{الفصل الثالث عشر}

17.8K 672 78
                                    

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
Start

في صباح جميل لطيف يطل على مدينة إسطنبول الجميلة لكن بشارع بعيد عن أحياء الأغنياء
كان حيا نظيفا وهادئا يحتوي على العديد من المنازل ذات الطبقة المتوسطة لا غنية وأيضا ليست بالفقيرة
بأحد المنازل ذات الطابقين ويحتوي على حديقة بغاية الجمال مليئة بالازهار بكافة الأنواع و الألوان

كان منزلا رغم بساطته لكنه أنيق وأثاثه أيضا كذلك في الطابق الثاني وبأحد غرفه كانت هناك فتاة جميلة تنام بعمق على سريرها وملامحها ساكنة لم تكن ذات جمال فاتن أو ساحر لكن ملامحها كانت بغاية النعومة ولمحة البراءة تغلفهافتحت عيناها ماإن دق المنبه ،دعكت ع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان منزلا رغم بساطته لكنه أنيق وأثاثه أيضا كذلك
في الطابق الثاني وبأحد غرفه كانت هناك فتاة جميلة تنام بعمق على سريرها وملامحها ساكنة لم تكن ذات جمال فاتن أو ساحر لكن ملامحها كانت بغاية النعومة ولمحة البراءة تغلفها
فتحت عيناها ماإن دق المنبه ،دعكت عيناها بخفة تحاول إبعاد آثار النعاس عنها
نهضت من سريرها وبدأت بترتيبه ثم فتحت الشرفة كي يدخل الهواء النظيف وأشعة الشمس
تأملت الخارج بإبتسامتها العذبة الرقيقة، كانت ذات ملامح ناعمة وبشرة ناصعة البياض بأعين بنية داكنة حبات القهوة وأنف صغير مع شفتين ورديتين ومايميزها شعرها البني الكثيف المجعد الذي يعكس شخصيتها المتمردة

كان منزلا رغم بساطته لكنه أنيق وأثاثه أيضا كذلك في الطابق الثاني وبأحد غرفه كانت هناك فتاة جميلة تنام بعمق على سريرها وملامحها ساكنة لم تكن ذات جمال فاتن أو ساحر لكن ملامحها كانت بغاية النعومة ولمحة البراءة تغلفهافتحت عيناها ماإن دق المنبه ،دعكت ع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إتجهت للحمام وبقيت هناك حوالي عشرون دقيقة ثم خرجت تلف المنشفة حول جسدها
فتحت خزانتها وأخرجت الطقم الذي سترتديه والذي قد جهزته ليلة أمس فهي فتاة مرتبة ودقيقة بكل أشيائها
إرتدت ملابسها سريعا ثم بدأت بوضع مكياجها الهادئ وبعد إنتهاءها رتبت خصلات شعرها لكنها تركته مجعدا بطبيعته
رشت من عطرها ثم نظرت برضا تام لإنعكاسها في المرآة
كانت متأنقة بفستان أبيض بنصف كم ذو فتحة من الصدر ويحتوي على حزام ذهبي يلتف بأناقة على خصرها النحيل

{نجمة كنان}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن