* ناعمة كالأطفال رقيقة كالفراشة، تمتلك أحن وأطيب قلب في العالم
* ذو وسامة طاغية وكاريزما جذابة، متواضع و طيب القلب رغم مكانته الكبيرة
* بعد خمس سنوات يعود كنان لإسطنبول مجددا ويتفاجئ بالتغييرات التي طرأت بمدة غيابه وخصوصا تغير نجمته إتجاهه
و...
في صباح جميل لطيف يطل على مدينة إسطنبول الجميلة لكن بشارع بعيد عن أحياء الأغنياء كان حيا نظيفا وهادئا يحتوي على العديد من المنازل ذات الطبقة المتوسطة لا غنية وأيضا ليست بالفقيرة بأحد المنازل ذات الطابقين ويحتوي على حديقة بغاية الجمال مليئة بالازهار بكافة الأنواع و الألوان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان منزلا رغم بساطته لكنه أنيق وأثاثه أيضا كذلك في الطابق الثاني وبأحد غرفه كانت هناك فتاة جميلة تنام بعمق على سريرها وملامحها ساكنة لم تكن ذات جمال فاتن أو ساحر لكن ملامحها كانت بغاية النعومة ولمحة البراءة تغلفها فتحت عيناها ماإن دق المنبه ،دعكت عيناها بخفة تحاول إبعاد آثار النعاس عنها نهضت من سريرها وبدأت بترتيبه ثم فتحت الشرفة كي يدخل الهواء النظيف وأشعة الشمس تأملت الخارج بإبتسامتها العذبة الرقيقة، كانت ذات ملامح ناعمة وبشرة ناصعة البياض بأعين بنية داكنة حبات القهوة وأنف صغير مع شفتين ورديتين ومايميزها شعرها البني الكثيف المجعد الذي يعكس شخصيتها المتمردة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إتجهت للحمام وبقيت هناك حوالي عشرون دقيقة ثم خرجت تلف المنشفة حول جسدها فتحت خزانتها وأخرجت الطقم الذي سترتديه والذي قد جهزته ليلة أمس فهي فتاة مرتبة ودقيقة بكل أشيائها إرتدت ملابسها سريعا ثم بدأت بوضع مكياجها الهادئ وبعد إنتهاءها رتبت خصلات شعرها لكنها تركته مجعدا بطبيعته رشت من عطرها ثم نظرت برضا تام لإنعكاسها في المرآة كانت متأنقة بفستان أبيض بنصف كم ذو فتحة من الصدر ويحتوي على حزام ذهبي يلتف بأناقة على خصرها النحيل