العودة 🔥

11.3K 109 13
                                    

مرت الأيام والشهور ولقد تزوجا سانجي وسارة بالفعل وولدت سوزان الحفيد الأول للعائلة سموه روميو ...
كان ساكا طول الوقت يتحاشى النظر لسارة وهي برفقة سانجي ويحاول ان يقنع نفسه انها ليست موجودة
بدئت كترينا خلال هذه الفترة بحب ساكا عندما اهتمت به وحافظت على صحته وحتى لو كان تصرفاته معها سيئة فتتظاهر بعدم المبالاة لأنها تدرك انه في هذا الوقت يحتاجها اكثر من ذي قبل خاصتآ هذه الفترة ...وكان شهر العسل بالنسبة لسارة مجرد اختبار لسانجي واغاظة لساكا
ورغم انها لازالت تمنع سانجي من الأقتراب منها او معاشرتها الأ انه يتحمل كل شيء المهم ان تكون معه...
لكن امام ساكا والعائلة فهما يبدوان كعصفورين حب واستمر هذا الوضع حتى نهاية شهر العسل...

جلست كترينا تراقب ساكا وهو نائم هي الأن تعشقه وتحب كل تفاصيله الصغيرة رغم عدم اهتمامه لأمرها تراقب وجهه وتعبث بخصلات شعره وتمرر يديها على وجنتيه وشفته
وهي تواسي نفسها بالليلة الأولى والوحيدة التي تقرب منها فيها ليلة زواج سارة بسانجي حيث......سهر لوقت متأخر من الليل خارج المنزل كانت تشعر بالقلق عليه ولم تستطع النوم ليدخل فجئة وواضح عليه انه قد شرب كثيرآ فنهظت من سريرها وامسكت به لتساعده على المشي لكن ملابسها تلك وعطرها

سهر لوقت متأخر من الليل خارج المنزل كانت تشعر بالقلق عليه ولم تستطع النوم ليدخل فجئة وواضح عليه انه قد شرب كثيرآ فنهظت من سريرها وامسكت به لتساعده على المشي لكن ملابسها تلك وعطرها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جعلانها مثيرة بالنسبة اليه وبمجرد ان اجلسته على السرير جلست عند قدميه لتفتح له حذائه ...وهي تقول: لماذا ساكا لماذا تفعل هذا بنفسك انت بذالك لاتؤذي احد غير،نفسك ....فأمسك بيدها لتقف وتجلس بقربه ...قال وهو يزيح شعرها عن وجهها ويمرر يده بين خصلاتها: انتي تبدين مثيرة حبيبتي ....اثارت الكلمة استغرابها فهي لم تسمعه يتغزل بها ابدآ منذ زواجهما الى الأن....
فقترب من شفتيها وقبلهما بهدوء ....سارت الرعشة في كل جسدها من ملامست شفتيه لشفتيها ...واظطرب قلبها..
ثم عاد لتقبيلها بقوة اكبر ....لتحيط عنقه بيديها وتبادله تلك القبلة التي كانت لذيذة بالنسبة اليها ...
فألقها على السرير ورمى قميصه ليضع رأسه في عنقها يقبله بحرارة تاركآ عليه علاماته ....فمررت يديها لظهره لتشده اليها اكثر وهي تشعر بلذة كبيرة ....
لتكون ليلتهما الأولى
عادت بذاكرتها لتبتسم لذالك وطبعت قبلة على شفتيها وظمته لتستسلم للنوم ...

فتحت عينيها فنظرت اليه وجدته مازال مستيقظآ ويشرب
فنهظت وقالت: سانجي لماذا مازلت مستيقظآ حتى الأن؟
ولماذا تشرب كم كأسآ حتى الأن؟
فقال: ولما عليك القلق لأجلي سارة؟
هل انا مهم عندك اخبريني؟ انتظري لا تجيبين ليت كذالك لأني لو كنت لبادلتني الحب ولو قليلآ
فقامت وارتدت عبائتها ...جلست بقربه وقالت:
سانجي مامشكلتك اذا كان موضوع حبي لك فالقد تحدثنا في ذالك وانت قلت لابأس بهذا القدر الذي اشعرك به امام عائلتك ...ام اذا كان بسبب علاقتنا فهذا كان شرطي منذ البداية وانت وافقت ...لقد اخبرتك اننا لن نمارس العلاقة الأ بعد ان اكون انا مستعدة لذالك ...فمالذي تغير الأن؟
هل غيرت رئيك؟
قال: سارة لماذا لاتفهمين انا لم اغير رائيي ولم اكذب بهذا الشأن ولكن انتهى شهر عسلنا وانا لم اقارب زوجتي حتى الأن ...وانا تركت كل عاداتي السيئة لأجلك الشرب والبنات والملاهي كل شيء لكن انتي لاتريدين حتى اعطائي ابسط امر ....حسنآ اسف اذا ازعجك الأمر لكنها الحقيقة....تصبحين على خير

سلسلة: أسرار العائلة🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن