كان قدري أن أُحبُّكِ، فصنعتُ من مشاعري مفاتيحُ لكُلّ الأبواب المُغلقَة في مُدنكِ التائهة، وجذَبتكِ إلى واقعي مُتحدياً كُلّ قوانين المنطُق والمعقُول! فأنتِ كُنتِ ولا زلتِ قدري الجميل، فقد كُنت أنتظركِ عبرَ سنين عُمري بعد أن بَشرتني روحي بقدُومكِ! فأمنت بَبشارة روحي وأغلقتَ كُلّ نوافذُ قلبي في اِنتظاركِ لأفتحَها لكِ وحدكِ باليَقين في قدري الذي هو أنتِ! وبنيت من وَلهي وتوهجّي بيتا في قلبي لا يسكُنهُ سواكِ، وصنعتُ من خُصُلات شعركِ ضَفيرة ليتسلقّ عليها إحساسي إليكِ! فقدُومكِ غَاليتي أعادَ لي روحي التي تأرجَحت في زمن الطَلاسم بعد عاشرتُ روحكِ النَقيّة التي خلّصتني من خَسارات الزمن الذي خَلى منكِ!قاعدة على رخامة المطبخ وعم تأكل مربى منظرها فعلا كله براءة وطفولة كانت ماسكة علبة المربى بايد والمعلقة بأيد تانيه ، عم يتطلع عليها بكل حب انتبهت إله بس تجاهلته وكملت اكل قرب منها وحط قدامها علبة كبيرة فيها تين وعنب بس لساتها مطنشيته تنهد وحكى بهدوء .."هاي العنب والتين كلي ..."تطلعت عليه وحكت ..."تأخرت لحتى رجعت لهيك انسدت نفسي بطلت اكل ....."
ونزلت وتركته وراحت مع علبة المربى أما هوه يا دوب عم يمسك اعصابه ضله اكتر من أربع ساعات عم يدورلها على عنب وتين وهيه هلأ انسدت نفسها قعد على الكرسي بالمطبخ وقرب منه العنب والتين وبلش يأكل ما في دقايق إلا وهيه راجعة واقفة بالمطبخ قباله وحاطة ايديها على خصرها.
وعم تتطلع عليه هو رفعلها حواجبه بمعنى شو في ، قربت منه و اخذت العلبة اللي قدامه وطلعت من المطبخ وقفها بصوته ..."على اساس انسدت نفسك ... "
حكت وهيه ماشيه..."غيرت رأيي..."هو راسه من تصرفاتها الطفوليه وطلع وراها لحتى يرتاح اليوم كان متعب بين الشغل وطلبات جوري اللي شكلها ما رح تخلص دخل لغرفة النوم وتتطلع على جوري كانت متربعة على السرير وعم تأكل عنب وتين ولبسها اه من لبسها اللي بيفضح اكتر من ما بيستر تنهد بقهر واخد ملابسه لحتى ياخد حمام يمحي فيه جسمه من أثر التعب والإرهاق .
من بعد ما خلص من حمامه طلع لابس بنطلون قطني باللون الرمادي والمنشفه على كتافه وقف قدام المراية عم يمشط بشعره ويرش من عطره وما كان لابس تيشيرت هيه صفنت فيه وبعضلات كتافه وظهره البارزة غمضت عيونها وبلعت ريقها واتخربطت احوالها وقلبها بلش يدق بسرعة ، أما هو راح للكنبة وتمدد عليها وحط ايده على عيونه لحتى ما يتطلع عليها ويفقد معاها جوري بينها وبين حالها ...."يا ربي شو اللي عم يصير لي ليش عم حس هيك المفروض أكره قربه مني مو ارغبه ، العمى شو هاد ريحة عطرة عن دون كل مرة بتجنن اااااااه العمى العمى بطلي تفكير فيه ونامي...."
لفت حالها بغطى السرير ونامت من القهر مشاعرها مضطربة شو عم يصير فيها ما بتعرف بس يمكن هرمونات الحمل ساعتين مروا عليها ما قدرت تنام آخر شي قامت من السرير🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞
واخدت قرارها واللي بدو يصير يصير قربت منه شوي شوي بدون صوت انحنت قباله بعدت خصل شعره اللي نازله على جبينه وبلشت تنزل بلمساتها من عيونه لانفه لحد لحيته الخفيفه لحتى وصلت لشفايفه قربت اكتر منه عم تستنشق بانفاسه وهيه خدرانه بس من قربه وانفاسه قربت شفايفها من شفايفه ما قدرت تقاوم وباسته بوسه خفيفه رجعت تطلعت عليه لقته على حالته نزلت ايدها لعند رقبته و اتلمست السنسال اللي برقبته فيه اول حرف من اسمها و اسمه يادوب عم تتنفس من الرغبة اللي عم تجتاحها نزلت لعضلات صدره تلمستهم بخفه ونعومه غافله عن اللي قلبه رح يوقف وانفاسه يا دوبها عم تطلع والنيران اللي شعلتها جواته وعم تحرقه بطريقه مو طبيعيه ، وصلت لعند عضلات معدته كيف مقسمه و مغريه بطريقه خلت قطرات من نداها تتجمع على جبينها و تنزل لعند رقبتها وتختفي عند الفاصل اللي بين صدرها شو هالرغبة القوية اللي اجتاحتها وصلت لآخر حد عند البنطلون اللي لابسه وصارت تمشي اطراف أصابعها على حده
عضت على شفتها التحت وقررت تتمادى بحركاتها الفضول رح ياكلها من جوا لحتى تحس فيه مدت ايدها تحت البنطلون وانصدمت اول ما اتلمسته بالحجم والصلابه بينت ابتسامتها اكتر على شفايفها وحركت ايدها بنعومه الريشه فجأة ما حست إلا وهيه تحته وهو فوقها كانن عيونه لونهم أحمر و شرايين رقبته رح يطقوا ونفسه عم يتسارع بصورة مو طبيعيه تطلع عليها بعيونها اللي سحرنه من لمى وعي على الدنيا حكى بصوت حاد و بنفس الوقت كلو رغبة ...."جوريتي صايرة قليلة الأدب وتتحارش فيني ....."هيه ابتسمت وسحبته من السنسال اللي برقبته لعندها و لأول مرة تتجرأ وتبوسه، هو ما ضل عقل براسه وبادلها البوسه لكن بطريقه حسستها انه عم يعاملها بحنية بيخاف تنخدش او ترجعلها ذكريات هديك الليلة بعد عنها من بعد ما حس انو خلص نفسها رح ينقطع وسند جبينه على جبينها و هو مغمض عيونه حكى بصوت لاهث ويا دوب عم ياخد نفس ...."شو اللي تغير ؟"ردت عليه بعيون كلها شوق ولهفه ..."ما بدي تخسرني ولا اخسرك بدي نعيش براحة وابنا يعيش مرتاح...."بينت الضحكة على شفايفه وحكى ..."واللي عملتيه هلأ شو سببه ؟.."قربت شفايفها من أذنه وحكت بهمس
"اشتقتلك وكمان بظن انو وحامي كلو عليك ...."
ضحك بصوت عالي و بينوا سنانه اللي متل صف اللولو وحكى ...."لك وربي احلى وحام. "ما في لحظة هجم على شفايفها عم يتفنن فيهم وحدة وحدة كانو عم يتلذذ بشي طيب بس شو اطيب من الشهد نفسه بلشت ايديه تتجول على منحنيات جسمها بجرئة كبيرة وتزيد قوة ولهفة مسك صدرها بيده وشد عليه لحتى تأوهت بغنج خلاه يسحب لسانها ويدمجه بين لسانه ، نزل لعند رقبتها وهو عم يخلي آثار الملكيه عليها بكل شغف و عشق ببوسات و عضات من سنانه ما كتفى نزل لعند حبات الرمان اللي سلبوا عقله بلحظة كان التيشيرت الخفيف نصين هوه والحماله بنفس الوقت وهجم عليه يمص بشفايفه ويعض بسنانه والتاني ما رحمه من قبضة ايده القوية بعد فترة بعد عنها وشاف منظرها وجهها الاحمر ورقبتها وصدرها اللي صاروا متل الخريطة آثار سنانه وعلامات الملكية مغطييتهم .
سأسكن أفكارك بعد لمسي لشفتيك
سأوقظ بركانك حين أرتشف رحيق نهديك
ستسأليني من أكون ..؟؟
لن أجيبك بلساني ستخبرك قبلاتي بالجنونأما هيه كانت بحالة مو طبيعيه عم تتطلع عليه بعيونها الذبلانه وانفاسه اللي متسارعة قرب منها وهمس قبال شفايفها "احكيلي شو بدك هلأ؟" هيه دارت وجهها عنه وغمضت عيونها عم تتهرب منه ، ما حست إلا وهو عم ينزعها الشورت بثانيه وصارت قدامه متل ما انولدت بعد فرق رجليها وسند وزنه بخفه عليها نفسها تثاقل ومو قادرة تتحمل مشاعرها ورغبتها تجاهه عم يتضاعفوا بشكل كبير هاللحظة ، حكالها بنبرة صوت جفلتها ..."جوري تطلعي بعيوني...." التفتت ببطء والتقوا عيونها بعيونه هو حرك جسمه بخفه هيه ما عرفت كيف تأوهت بصوت خلت النيران اللي جواته تحرقه
قرب منها وهمس قبال شفايفها...."حبيبتي احكيلي شو بدك ما تخجلي مني احكيلي بدك تطفي نيرانك احككككيييي ؟" هيه ما تحملت وحكت بغنج ....."لك بدي اياك طفيلي ناري لك صخر أنا ااااااااااااااه.....وبثانيه كان جواتها ما عم يصدق حبيبته بين ايديه وبرضاتها هالشي خلاه ما يرحمها اخدها مرة بعد مرة وكلمات الحب والغزل اللي عم يسمعها اياهم عم يخلوها ترضي غرورها كأنثى ما إلها مثيل ، وهيه بين كل دقيقة والتانيه عم تهمسله بكلمه وحدة فقط لا غير ....."بحبك .."سأقتحم حدودك وأجعل دمي يسري بدمك
سأذوب داخلك
ساجعل عطري ينساب في هوائك
سأجعلك ترى وجهي في مرآتك
فاذا امتنعت عن النظر سوف اعانق انفاسك فتراني في منامك...*********************************
بتمنى يعجبكم للبارت ❤
حبايب قلبي
همتكم نجمه
وبدي برأيكم بالبارت
أنت تقرأ
في مواجهة الصخر (نوفيلا)..مـگتمـلهہ✔️
Romanceان كنت انت الصخر فأنا الماء الذي قد فتت هذا الصخر،،، مضت حياتها بعيدة عن عيلة ابوها عايشين لوحدهم براحة لكن للقدر راي تاني انه يرجعوا يجتمعوا مع بعض... *هل من الممكن وردةالجوري تقدر تتحمل قساوة هالصخر الي عم يقسى ويتجبر عليها بتحكماته فيها كأنها وحد...