برغبة منها في تغيير حياتها إلى ما تسميه
مغامرة و متعة أو بالأحرى تهور
تتدرع البطلة بالأماني كل يوم
حتى تجد نفسها تعيش مغامرة خطرة
مع مصاصي الدماء الذين يطمعون بقوتها
كأميرة و مالكة للجوهرة من بعد ديارا
و التي ماتت منذ قرن
فهل ستجد الحب مع غير...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طريق طويلة أجواء غائمة أحاسيس غريبة تخالجها وكأنما هذا اليوم لن يكون كالبقية هذا اليوم يبدو مختلفا أو بالأحرى مميزا ,مر الدوام المدرسي بسرعة لكن طريق العودة تبدوا أطول هذا، اليوم ومن يعلم ما تخبأه لي الأيام أولا أفقد والدي ثم جدتي ولربما أكون التاية كل هذا وأكثر خطر ببال يارا في طريق عودتها من الجامعة استفاقت من شرودها بمجرد أن لمحت منزلها بنهاية الشارع فدخلت إليه لتعد الطعام ،بعد أن غيرت ملابسها تناولت عشاءها بهدوء بينما تتأمل المقاعد بجوارها كما اعتادت أن تفعل، وكأنما تتمنى لو يشاركها أحد منزلها وطعامها وحتى حياتها ،تنهدت بحزن لتجمع شتات نفسها وتكمل وجبتها أنهت طعامها لتجمع الأطباق وتغسلها كما تفعل كل يوم: يارا،،،ألهذا الإنسان بطبعه يكره الروتين ، لقد مللت من حياتي فهي كشريط ڤيديو يتكرر يوميا،لقد صرت بالفعل أشعر وكأنني أتنفس هواءا الأمس ،هواءا قديما إنتهت صلاحيته ، وماذا بيدي أن أفعل ،لا حل لي سوى أن أنتظر نسيما يبرد صحراءي وهواء جديدا يدخل إلى حياتي فيغيرها تنهدت بحزن لكي تتوجه إلى عرفتها لكن قدميها قادتاها إلى غرفة أخرى ياري،،غرفت جدتي...ماذا أفعل هنا... أيا يكن أرادت المغادرة لكنها لمحت لوحة لم تلحظها يوما فدفعها الفضول للدخول أشعلت الأنوار وتقدمت إلى تلك اللوحة العتيقة جدا بينما الصدمة بادية على. وجهها يارا.إنها....إنها..أ..أنا لقد كانت الفتاة في اللوحة نسخة طبق الأصل عن يارا مما أثار حيرتها لتحاول البحث عن أي معلومات في اللوحة(إسم الفتاة، إسم الرسام، التاريخ.....) يارا ،لاتوجد أي معلومة.... لربما أجد شيء وراء اللوحة نزعت اللوحة من مكنها ليظهر نور ساطع بالكاد تمكنت من الرئية ،فجأة ضعف الضوء شيءا فشيءا ليظهر خاتم غاية في الجمال يحمل حجر زمرد لا مع يغوي كل من يراه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدأت تقرب يدها لذلك الخاتم بينما نظرات الإعجاب تعلوا وجهها ،التقطت الخاتم بأناملها بينما تتفحصه بعينيها فتدخله ببنصر يدها اليسرى فجأة بدأ الخاتم باللمعان لتشعر بالألم في رأسها وكأنما سعقت بالكهراب فتقع أرضا مستسلمة للإغماء بعد ساعات بدأت تلك الفاتنة تستعيد وعيها شيء فشيء لتبدأ أناملها بتحسس ما حولها دون فتح عينيها Yara's pov ما هذا الملمس....هذا ليس سريري ....بل إنه أنعم بكثير (فتحت طرف عينها لتجد نفسها تحت سقف فاخر مصنوع بأجود الخشب و مزين باحترافية بالغة)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واو يال جماله(ثم بدأت تجوب الغرفة بناظريها بنظرات إعجاب إلى أن استقر نظرها على شخص جالس بأريكة ليست ببعيدة عنها بينما يقرأ كتابا لتغلق عينيها بسرع متظاهرة بالنوم)يا إلاهي... أين أنا.... من هذا..... هل تم اختطافي ماذا أفعل.....علي أن أهرب. .....لكن كيف.......وجدتها،سأنتظر ذهابه (فجأة بدأ بالتقدم نحوها حتى جلس بمحاداتها) هذا مرعب ....ماذايريد.....الأفضل أن أتظاهر بالنوم End sara's pov اقترب منها ذلك الشخص ليجلس على السرير بقربها بينما يسمح لعينيه بتفحص ملامح وجهها بنظرات ملأها الشوق والحنين ظل على تلك الحال لساعات بينما هي قد طفح كيلها من هذا المعتوه و عندما قررت النهوض دخل أحد الغرفة ليقول .......جونغكوك توقف أيها المجنون عن التحديق بها كوك.تاي لا أعلم لما ،لكنها لا تزال نائمة منذ يوم تاي. لا بد أنها متعبة كوك. لهذه الدرجة ... تاي. أجل .....وهيا لنخرج من هنا كوك .سأبقى هنا إلى أن تستيقظ لقد إستوحشتها تاي. كوك عليك أن تفهم أن ديارا توفيت منذ مئة عام كوك. أيها الوعد ألا ترى أنها هي تاي. لكن رائحة دمائها مختلفة كوك. أنت تتخيل فقد مر مئة عام ولم تعد تتذكر رائحة دمائها تاي. وهل تتذكرها أنت شعر تاي بانزعاج كوك فغير الموضوع تاي. هيا فل نذهب لنأكل قالها وهو يجر كوك خلفه كوك .حسنا حسنا....
أرجوا أن يعجبكم هذا الجزء واتركوا العنان لمخيلتكم في تصور أحداث الجزء التالي فمن يكون جونغكوك و تاي ؟ وإلى أين أخدت يارا؟
