ﻓﺆﺍﺩ : ﺑﺎﻫﻲ ﺷﻦ ﺣﺎ ﺍﺗﻘﻮﻟﻲ ﻟﺮﻭﺑﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻧﺰﺗﻠﻴﺶ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﺔ
ﺭﻭﺯﺍ : ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻳﺶ ﻣﺤﺎﺿﺮﺍﺕ ﻭ ﺣﺎ ﺍﻧﻘﻮﻟﻠﻬﺎ ﻧﺒﻮﺍ ﺍﻟﺴﻮﺑﺮ ﻣﺎﺭﻛﺖ ټﻤـﭑﻣـ
ﻓﺆﺍﺩ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻪ
ﻭ ﺻﺒﺎ ﻃﻠﻌﻮﺍ
ﻃﻠﻌﺖ ﺭﻭﺯﺍ ﻣﻊ ﺑﻮﻫﺎ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﻣﺠﻬﻮﻝ .. ﻛﻤﻠﻮﺍ ﻓﻄﻮﺭ .. ﻭ ﺭﻛﺒﻮﺍ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .. ﻭ ﺣﻄﻮﺍ ﻧﻴﺮﻭﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭ ﺭﻭﺑﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ
ﺭﻭﺯﺍ ﺍﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﻣﺠﻬﻮﻝ ﻭ ﻣِڼـّﻲ ﺗﻮﺗﻲ ﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺮﺳﻢ ﻓِﻴَﮫ ﻣﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺳﺤﺮ : ټﻤـﭑﻣـ ﺍﻟﻤﻮﺍﻟﺢ ﻭﺻﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﻭ ﻋﺘﺒﺮﻳﻬﻦ ﻫﺪﻳﺔ ﻣِڼـّﻲ
ﻣِڼـّﻲ : ﻧﺠﻚ ﻟﻴﺎ ﻳﺎ ﺳﺤﻮﺭﻩ .. ﻋﻄﻴﺘﻨﻲ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﻭ ﻛﻌﺐ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺍﻟﺢ ﻭﺍﺍﺍﺟﺪ ﻫﻜﻲ
ﺳﺤﺮ : ﻋﻴﺐ ﻳﺎ ﻛﻠﺒﺔ ﺭﺍﻧﺎ ﺧﻮﺍﺕ ﻣﺶ ﺻﺤﺒﺎﺕ
ﻣِڼـّﻲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺍﻣﺘﻲ ﺍﺳﻼﻡ ﻳﺒﻲ ﺍﻳﺠﻴﻜﻢ
ﺳﺤﺮ : ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺠﺎﻱ ﻫﻮ ﻭﻫﻠﻪ
ﻣِڼـّﻲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺭﺑﻲ ﻳﺴﻌﺪﻙ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺳﻌﺪﺗﻴﻨﻲ
ﺳﺤﺮ : ﺍﻣﻴﻦ
ﻭ ﻳﺴﻤﻌﻦ ﺻﻮﺕ
ﺍﻡ ﺳﺤﺮ : ﺳﺤﺮ ﻫﺎﻛﻲ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ ﺷﻘﺔ ﻭ ﻋﺪﻱ ﺟﻴﺒﻲ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﺍﻟﺒﻮﺩﺭﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺮﺷﻮﻩ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺤﻠﻮ
ﺳﺤﺮ : ﻣﺎﺷﻲ .. ﻧﺠﻴﺒﻪ ﻭ ﺍﻧﺠﻴﻚ
ﻣِڼـّﻲ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﻃﻠﻌﺖ ﺳﺤﺮ .. ﻭ ﺳﻴﺒﺖ ﻣِڼـّﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻳﺮﻩ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﺃﺿﻌﺎﻑ ﺃﺿﻌﺎﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻮﺵ ﻋﺒﺪﻭ .. ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻥ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺣﺎ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﻭ ﺣﺎ ﺗﻔﺮﺡ ﺑﻴﻪ ﺍﻣﺨﻠﻴﻪ ﺍﺩﻣﻮﻉ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﻄﻠﻌﻦ
..
ﺻﺒﺖ ﺧﻠﻮﺩ ﺗﺠﺮﻱ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ .. ﺧﺸﺖ ﻭ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﺘﻔﺮﻍ .. ﻧﻴﻦ ﺣﺴﺖ ﺑﺤﺪ ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭ ﻳﺮﻓﻊ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ .. ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﻩ ﺍﺳﺎﻣﺔ .. ﻣﺴﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺻﺒﻬﺎ .. ﺳﻜﺮ ﻛﺮﺳﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺿﻐﻂ ﺍﻟﺴﻴﻔﻮﻥ ﻭ ﻏﺴﻠﻠﻬﺎ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﻮﺍ .. ﻗﻌﻤﺰﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺷﻦ ﺍﺗﺤﺴﻲ ﺗﻮﺍ
ﺧﻠﻮﺩ : ﻳﻌﻨﻲ ﺗﺮﻳﺤﺖ ﺍﺷﻮﻱ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻣﺼﺮﻩ ﻣﺎﺗﺒﻴﻨﺎﺵ ﻧﻤﺸﻮﺍ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺍﻛﻴﺪ ﺑﺮﺩ ﺑﺲ ؟؟
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺒﺘﺴﻢ : ﻣﻤﻜﻦ ﺷﻲ ﺗﺎﻧﻲ
ﺧﻠﻮﺩ ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﻔﻪ : ﻛﻴﻒ ﺷﻨﻮﻭ ؟؟
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻗﺮﺏ ﻭ ﺑﺎﺳﻬﺎ ﺑﺸﻮﻳﺎ : ﻫﻴﺎ ﻋﺪﻱ ﺍﻟﺒﺴﻲ ﻭ ﺗﻌﺎﻟﻲ
ﺧﻠﻮﺩ : ﻋﻠﻴﺶ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺻﺒﻬﺎ : ﻫﻴﺎﺍﺍﺍ ﻭ ﺗﻮﺍ ﺍﻧﻘﻮﻟﻚ
ﺻﺒﺖ ﺧﻠﻮﺩ ﺧﺸﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺍﺗﺤﺲ ﺍﻥ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻳﺜﻘﻞ .. ﻟﺒﺴﺖ ﻋﺒﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻮﺷﺎﺡ ﻭ ﺧﺎﺩﺕ ﺷﻨﻄﺘﻬﺎ ﻭ ﺟﺎﻛﺘﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻭ ﺗﻠﻘﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻣﺴﺘﻨﻴﻬﺎ .. ﻣﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﺑﺪﻭﻥ ﻛﻠﻤﺔ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺍﺷﻮﻳﺎ ﻭ ﻧﻮﺻﻠﻮﺍ ﻭ ﺗﻌﺮﻓﻲ
ﺳﻜﺘﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﺣﻮﻟﻴﻬﺎ ﻧﻴﻦ ﻭﻗﻔﻮﺍ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ # ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ .. ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ .. ﻭ ﻃﻮﻝ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻧﺰﻟﻦ : ﻟَﻴــِْ ̴̷̩̬̊̃♡ ـﺵِْ ﻣﺎ ﻗﺘﻠﻴﺶ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻧﺘﺎﻛﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ
ﺧﻠﻮﺩ : ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻜﻲ ﻣﺎﺑﻴﺘﺶ ﺍﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ .. ﻓﻴﺎ ﺷﻲ ﺻّـْْ ( ) ـْْﺢّ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺟﺎ ﻳﺒﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﻭ ﺗﻨﺰﻝ ﺧﻠﻮﺩ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺍﺗﺨﺶ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ .. ﺍﻧﺼﺪﻡ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭ ﻧﺰﻝ ﻭﺭﺍﻫﺎ
ﻣﺸﺖ ﺧﻠﻮﺩ ﻧﻴﻦ ﺧﺸﺖ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺑﻮﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ : ﺑﺎﺑﺎ
ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻫﻮ ﺍﻳﺼﺒﻲ : ﺧﻠﻮﺩ ﺑﺴﻢ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻛﻨﻚ
ﺧﻠﻮﺩ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ : ﻋﻠﻴﺶ ﻣﺎ ﻗﺘﻠﻴﺶ .. ﺍﻣﺘﻲ ﻛﻨﺘﻮﺍ ﺗﺒﻮﻧﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﻫﺎﺍﺍ
ﻣﺤﻤﺪ ﺗﻨﻬﺪ : ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻗﺎﻟﻚ .. ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﻬﻢ ﻣﺶ ﺣﺎ ﻳﺴﻜﺘﻮﺍ ﻭ ﺣﺎ ﺍﻳﻘﻮﻟﻮﻟﻪ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻧﺎﺿﺖ
ﺍﻧﺎ ﺟﻴﺖ ﻧﺒﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﻭ ﻧﻨﺼﺪﻡ : ﻩ .. ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻧﺎﺍﺍﺿﺖ
ﻣﺤﻤﺪ : ﺍﻫﺎ .. ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺶ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺤﻜﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻫﺪﺍ
ﺍﻧﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻧﺰﻟﻦ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ : ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻧﺎﺿﺖ ﻭﺭﺩﺕ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺷﻜﻠﻲ ﺣﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺎﺑﺎ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺣﺎ ﺍﻧﻤﻮﺕ ﻭ ﻣﺶ ﻧﺸﺒﻊ ﻣـڼـﮛ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻣﺤﻤﺪ # ﺍﻧﺼﺪﻡ : ﺷﻨﻮﻭﻭ
ﻭ ﺍﻳﺨﺶ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻳﻠﻬﺚ ﻭ ﺍﻳﺴﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ; ﻛﻨﻚ ﺗﺒﻜﻲ
ﻣﺤﻤﺪ : ﺷﻦ ﺻﺎﻳﺮ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ .. ﻛﻴﻒ ﺧﻠﻮﺩ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﻭ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻴﺶ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻡ̷ـــِْﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺍﻧﺖ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻤﺎ ﻭﻗﻔﻨﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ .. ﻗﺘﻠﻲ ﻧﺘﺎﻛﺪﻭ ﻗﺒﻞ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺟﺎ ﻳﺒﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺳﻜﺖ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﻢ .. ﻗﺮﺏ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺍﻣﻮﻗﻒ ﻭ ﻗﻌﺪ ﻳﺤﻜﻲ ﻓﻲ ﻭﺫﻧﻪ ﻧﻴﻦ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺣﺎ ﻧﺎﺧﺪﻫﺎ ﻳﺎﻋﻤﻲ ﺗﻮﺍ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺘﺎﻛﺪﻭ
ﻣﺤﻤﺪ ﺗﻨﻬﺪ : ﻣﺎﺷﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﻮﻱ ﻭﺍﻧﺠﻴﻜﻢ
ﻭ ﻣﺴﻜﻨﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻳﺪﻱ ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻣﺎﺯﻟﻦ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻭ ﺻﻠﻨﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺍﻣﻄﺒﺴﺔ .. ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺸﻴﻨﺎ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﻣﺨﺘﺒﺮ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻗﻌﻤﺰﻧﻲ ﻣﺴﻚ ﻳﺪﻱ ﻭ ﺭﻓﻊ ﺍﻛﻤﺎﻡ ﺍﻟﻌﺒﺎﻳﻪ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺷﻦ ﺍﺩﻳﺮ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻧﺒﻲ ﻧﺴﺤﺐ ﻣـڼـﮛ ﺩﻡ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺑﺲ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻱ ﺑﻤﻌﻘﻢ : ﻣﺎ ﺍﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﻧﺎ ﻳﺪﻱ ﺧﻔﻴﻔﻪ
ﺧﻠﻮﺩ ﻏﻤﻀﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺯﻳﻦ ﻭ ﻋﻀﺖ ﻋﻠﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﺤﺲ ﺑﺎﻟﺒﺮﺓ ﺍﺗﺨﺶ ﻭ ﻟﻤﺎ ﺣﺴﺘﻬﺎ ﺗﻄﻠﻊ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭ ﺍﻧﺮﺩ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻧﺘﺎﺋﺞ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﺓ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺘﺴﻢ
ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻩ : ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﻣﺮﺿﻲ ﺧﻄﻴﺮ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﺳﻚ ﺿﺤﻜﺘﻪ : ﻫﺎﺍﺍ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺵ
ﺧﻠﻮﺩ ﺗﻨﻬﺪﺕ : ﺑﺎﻫﻲ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺍﻧﻌﺪﻭﺍ ﺍﻧﺸﻮﻓﻮﺍ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﺣﺘﻲ ﻟْـﯚ ﻣﺘﺖ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﺎ ﻧﻘﻌﺪ ﻣﺘﺮﻳﺤﻪ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻫﻮ ﻋﺎﺽ ﻋﻠﻲ ﺷﻔﺘﻪ ﻳﻤﺴﻚ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ : ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﺴﻮ ﻳﺎ ﻗﻠﺒﻲ .. ﻳﻮﻣﻲ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻣﻚ
ﺧﻠﻮﺩ : ﺑﺲ ﺧﻼﺹ ﻳﻮﻣﻲ ﺟﺎ ﻗﺒﻞ .. ﺍﻧﺖ ﺣﺎ ﻧﺘﺰﻭﺝ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻩ ﺣﺎ ﺍﻧﻤﻮﺕ .. ﺑﺲ ﻣﺎ ﺗﺒﻜﻴﺶ ﻓﺎﻫﻢ .. ﻭﻗﻔﺎﺗﻪ ﺧﻠﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﺎﺿﻲ ﻻﻥ ﻟﻴﻞ ﻭ ﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻩ : ﻣﺎﺗﺰﻋﻠﺶ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺑﺎﻫﻲ ﻭ ﺍﻫﺘﻢ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻚ ﻭ ﻋﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﻚ .. ﻭ ﺧﻠﻴﻚ ﺩﻳﻤﻪ ﻣﺘﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﺎﻫﻲ .. ﺻﺢ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻭ ﺍﻧﻌﺎﻧﺪﻙ .. ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻃﺒﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻌﻮﺭ ﺣﻠﻮﻭﻭ .. ﻭ ﺣﺒﻴﺘﻚ .. ﺗﻌﻠﻘﺖ ﻓْﻴَﮓ .. ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﺒﻌﺪ ﻋﻨﻚ . ﺑﺲ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻏﺮﻗﺎﻧﻪ ﻓْﻴَﮓ .. ﻭ ﻧﺰﻟﻦ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ : ﺻﺢ ﺑﺲ ﻟﻴﻨﺎ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻣﺘﺰﻭﺟﻴﻦ ﺑﺲ ﻭ ﺍﻟﻠﻬﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻫﺎﻟﺸﻬﺮﻳﻦ ﺑﺴﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮﻱ ﻛﻠﻬﻦ .. ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺎ ﻗﻠﺘﻬﺎﺵ ڵـﮛ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻗﺒﻞ ﺑﺲ ﺣﺎ ﺍﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ڵـﮛ ﺗﻮﺍ .. ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺤﺒﻜﻚ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﻬﺪﺅ ﻭ ﻟﻒ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻲ ﺧﺼﺮﻱ ﻭ ﺑﺎﺱ ﺧﺪﻱ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﺷﻮﻱ : ﻟْـﯚ ﺳﻤﺤﺘﻲ
ﺍﻟﻤﻤﺮﻳﻀﺔ ﺳﻜﺮﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻨـِْﻬـ ̨̐♡ ـﺍِْ : ﻧﻌﻢ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﺳﺎﻣﺔ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ; ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺗﻮﺻﻠﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﻟﺪﺍﺭ ﻫﻨﺎﺩﻱ … .
ﺍﻟﻤﻤﺮﻳﻀﺔ : ﻃﺒﻌﺎ ﺗﻔﻀﻠﻲ ﺍﻣﻌﺎﻱ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻫﻴﺎ ﺍﻣﺸﻲ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭ ﺗﻮﺍ ﺍﻧﺠﻴﻚ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺧﻠﻮﺩ ﻭ ﻋﺪﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﻳﻀﺔ .. ﺧﺸﺖ ﻟﺪﺍﺭ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻋﻴﺔ ﻭ ﻃﻮﻝ ﺍﺿﺒﻄﺘﻬﺎ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ .. ﺑﻜﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎ ﺍﻳﺠﻲ ﻋﻠﻲ ﺣﺴﺐ ﺍﻋﺘﻘﺪﻫﺎ
ﻣﺮﻥ ﻫﺎﻟﺴﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭ ﻫﻦ ﺍﻳﻬﺪﺭﺯﻥ ﻭ ﺧﻠﻮﺩ ﻣﺎﺣﻜﺘﺶ ﻟﻬﻨﺎﺩﻱ ﺷﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ .. ﻧﻴﻦ ﺧﺶ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ
ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﺧﻠﻮﺩ ﻭ ﺷﺎﻓﺘﻬﻢ
ﻗﺮﺏ ﻣﺤﻤﺪ ﻭ ﺑﺎﺱ ﺧﻠﻮﺩ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ : ﻣﺒﺮﻭﻙ
ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺣﺮﻛﺘﻪ : ﻣﺒﺮﻭﻙ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺍﻳﺴﻠﻤﻚ ﺑﺲ ﻋﻠﻴﺶ ﺍﺗﺒﺎﺭﻛﻮﺍ ﻟﺨﻠﻮﺩ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻋﻤﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺎ ﺍﻳﻘﻮﻟﻚ .. ﻭﺍﻧﺎ ﺧﻠﻮﻧﻲ ﻧﺎﺧﺪ ﻣﺮﺍﺗﻲ .. ﺗﺼﺒﺤﻮ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ
ﻭ ﺧﺪﻧﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﺭﻛﺒﻨﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻧﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﻮﻳﻖ ﻧﺴﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺲ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺎﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﻛﻠﻤﺔ ( ﻧﻮﺻﻠﻮﺍ ﻭ ﺗﻌﺮﻓﻲ )
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻭ ﺧﺸﻴﻨﺎ ﻟﺸﻘﺔ .. ﻭﻗﻔﺖ ﻓﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻋﺰﻗﺖ ﺍﻟﻌﺒﺎﻳﻪ ﻭ ﺍﻟﻮﺷﺎﺡ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺑﻌﺪ ﺳﻠﺤﺘﻬﻦ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻣﻌﺼﺒﻪ .. ﺧﻼﺹ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻣﻌﺎﺵ ﻳﺘﺤﻤﻠﻦ .. ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻣﻘﻌﻤﺰ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺒﻪ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭ ﺩﻣﻌﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﻭﻗﺮﺏ ﻭﺭﻓﻊ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺮﺕ ﺍﻣﺘﺎﻋﻲ ﻭﺑﺎﺱ ﺑﻄﻨﻲ ﻭ ﻫﻮ ﻟﻒ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻴﺎ
ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓِﻴَﮫ : ﻋﻠﻴﺶ ﺩﺭﺕ ﻫﻜﻲ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭ ﺻﺒﺎ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻣِڼـّﻲ ﻭﺫﻧﻲ ﻭﻫﻤﺲ : ﺷﻜﺮﺍ ﺃﻧﻚ ﺧﻠﻴﺘﻨﻲ ﻧﻘﻌﺪ ﺍﺏ
ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﺠﻤﻌﻦ ﻓﻲ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓِﻴَﮫ : ﻗﺼﺪﻙ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺎ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺣﺎﻣﻞ .. ﻭ ﺗﺴﻊ ﺍﺷﻬﻮﺭ ﻭ ﺣﺎ ﺗﻘﻌﺪ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﺑﻨﻴﺔ ﺳﻤﺤﺔ ﻛﻴﻒ ﺍﻣﻬﺎ
ﺍﻧﺎ : ﻗﺼﺪﻙ ﺑﻨﺖ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻟﭑ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺟﻨﺴﻪ ﺣﺎ ﻧﻌﺮﻓﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺑﺎﻟﻜﺜﻴﺮ
ﺍﻧﺎ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭ ﺍﻇﺒﻄﺘﻪ : • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻳﻌﻨﻲ ﺣﺎ ﻧﻘﻌﺪ ﺍﻡ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻓﻦ ﻭﺟﻪ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻱ : ﻭ ﺍﺣﻠﻲ ﺍﻡ ﺍﺧﺮﺓ
..
ﺭﻭﺑﻴﻦ : ﻳﻌﻨﻲ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻤﺸﻲ
ﻓﺆﺍﺩ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻪ
ﺭﻭﺯﺍ : ﻣﺎ ﺗﻘﻠﺒﻨﻬﺎﺵ ﻋﺰﺍ ﻋﺎﺩ .. ﻧﻮﺻﻠﻪ ﻟﻠﻤﻄﺎﺭ ﻭ ﺭﺍﺩﻩ
ﺭﻭﺑﻴﻦ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﺍﺿﺒﻄﺎﺗﻪ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻳﻨﺰﻟﻦ : ﺗﻮﺻﻞ ﺑﺴﻼﻣﺔ ﻃﻤﻨﺎ ﺩﻳﻤﻪ ﺑﺎﻫﻲ .. ﻭ ﺧﺸﺖ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ﺗﺠﺮﻱ ﻭ ﺻﻮﺕ ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ﻳﺮﺗﻔﻊ
ﻧﻴﺮﻭﺯ ﺣﻀﻨﺎﺗﻪ : ﺑﺎﺑﺎ ﺣﺎ ﺍﻧﺮﺍﻳﻒ ﻋﻠﻴﻚ
ﻓﺆﺍﺩ ﻭﻫﻮ ﺍﻳﺸﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﺎﺳﻚ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﺍﻛﺜﺮ
ﺭﻭﺯﺍ : ﺩﺍﻧﺎ
ﺍﻟﺸﻐﺎﻟﻪ ﺟﺖ : ﻧﻌﻢ ﺍﻧﺴﺘﻲ
ﺭﻭﺯﺍ : ﺧﻮﺫﻱ ﻧﻴﺮﻭﺯ ﻟﻲ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭ ﺳﺎﻋﻴﺪﻳﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﺮﻭﺿﻬﺎ
ﺍﻟﺸﻐﺎﻟﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﻤﺴﻚ ﻳﺪ ﻧﻴﺮﻭﺯ ﻭ ﺗﺒﺘﺴﻢ : ﺣﺎﺿﺮ
ﻭ ﺧﺪﺗﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﻦ
ﺭﻭﺯﺍ ﺣﻄﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺭﺍ ﺿﻬﺮ ﻓﺆﺍﺩ : ﻫﻴﺎ ﺍﻧﻮﺻﻠﻚ
ﻓﻮﺅﺍﺩ ﺍﺑﺘﺴﻢ
ﻭ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻭ ﻃﻮﻳﻞ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺷﺎﺩﻩ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻩ ﻭ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ .. ﻭ ﺻﻠﻮﺍ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻳﺴﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﻢ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺍﺳﺘﺎﺫ ﻓﺆﺍﺩ .. ﻫﻞ ﺍﻧﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪ .. ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻃﻮﻳﻞ
ﻓﺆﺍﺩ ﻭﺍﻋﻴﻮﻧﻪ ﻋﻠﻲ ﺭﻭﺯﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺒﺘﺴﻤﻠﻪ : ﻧﻌﻢ ﻣﺴﺘﻌﺪ
ﺭﻭﺯﺍ : ﺍﺭﺟﻮﻙ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻫﺘﻢ ﺑﻴﻪ ﺟﻴﺪﺍ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﻟﭑ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﻓﺎ ﻭﺍﻟﺪﻙ ﻗﻮﻱ ﻭ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ
ﺭﻭﺯﺍ ﻗﺮﺑﺖ ﺍﺿﺒﻄﺎﺗﻪ : ﻧﻌﻢ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻗﻮﻱ ﺟﺪﺍ .. ﻭ ﺳﻴﻬﺰﻡ ﻩ̷̷َـَْـُﺬﺁ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺎﻛﺪﺓ
ﻓﺆﺍﺩ ﺭﺩ ﺍﺍﻇﺒﻄﻬﺎ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥
ﺭﻭﺯﺍ ﻭﺧﺮﺕ ﻭ ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻋﺪﺕ .. ﻭ ﺳﻴﺒﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻋﻘﻞ ﻣٍﺸًﻐﻮٍﻝً ﻭﻗﻠﺐ ﺧﺎﻳﻒ
ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺷﻌﻮﺭ ﻳﺠﺘﺎﺣﻨﺎ ﻭ ﻳﺪﻣﺮ ﻛﻞ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﺍﻻﻣﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻨﻴﻨﻬﺎ
ﺑﺲ ﺧﻮﻑ ﻋﻦ ﺧﻮﻑ ﻳﻔﺮﻕ
ﮔﺍﻧﻮﺍ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﺳﺘﻨﻔﺎﺭ
ﺑﺲ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﻭﺿﻌﻪ
ﺧﻠﻮﺩ ﻭ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﺮﺣﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎ ﺍﻳﺠﻴﻬﻢ ﻭ ﻳﻤﻼ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻓﺮﺡ ﻭ ﺍﻳﺘﻠﻘﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻛﺎﺕ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻜﻞ
ﺳﺮﺍﺝ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺨﻔﻲ ﻓﻲ ﻫﻤﻮﻣﻪ .. ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻦ ﺑﺲ ﻫﻤﻴﻦ .. ﻫﻢ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺍﻟﻠﻲ ﺫﺑﺤﻪ ﻟـٍﻬﺂ .. ﻭ ﻫﻢ ﺍﺧﺘﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺰﺍﺡ ﺑﻌﺪ ﻧﺎﺿﺖ
ﻣﺆﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭ ﺍﻣﺴﻴﺐ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻣﻔﺮﺣﻬﺎ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻣﺆﻣﻦ ﻭ ﺧﻮﻓﻪ
ﺣﻨﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺗﺎﻗﻠﻢ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺍﺗﻨﺴﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺣﺒﺖ ﻭ ﺍﻧﺠﺬﺑﺖ ﻟﺸﺨﺺ
ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻣﻜﻤﻠﺘﻬﺎ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺣﻤﺰﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺴﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻜﻮﻥ ڵـﻪٍ .. ﻟﭑ ﻟﻘﺎﺋﺎﺕ ﻭﻻ ﻣﻜﺎﻟﻤﺎﺕ ﺣﺐ ﺍﺳﺎﺳﻪ ﺍﻟﺼﺒﺮ .. ﻟﻘﺎﺋﺎﺕ ﺍﻳﺼﻴﺮﻥ ﺻﺪﻓﺔ ﻭﻫﻲ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﺍﻭ ﺧﺎﺷﻪ .. ﻛﺎﻥ ﻟﻘﺎﺀ ﺗﺤﻜﻲ ﻓِﻴَﮫ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻭﺑﺲ
ﺭﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﺗﺎﻗﻠﻢ ﻋﻠﻲ ﻭﺿﻊ ﺍﻥ ﺑﺎﺗﻬﺎ ﺳﺎﻓﺮ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻳﺪﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﺍﻳﺴﻴﺒﻬﻢ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺳﻪ ﺍﻥ ﻓﻲ ﺷﻲ .. ﺑﺲ ﺍﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﺗﻜﺬﺏ ﺍﺣﺴﺎﺳﻬﺎ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻣﻐﺮﻕ ﺭﻭﺣﻪ ﻓﻲ ﺷﻐﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻳﺒﻲ ﺍﻳﻨﺴﻬﺎ ﻭ ﻇﻦ ﺍﻥ ﻧﺠﺢ ﺑﺲ ﻏﻠﻂ .. ﺑﺎﻥ ﻳﻜﺬﺏ ﻋﻠﻲ ﺭﻭﺣﻪ ﻛﺬﺑﺔ ﻧﺴﺎﻳﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺭﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﻳﺘﺮﺩﺩﻥ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻭﻗﺖ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ ﻛﺎﻧﻬﺎ ﺍﺗﻘﻮﻟﻪ ( ﻣﺎ ﺍﺗﺨﻠﻴﻨﺶ ﻧﻤﺸﻲ )
ﺳﺤﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﻣِڼـّﻲ ﻭﺗﻮﺗﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻟـٍﻬﺂ .. ﻓﺮﺣﺘﻬﺎ ﺑﺼﺎﺣﺒﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻭﺍﺧﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺎﻏﻴﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺷﻲ
ﺑﺲ ﻣِڼـّﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻏﻠﻬﺎ ﺭﺍﻱ ﺍﻫﻞ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻓﻲ ﻭﺿﻌﻬﺎ
ﻣِڼـّﻲ : ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻳﺪﻕ ﺍﻛﻴﺪ ﻫﻢ
ﺳﺤﺮ : ﺍﺷﺸﺶ ﻫﺪﻱ ﻳﺎ ﻫﺒﻠﻪ ﻭ ﻭﻃﻲ ﺻﻮﺗﻚ .. ﺗﻮﺍ ﻧﻄﻠﻊ ﺍﻧﺪﻳﺮﻟﻚ ﺭﻧﺔ ﺍﺗﺠﻲ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ټﻤـﭑﻣـ
ﻣِڼـّﻲ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﻃﻠﻌﺖ ﺳﺤﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻣﻬﺎ ﺍﺗﺴﻠﻢ ﻗﺮﺑﺖ ﻭ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺧﻮﻳﻠﺔ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﻋﻤﺔ ﻋﺒﺪﻭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ
ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻡ ﻣِڼـّﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ .. ﻗﺮﺑﺖ ﺗﺒﻲ ﺗﺴﻠﻢ
ﺍﻡ ﻣِڼـّﻲ : ﻳﺎ ﺍﻫﻼ ﺍﻧﺴﺘﻮﻧﺎ
ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﺧﻮﻳﻠﺔ ﻭﻫﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ
ﻭ ………………………………………………
# ﺍﻟﻜﻞ _ ﺍﻧﺼﺪﻡ
ﻭ ﺍﻫﻤﻬﻢ ﻣِڼـّﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﻭ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﻘﺎﻝ
# ﻳﺘﺒﻊ