اقتباس

19.3K 216 4
                                    

دلف الى الشركة بطالته الثابته المعتادة ولكنه احس بغصة فى قلبه ولم يعلم سببها ،تجاهل مايشعر به وأكمل طريقه الى المكتب دون ان يلقى بالا لأى احد وصل الى المكتب ليتصنم عندما يراها ملقاة على الارض ركض اليها ليجثو على رجليه وهو يرى وجهها شاحب وشفتيها الكرزيتين اصبحت بيضاء ،

آدم برعب:-ميرال-ميرال-فوقى ،فتحى عنيكى -ميرال

لم يتلقى اى استجابة

ليحملها بسرعة وهو فى أقصى درجات الرعب من أن يحدث لها شئ....

ادخلها الى السيارة ثم قادها متوجها الى المشفى
كان يسابق الزمن حتى يصل لو بيده لطار بها الى المشفى ،طوال الطريق وتأتى فى خاطرته الكثير من الامور التى يخشى ان تتحقق ....

ولكن مهلا لم يتألم هكذا؟لم عندما رآها ملقاة شعر كأن روحه تنتزع منه ؟لم بكى قلبه آنينا لمجرد رؤيتها فى تلك الحالة.لم ينازع لبقائها على قيد الحياة،من هى وماذا تعنى له حقا؟؟

....................

انتظروا المزيد فى

#امبراطور العشق

#الوجه الحقيقة للعشق

#نور

الوجه الحقيقى للعشق_ سأقتحم حاجزك_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن