مرحبا جميعاً
ها نحن نلتقي مجدداً في روايتي الثانية
∆ أسماء الشخصيات بالإضافة إلى الأماكن و الأحداث كلها مستوحاة من مخيلة الكاتب
∆ ممنوع إعادة نشر القصة، سرقتها أو الإقتباس منها او إستعمالها لكتابة قصة أخرى
∆ علقوا و صوتوا إذا وجدتم أن الرواية تستحق
∆ كل تقليل أدب في التعليقات يقابله حظر من طرف الكاتب
∆ أحداث الرواية و كذلك الحوار من مخيلة الكاتب إذا وجدتم أي شيء مألوف فهو محض صدفة لا غير
........
الرواية تلامسُ بعضاً من واقعنا، مع قليل من الجرأة في طرح مشاكل كثيرة انتشرت في مجتمعنا و خاصة أمور التشدد في الدين، ظلم المرأة، الحرية والتحرر ... بالإضافة لأمور أخرى سنتطرق إليها
رجاءً قبل البدأ في قراءة الرواية، استطلع هذه المقدمة ولا تمر عليها مرور الكرام، لأن أي تعليق خارج إطار ثقافة الحوار و احترام اختلاف الآراء سيتسبب في أن يتم حظر صاحبه من طرفي.
شكراً..
أنت تقرأ
مُـشـْْتـَـقَّـةٌ مِـنْ آدم
Romance- آدم سَيَعُودُ غَداً ثَلَاثُ كَلِمَاتٍ كَانَتْ كَفِيلَة بِجَعْلِي أُعَانِي مِن صُعُوبَةٍ فِي التَنَفُسْ، الرَّجُل الذِي تَرَكْتُهُ فِي أَسْعَدِ يَوْمٍ فِي حَيَاتِهِ سَيَعُودُ. عِنْدَماَ نَلْتَقِي سَأَكْتَفِي بِالتَحْدِيقِ فِي عَيْنَيْكَ، فعَيْنَايَ...