ملاحظة ( رفع الفصول هيكون فى الغالب فصل واحد فى اليوم على حسب وقت الفراغ ممكن يكون اثنين او ثلاثة )
دونغ! دونغ!
داخل المقابر المظلمة ، رن صوت خطى شو كيو الثقيلة.
كانت العشرات من الارواح في المقدمة ، مما احاط شو كيو في ملف أنيق ومنظم.
كانوا يطفون أمامه ، و يتحركون بعناية فى الارجاء. كانت سرعة حركتهم جيدة. كان من الواضح أنهم جميعهم كانوا خائفين من هذا الـــ شو كيو الغير المعقول ، وكانوا خائفين من أنه سيبدأ بالعنف تجاههم مرة أخرى!
ومع ذلك ، كان شو كيو بالتأكيد أكثر عقلانية من الرجل العجوز. وقال انه لن يهاجم هذه الأرواح دون أي سبب.
كانت رؤيته تفحص البيئة باستمرار وهو يمشي.
كان العديد من هذه المقابر فارغًه وكانت تفتقر إلى اللوحات أو النقوش البسيطة على طول الجدران.
لاحظ شو كيو هذا ولم يستطع الا أن يسخر مع نفسه بشأن مدى إفراغ بعض هذه الخبايا.
سمع ذلك كيم فاتي 2 بلس 1 ، الذي أجاب: "قبل سنوات عديدة ، كانت جدران هذه المقابر ممتلئة بالفعل بالرسومات والمنحوتات. ومع ذلك ، بعد عدة عقود وحتى قرون ، هربوا جميعًا".
"ماذا؟ هربت بعيدا؟" شو كيو قد فوجئ. كيف يمكن أن تهرب الرسومات؟ هل نموا أرجلًا للفرار أم أنك تحاول أن تكذب علي؟
"هذا صحيح. في اليوم الأخير الذي كانت فيه المقابر مفتوحة ، رأيتها كلها تتحول الى الغبار واختفت في الهواء الرقيق!"
"اللعنة! أنت حقًا متخلف. ألم تتعلم العلم أبدًا؟ إنه يسمى الأكسدة! جزيئات الطلاء تتأكسد!" شو كيو صاح في غضب.
توقف فاتي 2 بلس 1 مؤقتًا لعدة لحظات وكأنه لم يستطع فهم معنى هذا المصطلح. ومع ذلك ، أومأ برأسه بغزارة ، "هذا الزعيم ذكي للغاية ومليء بالمعرفة."
بدأت الأرواح الأخرى برأسها برأسها في الموافقة ، "الشيخ موهوب للغاية!"
"قلل صوتك. شاهد كيف تتحدث بصوت عالٍ. أنا لست من النوع الذي يستمتع بالثناء والثناء. بسرعة ، أرني الطريق!"
أعطى شو كيو تعبيرًا هادئًا ، لكن قلبه كان مليئًا بالغبطة. هذه الأرواح هي حقا قابلة للإعجاب و الطاعة أيضا. "إذا كان بإمكاني إحضارهم بعيدًا عن هنا ، فسيكون من الجميل أن يكون معهم إخواني الصغار!"
أنت تقرأ
Ultimate Scheming System 2
Maceraالتكمله من اول الفصل 200 - 399 ان شاء الله أنا الأفضل عندما يتعلق الأمر بأخذ المسارات المتشعبة. مع تحرك بسيط من يدي، سآخذ السمار الاقل شيوعا للسير. سأقوم بالبحث على نطاق واسع، فقط لأجد نفسي لا أهزم ومطلق. لذلك سأسأل الآن، من آخر يمكن أن يطابق ذكائي؟...
