"أرجوك أنت تؤلُمني أُتركني"18+

13K 391 22
                                    

أرجو الدعم للرواية

"هيا كوكي أسرع أهه أه اه"

"أُصمُتِ أيتُها العاهرَ لا تَؤمُرني على شيء أنا فقط المُتحكم"

"حسناً كوكي"

"دادي ناديني دادي"

"حسناً دادي أه أه أه أنتَ تؤلُمُني"
تكلمت أيرين بدلع ليزيد من دفعِهِ داخِلها

.....

رجع كوك من الملهى و هو ثمل ليُباشر بذهابِهِ إلى غرفةِ يوجينِ و يفتَحَهُ بقوة
لاكن لم تستيقظ يوجينِ ليقترب منها ليجد فخذها البيضاءُ مَكشوفَ بطريقة مُغرية

ليتحسسَها برغبة ليعتليها و يبدأ بطبعِ قُبُلاتٍ عميقَ على رقبتها لتتحول إلى الون البنفسجي
لتستيقظ يوجينِ لِشُعُرها بدغدغاتِ بالقرب من صدرها لتنظر لتجد كوك يُقبِلُها برغبة و قذارة لتدفِشَهُ مُبعِدَتاً إياهُ عنها ليقف بغضب و يعتليها مره أخرَ قائلاً:

"أيتُها العاهرَ إياكي وأن تُعصي ما أفعَلَهُ أنا سيُدُكي أفهمتي"

ليمسك شعرها بِقوة مُقرباً إياها منهُ ليمسك شَفتيها مُمزقاً أيها بقُبلا عميقَ

دَفَعتهُ مره أُخرى بخفه قائلا ببُكاء:"أرجوك أُترُكني سوف أفعل ما تشاء لاكن لا تقترب"

"أمم ما رأيُكي أن تُلبي رغباتُ سيِدُكي و أن تَكُفي عن الثرثرة"

سَحبها مره أخرى من شعرها بقوة مُقبلاً إياها بينما هي تُقاوم لاكن ليسَ بليَدي حيلَ فهو قوة

إعتصرَ مؤخِرَتِها لتتؤوه بأُنوثَ و ألم في نفسِ الوقت ليَجُنَ جنُنَهُ من صوتها الؤُنُثي لتفتح فمها من الألم ليَدخل لسانهُ في جوفها مُستَكشِفاً إياهُ

نزلت بعضُ قطراتِ الدموعِ من عينيها ليبتعد عنها بتَخَدُر قائلاً:"لما أنتي تُصيبينَني بجنون أهممم"

لم يسمعَ رداً ليغضب قائلاً بينما يعتصر فكها:"لما لا تَجيبينَ على سيدُكي أيَتُها العاهره أجيبيني"

"أترُكني أرجوك أنا لا أفهم ماذا تفعل أو لما تفعَلَ هاذا"

"أمم سوف أريكي ماذا سوفَ يَفعَلُ دادي"

بنما هو يعتليها إقتربَ منها بسُرعه ليَحشُرَ رأسَهُ بِعُنُقها لعقَهُ و كأنهُ حلوة مِثلُ الأطفال الذي يتشوق لذوقها

"اللعنة كُل إنشٌ بكي يُصيبَني بجنون من أين لكي هاذا أيتُها الحمَراء"

إنتهَ من كلامهِ ليجردها من الملابس أما هي فإستمرت بالبُكاء و الصُراخ و هو مُكمل بعمَلِهِ بشغف

"أرجوك أنت تؤلِمني أرجوك أترُكني هاذا مؤلم"

"أشش فراشتي سوف تستَمتَعين أنا أعُدُكِ هيا فقط ساعديني و طعي أوامري"

أخرجة شهقه صغيرة تحولت إلى تأوهات بسبب الألم لم تستطع الصمود ليُغمى عليها من قساوتِهِ
فهي ذاتُ جسمٍ صغير ضعيف لا يستحم تلك الآشياء

بعد ثلاث جولات من المُمارسَ و هي مُغمى عليها إحتضَنها كوك بالطف و قَبَلَ جبينها بالطف ليغمُرها بينَ كَفيهِ مُقبلاً رقبتها عدة قُبلات رطِبَة ناطقاً قبلَ أن يغفى

"أنتي فراشتي التي سرقة قلبي و هربت"

فَراشَتـي الحَمـراء√عاهرتي||ج'ج.ك✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن