"هل اصبحتِ بخير الان ؟"
"اين انا ؟"
"لقد حدثت الكثير من الأمور وأنتِ الان بالمشفى"
"انت ، انت انا اتذكرك"
"انا هانبين جئت اليكِ قبل أيام."
"نعم انت عندما اخبرتنى عن ذلك الذى التقط الصور ، انه لم يزعجنى حقًا من يومها ، ماذا فعلت له ؟"
"لا شئ فقـ.."
قاطعهم دخول جاى ويليه يونجي و البقية
"هل انتِ بخير ؟ هل يوجد شئ يؤلمك ؟"
"انا بخير جاى اوبا"
"لمَ تبتسمين الان ، اه اتعرفين كم كنت قلق ؟"
"نعم ولذلك ابتسم."
"حمد لله على سلامتك جينى"
"اشكرك هيون"
"لم اكن اعرف انكِ ضعيفة هكذا"
"ليس ذنبى انك احمق تصدق ما يقال لك"
"يا من تنعتين بالأحمق ؟"
"هيى روزى هل ستتشاجرى معها وهى مريضة! توقفى عن كونك حاميته هكذا"
"هيون هل يمكننا ان نتحدث ؟"
"اه بالطبع"
خرجوا معًا تحت نظرات يونجي الغير راضية
—
"فـ لتعتنوا بها رجاءً"
"هانبين انت حقًا شخص جيد ، اعرف انك تتألم لرؤيتها مع شخص اخر لكن انا اؤمن انك ستجد من هى افضل منها وتبادلك حبك الصادق هذا"
"شكرًا لك ، انا سأذهب وداعًا"
"وداعًا هانبين"
لوحت له ليذهب ، اختفى عن أنظارها لتدخل
وجدت الجميع ينظر لها بفضول
"ماذا ؟"
"فِى ماذا كان يريدك ؟"
"لا شئ فقط كنت اشكره لانه ساعدنا"
جينى بتذمر
"متى سأخرج من هنا ؟"
الطبيب دخل توًا
"بعد قليل آنسة جينى. فقط لينتهى المحلول."
—بعد ٥ اشهر
"اه لا اصدق اننا اخيرًا انهينا الثانوية"
"لقد كانت سنة مُتعبة."
