13

6K 272 20
                                    


 "جونغكوك اليوم سوفَ تَصِلُ البضائع الأولَ مُتكونة فقط من أسلحة رشاش ميم ستين(م60 إسم سلاح)"

"حسناً إدخلوهم في المخزن الخلفي"

"حسناً هي بنا رجال إلى الداخل"

لقد وصَلة بضاعةُ الأسلحة المُهرَبَ من أروبا من فيلي تانيول بتحديد لا ننسى بأن جيون جونغكوك صاحب أكبر تُجار أسلحة والمُخدرات صاحب أكبر شركات كوريا و في اليابان لا يعِرفُ الإبتسامَ إلا الإبتسام الساخرة من أعداءِهِ وُلِدَ عام 1996 يَبلُغ من العمر 23 رَبيعً عاشَ مع والِدَهُ المُتعصب كانَ يُطعِمَهُ فقط الكمات والضربات كانَ فقط يُفرغ بهِ غَضَبِهِ من أمهِ، لقد عاشَ طفولة سيءَ إلى أن أتت أُمُهُ بعد أن هربت من والِدَهُ المجنون و أخذَتهُ و رَبَتهُ إلى أن أصبَحَ على هذهِ الحال أمُهُ تقطُن حالياً في اليابان و هو في كوريا ...(الباقي في المستقبل.)

تكلمَ يونغي بينما يمسك البضائع في يدهِ قائلاً بتعجب:"هذه ليست ما طلبنا هذهِ أغلى بِكثير مما كان هو مطلوب"

رفعَ رأسهُ كوك ليُقابِلُهُ قائلاً بمعالم برودَهَ:"صحيح و هذا هو المطلوب يجب أن نُفرغ تلكَ البضاعة اليوم و غذاً سوف تُفَرَغ بمخزنِ الجبل"

كَتَفَ يدَيهُ يونغي بينما يتسائل هو الآخر بمعالم بَرودة حادَهَ بارزة قائلاً:"ماذا فعلتَ بها"

تكلم كوك بينما يُقلب بالأسلحة:"لا شيء...لاكن لما أنتَ مُهتماً بها كثيراً ها "

ليقول يونغي مُغطِئً قلَقَهُ ببرودة:"لا شيء فقط شَفقَ عليها منك فأنت أشبه بالمُجرمين الذينَ يخطفون الأطفال ويغتَصبونهم و يبيعونَ أعضائهم"

إبتسم كوك بدهشهَ قائلاً بسخرية:"أغتصاب أطفال مُمكن لاكن بيعِ أعضائهم فكرة جديدة أعجبتني يا رجل"

إقتربَ يونغي بسرعة من كوك مُمسِكاً إياهُ من ياقتِهِ قائلاً بغضب:"إياكَ و أن تقتَرِبَ منها إفتعالَ العُهر و الشهواتِ إفعلها مع عاهراتك و ليسَ مع طفلَ صغيرة لا تُميز بينَ الحليبِ و البن "

ضحكَ كوك بسخرية قائلاً مُتحولاً إلى غضب:"وأنت إياكَ و أن ترفعَ يدُكَ علي سوفَ تندم أنَسِيتَ من أنا، أنا جيون جونغكوك أكبر و أخطر رَجُل مافيا لا يرحم ولا تُجد تلك الكلمة في قاموسِهِ أفهمت"

ليرد الآخر بغضب قالِباً طوالَةُ الأسلحة:"تذكر مع من تتكلم أُستاذ عاهر"

ليخرجدونَ السماعِ لهُ ليجلس كوك ببرودة على الكرسي بينما نادى الحرس لكي يحضر لهُ كأسَ نبيذ ليرتشف من الكأس دونَ مُبالاة

لم يكن يعلم أن هُناكَ من سَمِعَ كلامَهُم و إرتجَفَ خوافاً لتهرب من تلكَ الصغيرة شهَقَ صغيرة ليسمعها الأكبر لتهرُب مُسرعَتاً إلى الأعلى ليجري ورائها كوك بينما يشتُمُ بكُلِ الغات 

POV 

لقد خَرَجتُ إلى الخارج لشعوري بالإختناق أخذتني خطواتي و أنا أتمشى في تلكَ الحديقة الكبيرة لأوصل إلى مرئَبٍ يوجد عليهِ حارسين ليذهبُ الإثنان و أهم أنا في المشي ببطئ لهُناك كانَ فضولي يقتُلُني إلى أن سمِعتَ ما كانَ يدورُ بين كوك و ذالكَ الشاب لقد زادَ خوفي من جونغكوك إنهُ فوبيا بِنسبتي لي لتهرب شهقَ مني دون أن أشعر لأراه أن جونغكوك قد رأني لأهرب إلى الطابق الثاني هيثُ تُجدُ غُرفتي لأطبُقها بخوف و أحشرَ نفسي في الزاوية خوفاً منهُ أضن أنهُ سيقتُلني

END

يوجينِ عودي حالاً "تكلَمَ بصراخ ليجري ورائها ليفتح الباب ويجدها مُلتفهى حولَ نفسها يقترب منها بسرعة تستقيم و هي تغطي وجهها بيديها مردد "أنا اسفه لم أقصد أرجوك أنا اسفه"تكلمت لِتباشر عينيها بذرف الدموع ليتكلم بكل غضب و الشرار تخرج من عينه "سوف ارُيكي جحِيمَكِ ،اياكي و عِصياني عاهرة "انتهى بكلامهِ ليرميها على السرير بقوة منقضاً على شَفتيها بكل قوة بينما هي تَطلبُ الرحمهَ لينزل إلى عنقها ويرسُم عليه طبعاته الملكية مشوهاً جسدها الصغير ليجَرِدها من كل مَلابِسها و يَفعل هو الآخر المثل و يدخلهُ بها دون إنذار تصرخ صخرة دوت المكان لتتقبل مصيرها المؤلم...

فَراشَتـي الحَمـراء√عاهرتي||ج'ج.ك✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن