في مواجهة الصخر (نوفيلا)..مـگتمـلهہ✔️

اقتباس

كانت واقفه قدام المراية عم تنشف بشعرها ولابسه قميص نومها الابيض لأول ليلة الها ولحبيبها اللي رح تكفي حياتها معه فجأة انتفضت على صوت تسكير الباب بقوة التفتت شافت صخر لا كان هاد مو صخر كان عبارة عن كتلة من الرعب عمرها ما شافته هيك واقف عم يتطلع عليها بنظرات بتخوف بحياتها شافت منه هيك نظرات قرب منها وهيه بس عم تتطلع عليه حكت بخوف وتوتر "صصخخر خير شو في ليش هيك معصب ..." 
هو بدون ولا كلمة ضربها كف بقفا ايده خلاها من قوته توقع بالارض وينزل الدم من بين شفايفها هيه ما ضل فيها قطرة دم من الرعب والخوف مش فاهمة شو اللي صار معه لحتى يعمل هيك و يئذيها ، نزل لمستواها وسحبها بكل قوته من شعرها ووقفها قباله وتطلع عليها بنظرات كلها حقد وغضب وكراهيه كأنو بعمره ما حبها للإنسانة اللي قباله وحكى بعصبية وصريخ وهو عم يضرب فيها كفوف على وجهها وكل كف اقوى من التاني ....   "لك يا حقيرة يا سافلة وحدة عديمة شرف لك إنتي عااار عاااار كان حكيتي من زمان كان انا وفرتلك هالشي لك طلعتي وحدة عاهرة ..."  هيه من صدمتها ما عم تحس بالضرب بس حكيه اللي بحياتها ما سمعت متل هيك حكي ما حست حالها الا وهو راميها على السرير وعم يفك قميصه ويتجرد من ملابسه وهيه حطت ايديها على وجهها وعم تبكي بحرقة قلب وتحكي بين بكاها "والله مااا عممملللتتت ششييي صخر ما تعمل فيني هيك اه.." بلحظة سحبها من رجليها لحتى صارت تحته وهيه عم تبكي وتصرخ وتترجى فيه ما عم تفهم شي ما حست الا وهو رابط ايديها ورافعهم بتاجة السرير وبلحظة شهقت لمى مزع قميص نومها الابيض وصارت قدامه متل ما انخلقت وهيه بس عم تزيد ببكاها وتترجى فيه يتركها ، هوه ساند كل وزنه عليها وعم يحكى بعصبية...
"كل همك الجنس اه وانو انا ما رح ارضيكي ومو رجال صح وبدك واحد يكون زلمة عنجد انا هلأ رح ورجيكي كيف الرجولة على اصولها بتكون ..."
فجأة وبدون اي ما مقدمات حست بشي عم ينهش فيها ويخترقها بقوة بلحظتها صرخت صوت حنجرتها تجرحت من قوته ، وهو مستمر باغتصابها بقوة ومو مراعي انها اول مرة بالنسبة الها والفرق الجسدي بيناتهم ، كان كل ما يسمع صوت صريخها يزيد من قوته وعنفه ما اكتفى من اول مرة لا عملها تاني وتالت ورابع لحتى اخر شي فقدت وعيها بين ايديه بعد عنها وهو عم يلهث ووقف على رجليه اتطلع عليها بس انصدم اكبر صدمة بحياته .