وهادي الحلقه الثانيه 😉
بالتوفيق 😘زواج بقرار جدو😒
الحلقه16
ﻓﺘﺢ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﺟﺪﻱ ﻗﻠﻮﻟﻲ ﺗﺒﻴﻨﻲ
ﺟﺪﻩ : ﺍﻫﺎ ﺗَﻌﺎّﺇﺍّﺇﻝّ ﻳﺎﺍﻭﻟﻴﺪﻱ
ﺧﺶ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭ ﺳﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻗﻌﻤﺰ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺧﻴﺮ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ
ﺟﺪﻩ ﺍﺑﺘﺴﻢ : ﺟﺘﻨﻲ ﺗﻮﺍ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺻﺎﺣﺒﻲ
ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺑﺼﺪﻣﺔ :. ﻛﻴﻒ .. ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﻫﻜﻲ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺑﺎﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﺘﺶ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﻫﻜﻲ ﺑﻜﻞ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺗﺮﻓﺾ ﻭ ﺍﺗﻌﺒﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﻣﺎ ﺍﺗﻮﺍﻓﻖ
ﺟﺪﻩ : ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻭﻳﻦ ﺭﺣﺖ .. ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻙ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍ .. ﺷﻦ ﻗﻠﺖ
ﺟﺪﻩ : ﻗﺘﻠﻚ ﺍﺗﺼﻞ ﻓﻴﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻧﻬﻢ ﺍﻣﻮﺍﻓﻘﻴﻦ ﻭ ﻳﺒﻴﻨﺎ ﺍﻧﺤﺪﺩﻭ ﺍﻣﺘﻲ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻃﻮﻭﻭﻝ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻗﺼﺪﻙ ﻭﺍﻓﻘﻮﺍ
ﺟﺪﻩ : ﻫﺎﺍﺍ ﺷﻦ ﻟﻴﺎ ﺳﺎﻋﺔ ﻧﺤﻜﻲ .. ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ ﺍﻧﺼﺒﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺍﻣﻚ ﻭ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻋﻤﺎﻣﻚ ﺍﻣﺘﻲ ﻧﺪﻳﺮﻭ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻻ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ ﺍﺳﺘﻨﺎ
ﺟﺪﻩ : ﻛﻨﻚ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺍﺍﺍﺍ ﺍﺣﻢ .. ﺧﻠﻲ ﺣﻨﻲ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻭ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻋﻤﺎﻣﻲ ﻳﻤﺸﻮﺍ ﻳﻄﻠﺒﻮﻫﺎ ﺭﺳﻤﻲ
ﺟﺪﻩ : ﻣﺎﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﺣﻜﻴﺖ ﻣﻊ ﺟﺪﻫﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻓﺘﺮﺓ ﻭ ﻭﺍﻓﻘﻮﺍ ﻭ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺪﻳﺮﻭ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻃﻮﻭﻭﻝ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺎﺕ ﻫﺪﻳﻦ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﻵﺯٍﻡٍ ﻣﻨﻬﻦ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺎﺕ ﻫﺪﻳﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺶ ﻛﻴﻒ ﺍﻵﯙﻝْ .. ﻣﻌﺎﺵ ﻗﻌﺪﻧﺎ ﻋﻴﻠﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻭ ﺑﻴﻨﺎ ﻫﺎﻟﺼﺪﺍﻗﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻌﺘﻨﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻗﺒﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ .. ﻓﺎ ﻵﺯٍﻡٍ ﺍﻳﻌﺪﻭ ﻳﻄﻠﺒﻮﻫﺎ ﺭﺳﻤﻲ .. ﻭﻋﺸﺎﻥ ﺍﺧﺮﺓ
ﺟﺪﻩ : ﻋﺸﺎﻥ ﺷﻨﻮﻭﻭ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ .. ﺍﺳﻤﻌﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﺼﻠﺖ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺟﺪﻱ
ﺟﺪﻩ ﺑﺘﻌﺼﻴﺐ : ﻗﺘﻠﻚ ﺍﺳﻤﻌﻨﻲ .. ﺍﻧﺖ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻓﻴﺎ ﻗﺒﻞ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻭ ﻗﺘﻠﻲ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﺘﻘﻠﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﺸﺘﻐﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻭ ﻓﺎﺿﻞ ﻭ ﻧﺒﻮﺍ ﺍﻧﺮﺩﻭﺍ ﻫﻨﺎ ﻭ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺴﺘﻘﺮ ﻓﻲ ﺍﺑﻼﺩﻱ ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺠﻴﺘﻚ ﻭ ﻗﻠﺖ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺭﺩﻳﺖ ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺴﻨﻴﻦ .. ﺧﻔﺖ ﻣﺎ ﺍﻳﺠﻴﺶ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﻫﺪﺍ .. ﺑﺴﺒﺐ ﻏﻠﻄﺘﻲ .. ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻋﻠﻲ ﻃﻠﺐ ﻃﻔﻞ ﻋﻤﺮﻩ 14 ﺳﻨﺔ ﻟﻤﺎ ﺟﺎ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ ﻧﺒﻲ ﻧﻘﺮﺍ ﺑﺮﺍ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻋُﺎَﺩّﻳَﮯّ ؟؟ .. ﻋﻤﺮﻳﺶ ﺭﻓﻀﺘﻠﻚ ﻃﻠﺐ ﻭ ﻟﻤﺎ ﺟﺎ ﻫﺎﻟﻄﻠﺐ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻻﻧﻚ ﺍﻧﺖ ﻭ ﻓﺎﺿﻞ ﺍﺻﻴﺮﺗﻮﺍ ﻭ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧَـَ ̷̩̜̳̋̌̐Ű̩̜̳̌̐Y̷̳̜̩̐̌̋O̷ ـَﺕَ .. ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﺟﺪﻩ ﺍﺳﺎﻣﻪ ﻭ ﺍﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﻠﻴﺎﻧﺎﺕ ﺍﺩﻣﻮﻉ : ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﻌﻨﺎﺩﻙ .. ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻭ ﺧﻠﻴﺘﻜﻢ ﺍﺗﻌﺪﻭ ﻭ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻥ ﺭﺍﺟﻞ ﻋﻤﺘﻜﻢ ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻠﻪ ﺑﺮﺍ ﻭﻣﺸﺎ ﻫﻮ ﻭ ﻋﻤﺘﻜﻢ ﻭ ﻣﺸﻴﺘﻮﺍ ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺘﻮ ﺍﻣﻌﺎﻫﻢ .. ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺑﻴﻜﻢ .. ﻻﻥ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﻤﺶ ﺍﻋﻴﺎﻝ .. ﻛﻨﺘﻮﺍ ﺍﻧﺘﻮﺍ ﺑﻤﺜﺎﺑﺘﺔ ﺍﻋﻴﺎﻟﻬﻢ .. ﻣﺮﺕ ﺳﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺔ .. ﻭ ﻣﻌﺎﺵ ﺟﻴﺘﻮﺍ ﻭ ﺭﺍﺟﻞ ﻋﻤﺘﻜﻢ ﻛﺎﻥ ﻣﻀﻐﻮﻁ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭ ﻳﺒﻲ ﺍﻳﺪﺯﻛﻢ ﻣﻊ ﻋﻤﺘﻜﻢ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺪﻣﻨﻲ .. ﺍﻧﻜﻢ ﺍﻧﺘﻮ .. ﺍﻧﺘﻮ ﻛﻨﺘﻮﺍ ﺗﺮﻓﻀﻮﺍ ﺍﺗﺮﺩﻭ .. ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﻓﺾ ﻣﻨﻜﻢ .. ﻣﻨﻌﺖ ﺍﻱ ﺣﺪ ﺍﻳﺴﺎﻓﺮﻟﻜﻢ ﺑﺮﺍ ﻣﺎﻋﺪﺍ ﺍﻣﻬﺎﺗﻜﻢ .. ﻻﻧﻲ ﺣﺘﻲ ﻟﻮ ﻣﻨﻌﺘﻬﻦ ﻣﺶ ﺣﺎ ﻳﺴﻤﻌﻦ ﮔﻶﻣَﻴﮯّ .. ﻻﻧﻬﻦ ﺍﻣﻬﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ .. ﻭ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺮﻥ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﻮﻳﺔ ﺑﺎﺳﺮﺍﺀ .. ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻤﺔ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻚ .. ﺷﺒﺔ 24 ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻤﺔ ﺍﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﻨﻊ ﻓﻴﻚ ﺍﺗﺮﺩ .. ﺑﺲ ﺍﻧﺖ ﺗﺮﻓﺾ .. ﺟﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻟﻜﻞ ﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻚ ﻟﻮ ﻋﺮﻓﺖ .. ﻳﻮﻡ ﻣﻮﺕ ﺍﺳﺮﺍﺀ .. ﻛﻠﻨﺎ ﺧﻔﻨﺎ ﻋﻠﻴﻚ .. ﺷﻜﻠﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻓﻲ ﺟﺜﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﻟﺠﻪ .. ﺷﻜﻠﻚ ﺍﻳﺎﻡ ﺍﻟﻌﺰﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻣﺨﻮﻑ ﺍﻟﻜﻞ .. ﻛﻼﻣﻚ ﻛﺎﻥ ﺻﺪﻣﺔ ﻟﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﺣﻜﻴﺘﻠﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻛﻠﻪ .. ﺻﺪﻣﻨﻲ ﺭﺩﻙ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﻟﻤﺎ ﻗﺘﻠﻲ ﺍﻥ ﺧﻠﻮﺩ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﺍﻣﺄﻟﻔﻪ ﻫﺎﻟﻘﺼﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ .. ﺍﻥ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ ﺍﺳﺮﺍﺀ .. ﻛﻨﺖ ﻣﻬﺴﺘﺮ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺗﺤﻜﻲ .. ﺧﻔﻨﺎ ﺍﺩﻳﺮ ﺷﻲ .. ﺑﺲ ﻓﺠﺄﺓ ﻫﺪﻳﺖ ﻭ ﺍﺧﺘﻔﻴﺖ ﻭ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻴﻨﺎ ﻓﺎﺿﻞ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﻜﻢ ﺭﺩﻳﺘﻮﺍ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﻴﺎﺭﺗﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭ ﻣﺎﺑﻴﺘﻮﺵ ﺍﺗﻮﻋﻮﺍ ﺣﺪ .. ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻜﻲ ﻳﻮﻡ ﺭﺩﺗﻚ ﻓﺮﺣﺖ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﺧﻨﻨﻲ ﻟﻤﺎ ﺷﻔﺖ ﺣﺎﻟﺘﻚ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻛﻮﻳﺴﻪ .. ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﺘﻠﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺘﺰﻭﺝ ﺍﻟﺒُـﻨًﺖٍ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﺳﺮﺍﺀ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺑﺮﻭﺡ .. ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﺧﻔﺖ ﺍﺗﻜﻮﻥ ﺗﺒﻲ ﺗﻨﺘﻘﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﻚ ﺍﺗﻜﻮﻥ ﺍﺗﻜﻨﻠﻬﺎ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻛﺮﻩ ﻭ ﺣﻘﺪ ﻻﻧﻚ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺗﺸﻮﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ ﺇﺳﺮﺍﺀ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﺒُـﻨًﺖٍ ﻣﺎﺩﺍﺭﺕ ﺷﻲ .. ﺍﺳﺮﺍﺀ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺧﺮﺑﺖ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺪﻟﻌﻬﺎ ﻭ ﺗﻬﻮﺭﻫﺎ .. • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ .. ﺧﺮﺑﺖ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ﺑﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﺭﺗﻪ ﻣﻊ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﺘﻠﻲ ﺍﻥ ﺇﺳﺮﺍﺀ ﻃﻮﻭﻭﻝ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺍﺗﺸﻮﻑ ﺍﻥ ﺍﻛﺘﺮ ﺑﻨﺖ ﺍﺗﻨﺎﺳﺒﻚ ﻭ ﺗﺼﻠﺢ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺔ ﻟﻚ ﻫﻲ ﺧﻠﻮﺩ ﻭ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻣﻨﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﻳﻤﻪ ﺍﺗﻘﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻚ ﺍﻧﻚ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺧﻠﻮﺩ .. ﻭﺍﻥ ﻟﻚ ﻓﺘﺮﺓ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﻘﻮﻟﻚ ﺧﻠﻮﺩ .. ﺧﻠﻮﺩ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ .. ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻋﻤﺮﻛﺶ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﻻ ﺷﻔﺎﺗﻚ .. ﺩﻳﻤﻪ ﻛﻨﺖ ﺍﺗﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﻛﻼﻡ ﺍﺳﺮﺍﺀ ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻛﻼﻡ ﺑﻨﺖ ﺍﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻣﻬﺘﻢ ﺑﻲ ﻛﻼﻣﻬﺎ .. ﺑﺲ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻚ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺧﻼﻙ ﺍﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺑﺠﺪﻳﻪ ﺍﻛﺒﺮ .. ﻭ ﻓﺮﺣﺖ ﻟﻤﺎﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺶ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ﻭﻻ ﺣﻘﺪ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺣﺎ ﺍﺗﻘﺒﻠﻮﺍ ﺑﻌﻀﻜﻢ .. ﺑﺲ ﻛﻼﻡ ﻓﺎﺿﻞ ﻟﻚ ﺍﻭﻟﺔ ﺍﻣﺲ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻜﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﺗﻔﻜﻴﺮﻙ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺍﻱ ﻛﻼﻡ
ﺟﺪﻩ : ﻟﻤﺎ ﻗﻠﻚ ﻗﺼﺘﻚ ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺗﺒﻲ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﺎﻋﻤﺮﻛﺶ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺑﺲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﺳﺮﺍﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﻋﺠﺒﺎﺗﻚ .. ﻭ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻜﻠﻪ ﺍﻣﺨﻮﻓﻚ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻓﺎﻫﻢ ﻏﻠﻂ .. ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻧﺘﺮﺍﺟﻊ
ﺟﺪﻩ : ﺍﺻﻼ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺍﻧﺨﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ .. ﻣﺶ ﺣﺎ ﺍﻧﺨﻠﻴﻚ ﺍﺗﺮﺍﺟﻊ .. ﺟﺖ ﺍﺳﺮﺍﺀ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺩﺭﺍﺗﻪ ﺧﺮﺑﺘﻠﻲ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﺑﺼﺎﺣﺐ ﻋﻤﺮﻱ ﻭ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ .. ﻭ ﺍﻧﺖ ﺗﻮﺍ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺩﻳﺮﻩ ﺣﺎ ﺍﺩﻣﺮﻫﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺣﺎ ﺍﻧﺨﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﺔ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺟﺪﻱ ﺍﻧَـَ ̷̩̜̳̋̌̐Ű̩̜̳̌̐Y̷̳̜̩̐̌̋O̷ ـَﺕَ ﻛﺒﺮﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ .. ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﻪ ﺷﺮﻋﻴﻪ
ﺟﺪﻩ : ﺧﺎﻳﻒ ﺗﻄﻠﻊ ﺷﻴﻨﻪ
ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺭﻓﻊ ﺭﺍﺳﻪ ﻭ ﺑﻬﺖ ﻓﻲ ﺟﺪﻩ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺷﻦ ﺍﻳﺮﺩ .. ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﺍﻳﻔﻬﻤﻪ ﻭﻻ ﺷﻦ ﻳﺤﻜﻲ
ﺟﺪﻩ : ﻣﺶ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻟﻪ ﻟﻚ ﻓﺎﺿﻞ .. ﻗﺎﻟﻚ ﺍﺳﺮﺍﺀ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺗﻜﻮﻥ ﺍﺗﺒﺎﻟﻎ ﻭ ﺗﻄﻠﻊ ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺠﺒﺖ ﻗِﻠًﺒُﻚً ﺷﻴﻨﻪ ﻭ ﻻ ﻛﻼﻣﻲ ﻓﻲ ﻏﻠﻂ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺟﺪﻱ ﺍﻧﻈﻨﻲ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺣﻘﻲ ﺍﻧﻲ ﺍﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ... ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺷﻜﻞ …
ﺟﺪﻩ ﻗﺎﻃﻌﻪ ﺑﺘﻌﺼﻴﺐ : ﻻ ﻣﺶ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺣﻘﻚ .. ﻻﻧﻚ ﻣﺎﻃﻠﺒﺘﺶ ﺍﻟﺸﻲ ﻫﺪﺍ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻵﯙﻝْ .. ﻗﺘﻠﻲ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺩﺍﻋﻲ ﻳﻤﺸﻦ ﺣﻨﻲ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻭ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻋﻤﺎﻣﻲ .. ﺍﻧﺖ ﺍﺣﻜﻲ ﻣﻊ ﺟﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺩﺍﻋﻲ ﻟﻠﻤﻘﺎﺑﻠﻪ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﻪ ﻭ ﺧﻠﻲ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﻗﺘﻠﻚ ﻛﻴﻒ ﻣَﺂﺗَﺒﮯّ ﻳﺎ ﺍﻭﻟﻴﺪﻱ .. ﻭ ﺗﻮﺍ ﺟﺎﻱ ﺍﺗﻘﻮﻟﻲ ﻻ ﺩﺯ ﺍﻟﺼﺒﺎﻳﺎ ﻭ ﻧﺒﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﻪ ﺷﺮﻋﻴﻪ .. ﻣﺶ ﻟﻌﺐ ﻋﺎﺩ ﻫﻮ ﻳﺎ ﺍﺳﺎﻣﻪ
ﺍﺳﺎﻣﺔ : ﺟﺪﻱ
ﺟﺪﻩ ﺻﺒﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ : ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ ﻃﺎﻟﻊ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺒﺎﻳﺎ ﻭ ﺣﺎ ﻧﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﺍﻟﻠﻲ ﺗﻮﺍ ﻗﻠﻨﺎﻩ ﻣﺎﺻﺎﺭﺵ
ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻭ ﻋﺪﺍ ﺷﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻓﺘﺤﻪ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻭﺳﻜﺮﻩ
ﻭ ﺧﻼ ﺍﺳﺎﻣﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺣﺎﺍﺍﺍﺍﻳﺮ … ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺣﺪ ﻓﺎﻫﻤﻪ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﻨﺶ ﺍﻳﻬﻤﻪ ﺷﻜﻞ ﺧﻠﻮﺩ ﺑﻜﻞ ﻭ ﻻ ﻛﻼﻡ ﻓﺎﺿﻞ ﺍﺛﺮ ﻓِﻴَﮫ .. ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﻲ ﺍﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺴﺎﻟﻬﺎ ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﻐﻞ ﻛﻞ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻳﺴﺎﻝ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻳﻬﻤﻪ ﻳﺴﺎﻝ ﻫﺎﻟﺴﺆﺍﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﺍﻱ ﺷﻲ ﺭﺳﻤﻲ ﺑﻴﻨﻬﻢ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻳﻬﻤﻪ ﻭﺍﺍﺍﺍﺍﺟﺪ .. ﺍﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻻﺟﺎﺑﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻱ ﺷﻲ ﺭﺳﻤﻲ .. ﻃﻠﻊ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻣﻜﺘﺐ ﺟﺪﻩ ﻭ ﻋﺪﺍ ﺷﻮﺭ ﺩﺍﺭﻩ ﻭ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻳﻔﻜﺮ ﺷﻦ ﺍﺩﻳﺮ ؟؟
*****
ﻧﻀﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ .. ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺼﺪﺍﺍﺍﺍﻉ .. ﺑﻬﺘﺖ ﻭ ﻧﻠﻘﺎ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻇﻠﻤﻪ .. ﺻﺒﻴﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﻃﻪ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﻭﻟﻌﺖ ﺍﻟﻀﻲ ﺍﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺪﺍﺭ .. ﻭ ﻧﻠﻘﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻣﺘﻤﺪﺩﻩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ .. ﻭ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻭﻟﻌﺖ ﺍﻟﻀﻲ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ : ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻧﻀﺘﻲ
ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﻘﻌﻤﺰ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻣﻘﺎﺑﻠﺘﻬﺎ : ﺍﻫﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻴﺎ : ﺷﻦ ﺍﺗﺤﺴﻲ ﺗﻮﺍ
ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻤﻌﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﺍﻛﻮﻳﺴﻪ ..
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﺗﻌﺮﻓﻴﻨﻲ ﻣﺎﻧﻌﺮﻓﺶ ﺍﻧﻘﻮﻝ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ .. ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻲ ﻫﻜﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻙ ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ
ﺍﻧﺎ : ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻧﺒﻲ ﺍﻧﺼﻠﻲ ﻗﺒﻞ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺑﺎﻫﻲ ﺍﻧﺼﻠﻮﺍ ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻧﺤﻜﻴﻠﻚ
ﺍﻧﺎ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺻﺒﻴﺖ ﺧﺸﻴﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ( ﺣﺎﺷﻜﻢ ) ﺗﻮﺿﻴﺖ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻭ ﺧﺸﺖ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﻟﺒﺴﺖ ﺩﺑﺶ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﻃﺮﺣﺖ ﺍﻟﺼﻼﻳﻪ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺼﻠﻲ ..
ﻃﻠﻌﺖ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ # ﺗﻨﺼﺪﻡ .. ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺼﻠﻲ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﻳﻨﺰﻟﻦ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺸﻼﻝ .. ﻭ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻓﺎﻃﻨﻪ ﻟﺮﻭﺣﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﻜﻲ .. ﻣﺴﺤﺖ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺰﻟﻦ ﻭ ﻟﺒﺴﺖ ﺩﺑﺶ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺗﺼﻠﻲ ﺟﻨﺒﻲ
ﺷﻌﻮﺭ ﻏﺮﻳﺐ .. ﻏﺮﻳﺐ ﺑﻜﻞ ﺣﺴﻴﺘﻪ .. ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﻲ ﺍﻧﺎ .. ﻛﺄﻥ ﺣﺪ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﻜﺎﻧﻲ .. ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺮﺍﺣﻪ .. ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺷﻦ ﺳﺒﺒﻬﺎ .. ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻜﻲ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺒﻜﻲ .. ﻋﻠﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺮﺍﺣﻪ .. ﻣﺶ ﻓﺮﺿﺎ ﻧﻘﻌﺪ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﻭ ﺯﻋﻼﻧﻪ .. ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﺑﻌﺪﻩ ﺭﺍﺣﻪ
ﻛﻤﻠﺖ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﺗﻤﺪﺩﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻧﺒﻬﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻘﻒ .. ﻛﺎﻥ ﺭﺍﺳﻲ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺻﺪﺍﺍﺍﺍﻉ ﻭ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻧﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ .. ﺗﻨﻬﺪﺕ ﻭ ﺑﻬﺘﺖ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭ ﻧﻠﻘﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺍﻣﺼﺒﻴﻪ ﻭ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ : ﻛﻨﻚ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﻘﻌﻤﺰ ﺟﻨﺒﻲ : ﻧﺤﻨﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻧﺤﻜﻮﻭﻭ
ﺍﻧﺎ : ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺑﺠﺪ ﻣﺶ ﻭﻗﺖ ﻧﺤﻜﻮ .. ﺧﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺧﻠﻮﺩ .. ﺑﺠﻮﻙ ﻏﺼﺒﻦ ﻋﻨﻚ ﻧﺤﻨﺎ ﻵﺯٍﻡٍ ﻧﺤﻜﻮﻭﻭ
ﺍﻧﺎ : ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻵﺯٍﻡٍ ﻧﺤﻜﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻵﺯٍﻡٍ ﻧﺤﻜﻮ
ﺍﻧﺎ ﻗﻌﻤﺰﺕ ﻭ ﺭﺑﻌﺖ ﺍﻳﺪﻳﺎ : ﻫﺎﺍﺍﺍﺍ ﺷﻦ ﺻﺎﺭ ؟؟
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺗﻨﻬﺪﺕ : ﺷﻦ ﺑﺪﻳﺮﻱ ﺗﻮﺍ
ﺍﻧﺎ ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺷﻦ ﺗﺤﻜﻲ : ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻗﺼﺪﻙ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺮﻓﻀﻲ
ﺍﻧﺎ : ﻡ̷ـــِْﻦ ﻧﺎﺣﻴﺘﻲ ﻣﺶ ﺣﺎﻧﻘﺪﺭ ﻧﺮﻓﺾ .. ﻛﻴﻒ ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻓﺾ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻭﻓﻘﺖ .. ﻭ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﻛﻼﻡ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺶ ﺣﺎ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺪﻳﺮ ﻓِﻴَﮫ ﻫﻜﻲ ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺮﻓﺾ .. ﺣﺎ ﺍﻳﺼﻴﺮﻥ ﻣﺸﺎﻛﻞ .. ﻭ ﺣﺎ ﺍﻧﺤﻂ ﺑﺎﺑﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ .. ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﻟﻌﺎﺻﻲ .. ﻻﻧﻲ ﻣﺘﺎﻛﺪﻩ ﺍﻧﻲ ﻟْـﯚ ﺭﻓﻀﺖ .. ﺣﺎ ﺍﻳﻮﻗﻒ ﺍﻣﻌﺎﻱ ﻭ ﺣﺎ ﻳﻌﺼﻲ ﻛﻼﻡ ﺟﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻳﺠﺒﺮﻧﻲ .. ﻭ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺣﺎ ﻧﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻭﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺟﺪ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺑﺎﺍﺍﻫﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﺣﺎ ﺍﺗﻮﺍﻓﻘﻲ
ﺍﻧﺎ : ﺍﻩ ﻫﻮ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﻏﻴﺮ ﺣﻞ ﻭﺍﺍﺣﺪ ﻳﻌﻨﻲ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ
ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻩ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺗﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ .. ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﻄﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﻓﻤﻬﺎ : ﻗﺼﺪﻙ ﺍﺳﺎﻣﺔ
ﺍﻧﺎ : ﻗﺼﺪﻙ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﺳﺎﻣﺔ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﺍﻧﺎ ﺗﻨﻬﺪﺕ : ﺣﺎ ﺍﻧﺪﺑﺮ ﻛﻴﻒ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻩ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﻃﺮﺷﻘﺘﻲ ..
ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺍﻫﻲ ﺷﻦ ﺗﺒﻴﻨﻲ ﺍﻧﺪﻳﺮ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻧﺘﺰﻭﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻧﺒﻴﺶ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺒﻴﻪ .. ﻳﺒﻲ ﻏﻴﺮﻙ
ﺍﻧﺎ ﺻﺪﻣﺘﻨﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﻣﻌﺎﺵ ﻗﺪﺭﺕ ﻧﺤﻜﻲ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻩ̷̷َـَْـُﺬﺁ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻳﺒﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻣﺶ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ .. ﻟْـﯚ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﻴﻜﻲ ﻭ ﺍﻳﺤﺒﻚ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻚ ﺭﺍﻫﻮﻭﻭﻭ ﺩﺍﺭ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻋﺸﺎﻧﻚ ﺭﺍﻫﻮﻭﻭ ﻭﻗﻒ ﺿﺪ ﺍﻟﻜﻞ ﻭ ﺻﺒﺎ ﻟﺠﺪﻱ ﻭ ﻭﻗﻒ ﺿﺪﻩ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻘﻌﺪﻱ ﻟﻪ ﺑﺲ ﻫﻮ ﺷﻦ ﺩﺍﺭ ﻓﺎﺗﻚ ﺑﻜﻞ ﻭ ﻗﺎﻋﺪ ﺍﻳﺨﻄﻂ ﻟﺤﻴﺎﺗﻪ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ .. ﻭ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﺗﺘﺤﺴﺮﻱ .. ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻜﺶ ﻫﻜﻲ ﺿﻌﻴﻔﻪ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ
ﺍﻧﺎ : ﺗﻌﺮﻓﻲ .. ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ ﺣﺎﺍﺗﺤﺴﻲ ﺑﻴﺎ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﺩﻱ .. ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻋﻠﻴﺶ .. ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﻳﺤﺴﺶ ﺑﺎﻟﻮﺟﻊ ﺍﻻ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﺍﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻣﺠﺮﺑﻪ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﻻﻧﻚ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﻫﺎﻟﻮﺟﻊ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻲ ﺍﻣﺠﺮﺑﺘﻴﻪ
ﻭ ﺻﺒﻴﺖ ﻟﻔﻴﺖ ﻭﺷﺎﺣﻲ ﻟﻔﻪ ﺧﻔﻴﻔﻪ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ .. ﻧﺰﻟﺖ ☟ ﺗٌَﺤَـﺖْ ☟ .. ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﻛﻼﻡ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻟﻴﺎﺍﺍﺍﺍ .. ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺎﻛﺪﺓ ﻣﻴﺔ ﺑﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻥ ﻛﻼﻡ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺻّـْْ ( ) ـْْﺢّ .. ﺑﺲ ﺻﻌﺐ .. ﺻﻌﺐ ﺍﻧﺼﺪﻗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻗﻞ .. ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻲ ﻋﻘﻠﻲ ﻭ ﻗَﻠﺒـ ♡ ــﻴﮯ .. ﻳﺘﻘﺒﻠﻦ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻜﻼﻡ ﻭ ﻫﺎﻻﺣﺪﺍﺙ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺍﺣﺪ .. ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻥ ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ ﺻﺎﺭ … ﻟﻌﻨﺪ ﻫﺎﻟﺤﻈﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﮜڵـﻪ ﻳﻄﻠﻊ ﻛﺎﺑﻮﺱ .. ﻵﺯٍﻡٍ ﻳﻄﻠﻊ ﻛﺎﺑﻮﺱ ﻻﻧﻲ ﻣﺶ ﺣﺎﻧﻘﺪﺭ ﻧﺴﺘﺤﻤﻞ ﻫﺪﺍ ﮜڵـﻪ .. ﺻﻌﺐ .. ﻣﺘﺎﻛﺪﺓ ﺍﻥ ﻟْـﯚ ﺣﺪ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻌﺎﻩ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻣﺶ ﺣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺴﺘﺤﻤﻞ .. ﻛﻴﻒ ﻣﺴﺘﺤﻤﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻫﻲ .. ﻛﻴﻒ ؟؟
ﺧﺸﻴﺖ ﻟﺼﺎﻟﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺍﻣﻘﻌﻤﺰﻳﻦ ﺍﻳﻬﺪﺭﺯﻭﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻠﻬﻢ
ﻧﻴﺮﻭﺯ : ﺍﻫﻲ ﺟﺖ ﺣﻔﻴﺪﺗﻚ ﺍﻟﻐﺎﻟﻴﻪ ﻳﺎ ﺟﺪﻱ .. ﻣﻌﻠﺶ ﻗﺼﺪﻱ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ
ﺍﻧﺎ ﻭﺟﻬﻲ ﻗﻌﺪ ﺣﻤﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻟﻠﺠﻴﻬﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﺍﻃﺐ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻦ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻣﻘﻌﻤﺰ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﺣﻂ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻞ ﻭ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ
ﻣﺮﺍﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻣﻨﻴﺮﺓ ) : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﻟﻮﺩﻱ .. ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺭَﺑّـ ـﻲٌ ﺍﻳﺘﻤﻢ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ
ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺳﺮﻱ ( ﻗﺼﺪﻙ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻫﺎﻟﻜﺎﺑﻮﺱ )
ﻣﺮﺃﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻋﺎﺋﺸﺔ ) : ﻗﻠﻮﻟﻨﺎ ﻣﺘﺤﺸﻤﻪ ﻭ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﻨﺰﻟﻲ
ﺣﻨﻲ : ﺍﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﻋُﺎَﺩّﻳَﮯّ ﺍﻟﺒُـﻨًﺖٍ ﺧﻠﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ
ﻣﺆﻣﻦ : ﻭﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻭ ﻳﺎ ﺧﻠﻮﺩ ﻣﺶ ﻣﺘﺨﻴﻞ ﺍﻧﻚ ﺗﻘﻌﺪﻱ ﻋﺮﻭﺱ ﻣﺶ ﺧﺎﻳﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻜﻞ
ﺍﻟﻜﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪﻩ
ﺑﻬﺘﺖ ﻓﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﺣﺎﻁ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﻭ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻴﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻫﺎﺍﺍﺍ ﻫﺎﺍﺍﺍ ﻫﺎﺍﺍﺍﺍ .. ﺑﺎﺭﻙ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﻓﻴﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﺍﻛﻮﻳﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻤﻴﺘﻮﺍ ﻟﻪ ﺿﺤﻜﻪ
ﻣﺆﻣﻦ ﺑﺮﻓﻌﺔ ﺣﺎﺟﺐ ﻭ ﺍﻳﻔﻨﺺ ﻓﻲ ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻫﻴﺘﻢ : ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭ ﺯﻟﻄﺎﺗﻚ ﻳﺎ ﻣﺆﻣﻦ ﻻ ﻻ ﻻ ﻻ
ﻣﺆﻣﻦ ﻋﺾ ﻋﻠﻲ ﺷﻔﺘﻪ ﺍﻟﺴﻔﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻳﺒﻬﺖ ﻓﻲ ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺍﺣﻢ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺷﻦ ﺩﺧﻠﻚ ﻟﻢ ﻭﺟﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺯﺍﻗﺐ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻮﺿﻮﻉ
ﻣﺮﺍﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻋﺎﺋﺸﺔ ) : ﻫﻨﺎﺩﻱ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻣﺎﻣﺎ ﺷﻮﻓﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ
ﻫﻴﺘﻢ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻗﻮﻟﺘﻚ ﻳﺎ ﻣﺆﻣﻦ .. ﺍﺫ ﺧﻠﻮﺩ ﻣﺶ ﺧﺎﻳﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻓﺎ ﻫﺎﺫﻱ ﻛﻴﻒ ﺑﺘﻄﻠﻊ .. ﻋِﻨـ ̷̸̷̷̐. ـﺪﻱّ ﺍﺣﺴﺎﺱ ﺍﻧﻚ ﺣﺎ ﺍﺗﻌﻨﺰﻱ ﻳﺎ ﺩﺑﻪ
ﻣﺆﻣﻦ ﺿﻐﻂ ﻳﺪﻩ ﺑﺎﻟﻘﻮﻩ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻗﺮﻳﺐ ﺍﻳﺼﺒﻲ ﻳﻘﺘﻞ ﻫﻴﺘﻢ
ﺍﺣﻤﺪ : ﺗﻲ ﻓﻮﺕ ﺍﻟﺒُـﻨًﺖٍ ﻛﻨﻚ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ
ﻫﻴﺘﻢ : ﺗﺮﺍ ﻭ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺳﻜﺘﻲ ﺭﺍﺟﻠﻚ .. ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻳﺎﻟﻲ ﺍﻣﻘﻌﻤﺰﺓ
ﺍﻟﻜﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺍﺣﻤﺪ : ﺗﺴﻜﺘﻨﻲ ﻧﺎ .. ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺖ : ﻳﺎﺳﻴﻦ
ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺣﻮﻝ ﺍﻋﻴﻮﻧﻪ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺑﻬﺖ ﻓﻲ ﺍﺣﻤﺪ : ﻛﻨﻚ
ﺍﺣﻤﺪ : ﻫﻴﺘﻢ ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﻣﺎﻧﻲ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻦ ﺍﻳﺤﺲ ﺑﻀﺒﻂ .. ﻧﺒﻮﻙ ﺍﺗﺴﺎﻋﺪﻩ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﺴﻜﺘﻨﻲ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻳﺪﻱ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﺗﺒﻌﺪ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻋﻴﻮﻥ ﻣﺆﻣﻦ ﻭ ﻗﻌﻤﺰﻧﺎ ﺟﻨﺐ ﻧﺴﺮﻳﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﻦ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻋﻠﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ
ﻫﻴﺘﻢ ﺻﺒﺎ : ﻻ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﻪ ﻓﻜﻮﻧﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺒﺼﺎﺭﻩ ﺍﻟﺒﺎﻳﺨﻪ
ﺍﺣﻤﺪ : ﺍﺗﺒﺼﺮ
ﻫﻴﺘﻢ : ﺍﻫﺎ ﺍﻧﺒﺼﺮ .. ﻣﻌﻠﺶ ﺳﺎﻣﺤﻨﺎ
ﺍﻟﻜﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻭ ﻗﻌﺪﻧﺎ ﻧﻬﺪﺭﺯﻭﺍ ﻧﻴﻦ ﺍﺫﻥ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ .. ﺻﺒﻴﻨﺎ ﺍﻧﺼﻠﻮﺍ .. ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ .. ﻭ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﻧﺒﻮﺍ ﺍﻧﺮﻭﺣﻮﺍ
ﻧﺰﻟﺖ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ .. ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﻭ ﻧﻠﻤﺲ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ .. ﺍﺫﻛﺮﺗﻪ ﺍﻧﻲ ﻧﺒﻲ ﺍﻧﺮﺩ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﻛﻨﻚ ﻭﻗﻔﺘﻲ
ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﺘﻲ ﺍﺳﺒﻘﻴﻨﻲ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺷﻦ ﺑﺪﻳﺮﻱ
ﺍﻧﺎ : ﻧﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﻭ ﺗﻮﺍ ﺍﻧﺠﻴﻚ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺧﻠﻮﺩ
ﺍﻧﺎ : ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻋﺪﻱ ﻭ ﺗﻮﺍ ﺍﻧﺠﻴﻚ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺑﺎﻩ .. ﻭﺗﻮﺍ ﺍﻧﻘﻮﻝ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﺍﻳﺮﻭﺣﻮﺍ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺮﻭﺡ ﻧﻘﻌﺪ ﺍﻣﻌﺎﻙ
ﺍﻧﺎ : ﻻ ﻻ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﺭﻭﺣﻲ ﻭ ﻣﺎ ﺍﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻋﻠﻴﺎ
ﻫﻨﺎﺩﻱ : ﺑﺲ
ﺍﻧﺎ : ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﻫﻨﺎﻱ ﻋﺪﻱ ﺍﺭﻛﺒﻲ ﺳﻴﺎﺭﺗﻜﻢ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻋﺪﺕ
ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﺧﺸﻴﺖ ﺟﻮﺍ ﻭ ﺗﻼﻗﻴﻨﻲ ﻧﺴﺮﻳﻦ : ﺧﻠﻮﺩ .. ﺍﻛﻮﻳﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﺤﻘﺘﻚ ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻣﻌﺎﻙ
ﺍﻧﺎ : ﺍﺣﻢ ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺎ
ﻧﺴﺮﻳﻦ : ﺷﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺒﻲ ﺍﺗﻘﻮﻟﻲ
ﺍﻧﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭ ﻣﺪﻳﺘﻪ ﻟﻬﺎ : ﺧﻮﺩﻱ ﻋﻄﻴﻪ ﻟﺨﻮﻛﻲ ﻭ ﻗﻮﻟﻴﻼ ﺍﻧﺎ ﻫﺪﺍ ﻣﺶ ﻣﻦ ﺣﻘﻲ .. ﺧﻠﻴﻪ ﻳﻌﻄﻴﻪ .. ﻭ ﺧﻨﻘﺘﻨﻲ ﺍﻟﻌﺒﺮﻩ : ﻳﻌﻄﻴﻪ ﻟـٍﻬﺂ
ﻧﺴﺮﻳﻦ : ﺧﻠﻮﺩ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ ﻏﻞ …
ﺍﻧﺎ ﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺣﻄﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ : ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺩﺍﻋﻲ ﺗﺒﺮﺭﻱ ﺷﻲ ﻳﺎ ﻧﺴﺮﻳﻦ .. ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻫﻮ .. ﻧﺤﻨﺎ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ .. ﻭ ﺧﻨﺘﻨﻲ ﺩﻣﻌﺔ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ : ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ .. ﻛﻞ ﺷﻲ ﺍﻧﺘﻬﻲ .. ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ .. ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻌﺘﻲ .. ﻭ ﻋﺪﻳﺖ ﺷﻮﺭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺭﻛﺒﺖ .. ﺳﻠﻢ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻋﻠﻲ ﺟﺪﻱ ﻭ ﺍﻋﻤﺎﻣﻲ ﻭ ﺭﻛﺒﻮﺍ ﻭ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﺭﻭﺣﻨﺎ ﻟﻠﺤﻮﺵ
*****
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﺮﺡ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺑﺲ ﻋﻠﻴﺶ ﻣﺎ ﺩﺯﺗﺶ ﻛﺮﺕ ﺟﺎﺭﺗﻨﺎ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺍﺻﻼ ﻣﺎﺩﺯﺗﺶ ﻛﺮﺕ ﻭﻻ ﺟﺎﺭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﺭﺍﺕ .. ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺘﻢ ﻣﺶ ﻏﺮﺏ ﻭ ﺗﻔﻀﻠﻮﺍ ﻟﻠﻔﺮﺡ ﻣﻦ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺠﺎﻱ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻗﺼﺪﻙ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺠﺎﻱ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺒﺪﺍ
ﺧﻮﻳﻠﺔ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﺣﻢ ﺑﻨﺸﺮﻭ ﻓﺴﺎﺗﻴﻦ ﻭ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻧﻘﺼﺘﻨﺎ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺷﻮﻓﻲ ﻋﺒﺪﻭ ﻭﻻ ﺑﻮﻙ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺻّـْْ ( ) ـْْﺢّ ﻋﻠﻲ ﺳﻴﺮﺓ ﺑﺎﺑﺎ .. ﻭﻳﻨﻪ ﺗﻮﺍ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 11:00 ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﺭﻭﺡ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺍﻛﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻐﻞ
ﻭ ﺍﻳﺨﺶ ﻋﺒﺪﻭ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﺍﻟﻜﻞ : ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﻫﻴﺎ ﻳﺎ ﺑﻨﺎﺕ ﺻﺒﻦ ﺩﻳﺮﻥ ﻋﺸﺎﺀ ﻟﺨﻮﻛﻦ
ﻋﺒﺪﻭ : ﻻ ﻗﻌﻤﺰﻥ ﺗﻌﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﺻﺎﺣﺒﻲ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺑﺎﻫﻲ ﺻﺤﻪ ﻳﺎ ﺍﻭﻟﻴﺪﻱ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻋﺒﺪﻭ ﻧﺒﻲ ﺍﻧﻘﻮﻟﻚ ﺣﺎﺟﺔ
ﻋﺒﺪﻭ ﺑﺮﻓﻌﺔ ﺣﺎﺟﺐ : ﻳﺴﺘﺮ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥ ﺷﻨﻮﻭﻭ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﺣﻢ .. ﻓﺮﺡ ﺟﺎﺭﺗﻨﺎ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ
ﻋﺒﺪﻭ : ﺟﺎﺭﺗﻨﺎ ﻡ̷ـــِْﻦ .. ﻣﺎ ﺍﺗﻘﻮﻟﻴﺶ ﻣﻨﺎﻝ .. ﺣﻲ ﻋﻠﻤﺎ ﻫﺎﺩﻱ 60 ﺳﻨﺔ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻳﺢ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻪ ﻭ ﻭﺧﺪﻫﺎ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻋﻄﻚ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻳﺎ ﻋﺒﺪﻭ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻗﺼﺪﻫﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺟﻴﺮﺍﻧﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻘﻠﻪ ﻋﺪﺍ ﺑﻌﻴﺪ
ﻋﺒﺪﻭ : ﺍﺣﻜﻮ ﺍﺑﻮﺿﻮﺡ ﺍﻗﺮﻳﺐ ﺟﺒﺘﻮﻟﻲ ﺟﻠﻄﺔ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻧﺒﻮﻙ ﺍﺗﺸﻴﻠﻨﺎ
ﻋﺒﺪﻭ : ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻧﺸﻴﻠﻜﻢ ﺍﻣﻘﺎﺑﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺮﺏ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺗﻲ ﻏﻴﺮ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺍﻧﻜﻤﻠﻮﺍ ﻛﻼﻣﻨﺎ .. ﻧﺒﻮﻙ ﺍﺗﺸﻴﻠﻨﺎ ﻟﺴﻮﻕ
ﻋﺒﺪﻭ : ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺗﻮﺍ ﻳﺎ ﻋﺮﺏ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻋﺒﺪﻭ ﺑﻼ ﺣﻨﺎﻃﻪ ﺑﻜﺮﺍ ﻧﺤﻨﺎ ﻗﺼﺪﻧﺎ
ﻋﺒﺪﻭ : ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻼ ﺣﻨﺎﻃﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻼ ﺣﻨﺎﻃﻪ ﻏﻴﺮ ﺷﻴﻠﻨﺎ ﺑﺲ
ﻋﺒﺪﻭ : ﻋﻠﻲ ﺧﺎﻃﺮﻙ ﻳﺎ ﺣﻨﻴﻦ ﺑﺲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻳﺎ ﺣﻨﺎﻁ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺧﻼﺹ ﻫﻲ ﺻﺒﻦ ﺭﻗﺪﺕ ﺧﻼﺹ ﻟﻴﻞ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﻟﻠﻬﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺭﺍﻧﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺗﺎﻧﻮﻳﻪ ﻭ ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺔ ﺑﺘﺨﺶ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺗﺎﻧﻮﻱ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺰﻟﺘﻲ ﺍﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻓﻴﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ
ﺧﻮﻳﻠﺔ : ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻣﺶ ﺍﻛﻮﻳﺲ ﻟﻠﺒﻨﺎﺕ .. ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﺮﺡ .. ﺗﻮﺍ ﺍﻳﺒﺎﻥ ﻋﻠﻴﻜﻦ ﺍﻻﺭﻫﺎﻕ ﻋﺪﻥ ﺍﺭﻗﺪﻥ ﻫﻴﺎﺍﺍﺍ ﺳﻠﻢ ﺍﺑﻨﻴﺎﺗﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺎﻫﻲ ﺗﺼﺒﺤﻮ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ
ﻣﺮﻳﻢ : good night
ﻭ ﺭﻛﺒﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻟﺪﺍﺭﻫﻦ
ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﻐﻄﺎ : ﺍﻛﻴﺪ ﺑﻨﺎﺕ ﻋﻤﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺍﺕ ﺣﺎ ﺍﻳﺠﻦ
ﺣﻨﻴﻦ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﻐﻤﺾ ﻓﻲ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ : ﺍﻛﻴﺪ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﺑﺘﺮﻗﺪﻱ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻫﺎﺍﺍﺍ ﺍﻣﻼ
ﻣﺮﻳﻢ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻳﺎ ﺣﻨﻴﻦ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻫﺎﺍﺍﺍﺍ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺻﺎﺣﺐ ﻋﺒﺪﻭ ﻭ ﺿﻨﺎ ﻋﻤﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻔﺘﻪ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻌﺰﻳﻤﻪ ﻫﻮ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻟﺪ ﺟﺮﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺍﻟﻔﺮﺡ
ﺣﻨﻴﻦ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻋﻴﻮﻧﻬﺎ : ﻭ ﺷﻦ ﺧﻄﺮﻩ ﻋﻠﻴﻚ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻋﻠﻲ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻧﺴﻴﺘﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺨﻄﺮ
ﺣﻨﻴﻦ : ﻗﺼﺪﻙ ﺍﺗﻔﻜﺮﻱ ﻓِﻴَﮫ ﻡ̷ـــِْﻦ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟًﻴَﻮُﻡًِ
ﻣﺮﻳﻢ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺍﻫﺎ .. ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻋﻠﻴﺶ ﺑﺲ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﻨﺴﺎﻩ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﻲ ﺷﻜﻠﻨﺎ ﻃﺤﻨﺎ ﻭ ﻣﺎﺣﺪ ﺳﻤﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ
ﻣﺮﻳﻢ : ﮬَﮭٍﮭَﮭٍﮭَﮭٍـٌ ﺣﻴﻮﺍﻧﻪ ﻣﺶ ﻫﻜﻲ ﺑﺲ ﺍﺑﺠﺪ ﻳﺎ ﺣﻨﻴﻦ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﻨﺴﺎﻩ .. ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ .. ﺍﻩ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺍﻩ ﺍﺧﺮﻩ .. ﻣﻌﻨﻬﺎ ﻳﺴﺘﺮ • ﺍﻟﻠّـﮧ̣̥
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﻬﻬﻪ ﺣﺎﻧﻄﻪ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺑﺎﻫﻲ ﻳﺎ ﻣﻴﻤﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺴﺎﻟﻚ ﺍﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺷﻦ ﺣﺴﻴﺘﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧَـ ỲǑŲ ـْﺘﻲ ﺷﻜﻠﻚ ﻫﺎﻳﻤﻪ ﻓِﻴَﮫ ﻓﺎ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺪﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺷﻦ ﺍﺗﺤﺴﻲ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﻔﻜﺮﻱ ﻓِﻴَﮫ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻓﺮﺣﺎﺍﺍﺍﻧﻪ .. ﺣﺘﻲ ﻟْـﯚ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻋﺰ ﺿﻴﻘﺘﻲ ﻧﻠﻘﺎ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ .. ﻧﺒﺾ ﻗَﻠﺒـ ♡ ــﻴﮯ ﺍﻳﺰﻳﺪ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺍﻳﻤﺮ ﻋﻠﻲ ﺑﺎﻟﻲ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﻲ ﺣﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺧﻼﺹ ﺍﺳﻜﺘﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻗﺪ ﺗﻮﺍ ﺣﺴﻨﻲ ﻧﻌﺴﺖ
ﺣﻨﻴﻦ : ﺣﻴﻮﺍﻧﻪ ﻧﻌﺴﺘﻲ ﻭ ﻃﻴﺮﺗﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻡ̷ـــِْﻦ ﺍﻋﻴﻮﻧﻲ
ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭ ﺭﻗﺪﺕ
ﻭ ﺍﺗﻜﺖ ﺣﻨﻴﻦ ﻭ ﻫﻲ ﺍﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻛﻼﻡ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﺍﺗﻘﺎﺭﻥ ﻓِﻴَﮫ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﺍﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﺖ ﺍﻥ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﺼﻴﺮ ﻣﻊ ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻳﺼﻴﺮﻟﻬﺎ : ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺍﻧﻜﻮﻥ ﺣﺒﻴﺘﻪ
*****
ﺳﺮﺍﺝ …………………………………………:
ﻋﻤﻲ ﺻﻼﺡ ………………………………:……………
ﻣﺮﺃﺓ ﻋﻤﻲ ( ﻣﻨﻴﺮﺓ ) : ﻳﺎ ……………………
ﺧﺸﺖ …………………………………………………………………… ﻭ ﺳﺮﺍﺝ ﺍﻣﻮﻗﻒ # ﻣﻨﺼﺪﻡ
ﻫﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺧﺪﻫﺎ : ﺳﺮﺍﺝ ﺍﻧﺖ ﺷﻦ ﺩﺭﺕ ………………………………………
………………………
# ﻳﺘﺒﻊ