توجهتُ إليكَ
و قد رفعتَ رفعتَ رأسِك
أثناء شعورِك لـ إقترابُ أحدٍ مِنك ،
قدّمتُ طلبِك الذي كانَ عبارتاً
عن قهوةُ الفربتشينو
و كعكةَ التُّفاح،
كـ العادة!أنت حينِها وضعتَ الكِتاب
الذي تحمِلُه في يدِك دوماً
بـ جانِبِك ،انت ابتسمتَ لِي
و قد سمعتَ شكْرِكَ لِي
الذي كانَ بـ نبرةٍ هامسة ،أنتَ تُحُب الهمس صحيح؟
هذا ما جالَ في عقلي
كونُك تفعل هذا كثيراً جْيمي!" هل يُمكِنُكِ البقاء قليلاً؟..
فلواقع احتاجُ مُساعدةَ شخصٍ
و أن تكونَ فتاةٍ أفظل! "اومئت لكَ بـ بسمةٍ هاذئة
كـ هيئتي الخارِجية ،
فقد إن ادركت ما مِن
صخبٍ بـ جوفِي!ألتفتُ بـ دافعَ الذهاب
و رُبما كلمةُ هروب
كانت سـ تكونُ الأنسَب..
و لكِنكَ أوقفتني مُسبباً
إلتفاتي إليك
بعد نبرتِك المُترجية تِلك
التي سببت دغدغاتٍ بِي ،
إنك تِؤثر بي
بـ أبسطُ الأشياء بـ الفعل!
كـ العادة .جلستُ امامِك
لـ أتفوه حينِها
بعد إزدِراقُ ريقي
و اخذُ نفسٍ عميق..
أكانَ توتُّري لكَ واظِحاً
يا تُرى؟!" بالطّبع ..
كيف بـ إستِطاعي مُساعدتُك؟ "" آه شُكراً لكِ بـ حق ،
فلأِريكِ إذاً..
و لكِن ، فليكِن الامر بيننَا حسناً! "" بالتأكيد! "
أنتَ أبتسمتَ لِي
و قد بانَ صفُّ أسنانِك التي
انصع بياضاً مِن حياتي حتى!
أومئتُ لكَ مُؤكدتاً لـ حديثِكأنتَ انحنيتَ نحو كيسٍ
كانَ بـ جانِبِ مقعدِك
و الذي بـ الصدفة لم ألاحِظُه
حتي الآن!أمسكتَ بِه
و بـ دُفعةً واحِدة أفرغته أمامِي ،
عيناي توسعتا
كـ ثِغري تماماً في صدمةٍ
لِما رأيتُه حينِهارسائُلي جميعُها..
و اقصُد جميعُها كانت أمامِي!
" ما الذي يجري الآن..
الهرب رُبما؟
ام الآوانُ قد فاتْ.. ؟! "_-____________-____________-_
" إيلُول "
" جيمين "
" الرسائِل "
" ؟؟؟ "
💜• رسَـائِـل •
📖_-_
أنت تقرأ
رسائـل | Massage's P.JM | ✓✓
RomanceA LOVE STORY [ BY EILUL MASSAGES ] PJ . هـل قرأتَ رِسالَتي ، أم أنكَ أهملتها كـ غيرَها؟ إن قرأتـهاَ يومـاً...أستبحـثُ عنِّـي ... ؟ برسَائِـل الحُب قَدِيـماً, لَايهتَمون بِأَي شَكلٍ تُكتَـبُ رَسائُلِـهم لَإِنهم بِإختِصار مشغُولُون بِإيصَال مَشاعِرهـم...