هذه اول مرة راح اكتب روايات بالواتباد اتمنى تعجبكم
في يوم : 2019 . 01 . 27
: على مائدة الافطار
" امي سأذهب الى الجامعة "
** تحدث سوجين بدلع **
" هل انهيت طعامك . انتضري تايهيونغ ليأتي معك"
** تحدثت الام لابنتها وهي تنضر لذالك الصغير الذي يأكل وعلامات الخوف تملأ تعابير وجهه وكان هناك من سيأكله هناك **
"اومااا لماذا هذا الفتى دائما عالق بحذائي . ليذهب في الحافلة ان حبيبي جونكوك سيذهب معي "
** سوجين بصراخ**
"هذه الفتاة شوهة عائلة كيم بعد موت ابيها . اسفة يا ابني لا اعلم لماذا هي عنصرية معك هكذا "
**تكلمت الام بخيبة وهي مطئطئة رأسها **
لتشعر الام فجأة بدموع ساخنة تسقط على خدها .هي تبكي على زوجها الراحل . استقامت وذهبت لغرفتها بعد مدة استوعب تايهيونغ الأمر
**ليجيب بصوت خافت مبحوح **
" بالطبع لأنني لست اخوها . انا مجرد طفل وجدني عمي السيد كيم الذي ألقبه بأبي من امام سلة القمامة ليجعلني ابن له تحت اسم كيم . لماذا تبناني ؟ هذا سؤالي المعتاد اصلا لماذا أحب هذه الفتاة"
نهض تايهيونغ من المائدة بتذمر من هذه الحياة لا حب ولا حنان انهم جرد حيوانات شرسة تمشي على رجلين
متوجها للجامعة
: في الجامعة
دخل ذالك البارد متوجها لصفه بوجه لا تملأه اي تعابير . فتح الباب ليسقط علية دلو من الماء
** ارتعش الفتى المسكين **
"ماهذا "
** بصوة يكاد يسمع **
ليتذكر جيون جونكوك واخته كيم سوجين تغيرت تعابير وجهه للخيبة ليكمل مشيته متناسيا ضحكات الجميع عنه جلس مكانه ليقف جونغكوك عند طاولة المدعو كيم تايهيونغ
" الم اخبرك ان لا تأتي للجامعة "
** جونغكوك باستفزاز **
لتاتيه لكمة من حيث لا يدري فتوقعه ارضا
" الم اخبرك ان لا تتنمر على الطلاب هنا "
** بارك جيمين **
نهض ذالك الملقى على الارض ينضر في اعين تايهيونغ
وكانه يتوعده بالعذاب الأليم
stop
هل اعجبكم البارت
انتضرو البارت القادم فيه يبدء الأكشن والغموض
أنت تقرأ
قاطع الرؤوس *** HEADS BREAKER ***
Korkuما ذنبه ان كان يتيم . فتى بريء . عنصريين معه لانه متبنى . لقد ملل من كل هذه الحياة " احبك يا فئسي " ** ؟؟؟ ** لقد انتهت الضحية الاولى استعدو للقادمة " من قتله لن ينجو من عقابي " " من فعل هذا بابني المسكين رأسه مقطوع " جرائم متتالية ... الرواية تتك...