أرجوك أيمكنك أيصالي ألى مكان مكوثنا .
دخلت أيان الفندق وسألت السعلامات عن فترة خروج والديها وأخبروها أنهم سلما المفتاح بتمام الساعه الخامسه عصراً وأنطلقا مع حقايبكما للسفر .
ثم وجهة أيان كلامها ل مين وقالت بقلق :" عليا الذهاب إلى المطار الان"
وخرجت هلعه من هُناك أخذها مين هو للمطار مجدداً أتجهت أيان للتسجيل وسألت لو كان أسماء والديها مستدرج من ضمن الراكبين ، ولكن لا يوجد سجل ب أسماهما أيان قلقه متوتره لا تفهم إين والديها الأن .
أصبح الساعه الثالث فجراً .. قال مين هو لها :" ماذا ستفعلين الان ؟"
نظرت أيان إليه وقالت بغضب :" سأنتظرهما حتى يأتيان "
أجابها قائلاً :" لا يوجد سجلاً لهما ، أسمعي تمكثي عندي في المنزل ثم نصلح هاتفك ونفهم أين هما وتتوصلي إليهما ولكن ليس هكذا "
ردت أيان بقسوة :" أمكث ماذا ، ومن تكون أنت هااااا"
غضب مين هو لهذا الاهانه رغم صنيعه هكذا تكافئه وقال راداً على سؤالها :" أنا من أنقدك بالمطعم وأتجول معك كالسائق لديكِ طوال الوقت .. ووقف وآكمل قائلاً أشكرك لجعلي أندم لتصرفي الحسن ذاهب ، الى اللقاء "
أنت تقرأ
أحببتُ مُسلمة
ChickLitهل بهذه العالم يستحال جميع بين مسلمه وكافر ولا يظل دين الاسلام دين لا يمكن الاستهان به ؟ وتركه من أجل الحب ؟!!! حب يستحال تحقيقه ؟... "تابعوني مع رؤاية أحببت مسلمة "