛﻮﻣﺖ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﻭ ﺍﻟﺮﺳﺎﻳﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺯﻳﺘﻬﻦ ﻟﻪ ٍ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺗﻤﺎﻡ .. ﺳﻼﻡ
ﻣﺆﻣﻦ : ﺳﻼﻡ
*****
ﻓﺘﺢ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﺟﺪﻱ ﻗﻠﻮﻟﻲ ﺗﺒﻴﻨﻲ
ﺟﺪﻩ : ﺍﻫﺎ ﺗَﻌﺎّﺇﺍّﺇﻝّ ﻳﺎﺍﻭﻟﻴﺪﻱ
ﺧﺶ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭ ﺳﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻗﻌﻤﺰ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺧﻴﺮ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ
ﺟﺪﻩ ............……………………:
ﺃﺳﺎﻣﺔ ……… :. ﻛﻴﻒ .. ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﻫﻜﻲ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺑﺎﻝ ..……………
# ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﺘﺶ _ ﺍﻳﺼﻴﺮ _ ﻫﻜﻲ _ ﺑﻜﻞ
# ﻳﺘﺒﻊ
