* ناعمة كالأطفال رقيقة كالفراشة، تمتلك أحن وأطيب قلب في العالم
* ذو وسامة طاغية وكاريزما جذابة، متواضع و طيب القلب رغم مكانته الكبيرة
* بعد خمس سنوات يعود كنان لإسطنبول مجددا ويتفاجئ بالتغييرات التي طرأت بمدة غيابه وخصوصا تغير نجمته إتجاهه
و...
إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات Start {فيلا تالاش أوغلو} كانت الحديقة مزينة بأجمل طريقة وبأبهى حلة بمناسبة هذا اليوم المميز و الموعود إنه اليوم المميز لأتيش و بورجو وشهر آخر قد مر على حياتهم، كان الخدم يتحرك بسرعة وبنشاط وكنات العائلة يشرفون عليهم في الأعلى تحديدا بغرفة أتيش السابقة، كانت العروس بورجو تقف أمام المرآة الطويلة تتأمل طلتها بالفستان الأبيض والطرحة الطويلة وبيدها باقة الورود البيضاء المفضلة لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"واو زوجة أخي ماكل هذا الجمال"،رن صوت بهار الناعم بأرجاء الغرفة حالما دخلت وقد كانت متأنقة بفستان أزرق ناسبها تماما وشخصيتها الطفولية بعض الشيئ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تجر الكرسي الخاص بإستيرا والتي كانت بأبهى حلتها بفستانها البنفسجي الفاتح الطويل الناعم مبتسمة بسعادة في وجه صديقتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إبتسمت بورجو بتوسع حالما رأتهم وقالت متساءلة ويديها ترتب خصلات شعرها الشقراء "أأبدو جميلة حقا؟ "،قلبت إستيرا عيناها بملل تنطق بإستنكار "يافتاة إرمي توترك بعيدا وثقي بنفسك قليلا "،أومأت بورجو بعبوس قائلة بغباء "معك حق"،قهقهت بهار بخفة عليها فتح باب الغرفة لتدخل منه دينيز وكم بدت ظريفة بذلك الفستان الذي يبرز بطنها المنتفخ