#الفصل_الثامن_عشر
#أسود_مملكه_الراوي
#الجزء_الثالث_من_الذئب_القاسي
#سلسله_لعنه_العشق
#بقلمي_فاطمه_عمارهأنت القلب والقلب ملكي.
تم دراسه العمليه التي سيقومون بها بمنتهي الدقه والحرافيه وتولي جاسر مهمه القياده وبعدما أعطي لكل منهم مهامه وما سيقوم به اردف بخشونه
_ كدا كله تمام يا رجاله مش عاوز حد يسيب الموقع اللي هيبقي فيه تحت اي ظرف
ثم استرد بقوه قائلا
_ تمامرد عليه الجميع بصوت واثق خشن قائلين
_ تماماعطي اليهم اشاره بالخروج وتبقي المثلث فقط فاسترد نوح بجديه
_ الخليه دي لو اتحكمنا واتقبض عليها كلها يبقي المنظمه دي ادمرت.
اوما عمر قائلا بجديه
_ الخليه دي راس الافعي اللي برا بيخططوا والخليه دي بتنفذ فلو اتقبض عليها راس الافعي هتتقطعاسترد جاسر قائلا بخشونه
_ مفيش حاجه اسمها لو بإذن الله هننجحترقع نوح ذراعيه ورقبته ووضع سلاحه بمكانه ثم استرد بابتسامه واثقه مؤمنه قائلا
_ علي بركه الله يالا يا شباب
خرج المثلث بثقه وخطوات واثقه مؤمنه بالله بانهم سينتصروا لانهم الحق ودائما ينتصر الحق..
***************
_ ابتسامتك حلوه اوي يا ذياد
قالتها شمس بابتسامه حنونهفجذبها وعانقها بدفئ وهمس براحه شديده
_ كنت خايف علي ليل اوي بس الحمد لله انه كويس وكمان حاله عين متخوفش الحمدللهثم ابعدها عنه قليلا واردف بعبوس وضيق
_ بس دا مينمنعش اني زعلان منك عشان خبيتي علياابتسمت باعتذار هامسه وهي تمسد علي وجنته بحب
_ متزعلش عشان خاطريابتلع لعاله قائلا بضيق مصطنع
_ لا زعلان!ابتسمت بإغراء قائله بمكر وهي تقترب منه بشده
_ممكن تقولي بوسيني من غير اللفه دي يا زيزواتسعت ابتسامته هامسا بمكر ويده تتحرك علي طول ذراعها بحنان
_ عندك حق انا اللي غلطان.ثم التقط شفتيها بين شفتيه بعناق دافئ حنون بشده بث فيه حبه الذي يكبر بين ضلوعه كل يوم عن الذي يسبقه
************
تجلس بجانبه في السياره تتحاشي النظر اليه وهي تزفر بضيق شديد بينما هو يكتم ابتسامته بصعوبه شديده قائلا بحنان
_مالك يا عين
نظرت اليه بحده قائله بغضب
_ مالي!!
ضحكت عليا يا سي ليل وخدتني برده علي المستشفي في الوقت ده صدقت دلوقتي انها حاجه مش خطيره!!
أنت تقرأ
أسود مملكه الراوي
Romanceأول دقه قلب ..نظره ولدت عشقا جديدا ..ولكن للظروف أحكام فالعاشق أنجب عشاق مثله ولكن أصبحوا أسودا ليكونوا أسود مملكه الراوي.... ولكن!!لكل حياه مصاعب عليهم تجاوزها أولا.. دا الجزء التالت وأقوي جزي فيهم إن شاء الله الجزء الاول كان بعنوان »الذئب القاسي...