عائلة تتألف من العديد من الأشخاص لكل منهم قصة خاصة به وشخصية مختلفة عن الأخر يحبون بعضهم ولكن
ماذا يحدث عندما تدخل في حياتهم النساء
تابعوا القصة لتعرفوا
وهي تحتوي على بعض المواقف والكلمات الجريئة
لهذا اقتضى التنبيه
متابعة ممتعة 😘
بدئت في 11/11/201...
جلس الجميع على طاولة الأفطار والسعادة تملئهم ... ونزلت ديانا مع صغارها..قالت : صباح الخير فقال سافريو: صباح الخير جميلتي وظربها على مؤخرتها تحمحم ماكس ونظر اليه... ليقول : اسف ابي ..لقد اعتدت الأمر ..ولا استطيع تبديله فقال له ساكا مازحآ: لاعليك توئمي العزيز ...افعل ماتريد لو كنت مكانك لفعلت المثل ...هذه فرصة لا تفوت
فظربته كترينا على كتفه وقالت بهمس: ساا كاا
قال ستيفن: كترينا شعرت بالغيرة اخيرآ...
ليضحك الجميع
وقف سانجي ليرتب سترته وربطة عنقه... فجائت سارة ووقفت امامه... امسكت ربطته وقالت: حبيبي،سانجو....رفع حاجبيه بعدم تصديق مررت يده على وجه وقالت له: اريد ان نسهر الليلة ... ستكون الليلة هي ليلتنا... عليك ان لاتتأخر في العودة ... اتفقنا حبيبي ... فرفعت نفسها لتطبع قبلة رقيقة على شفتيه... وتذهب
وقف مصدوم...ثم قال: هذا رائع....واخيرآ واسرع في الذهاب لعمله
ذهب جميع الشباب لأعمالهم وسافريو انظم لستيفن في شركته حتى يجد عملآ مستقلآ
وجلست الفتياة ليجرن احاديثهن الخاصة....
قالت ديانا : انا اعرف سوزان منذ زمن وكذالك كترينا... ولكن انتي ياسارة ...كيف تعرفت على سانجي؟ وكيف احببته؟ قالت سارة: كانت مجرد صدفة ...التقينه وتعلقنا ببعضنا بسرعة...فقتربت منها وهمست لها: ولكن كيف وافقت الخالة ماروكو؟ فضحكن ...لتقول سارة: لم يكن ذالك سهلآ ...ولكن سانجي عنيد ..وهذا هو السبب قالت ديانا: اسفة ولكن على مااظن انك ياكترينا كنت تحبين سانجي اليس كذالك؟ فلماذا تزوجتي بساكا؟
قالت سارة وهي تنظر لكترينا: منذ متى كنتي تحبيه؟ ولماذا لم تخبريني حتى الأن...
قالت كترينا: لأنك ياسارة منذ ان دخلتي المنزل وانتي لم تحاولي التحدث الي حتى ...او التقرب مني بأي شكل من الأشكال...
نظرت ديانا لسوزان بستغراب لتشير لها الأخرى بأنها ستشرح لها لاحقآ...
ماروكو: عزيزي بما ان سرينا وسافريو قد رجعا الأن ...اليس علينا ان نحاول اعادة سام ؟ قال ماكس: حبيبتي ...سرينا وسافريو نحن من ارغمناهم على السفر ... اما سام فهو الذي اختار ذالك وعودته ايضآ ستكون راجعة اليه ... نحن لن نتوسل به ليعود الينا ...فهو من سيحتاجنا وليس نحن
شاز : هاي سانجي الن ترافقني اليوم ..انا اشعر بالضجر قال سانجي: لا ...لا ياشاز انا اليوم لديه موعد قال: موعد؟ مع من؟ سانجي: انا وحبيبتي اليوم سنستمتع مع بعضنا...ستكون ليلتنا رائعة...ابقى انت بدون زوجه ليضحكا بصخب
سوزان: وهذه هي القصة من البداية وحتى مجيأكم بالأمس ياديانا ... ديانا: واو...لم اتصور ذالك ابدآ...كل هذا حصل بسبب سارة؟ وسارة لازالت موجودة؟ عليه الأعتراف بأنها فتاة قوية ولكن سوزان ...هل زواجها بسانجي عن حب فعلآ؟ ام انها تعمدت ذالك عنادآ لماروكو؟
وكزتها سوزان بكتفها وقالت لها: ديانااا ...اششس... هل جننتي؟ فقالت وهي تظحك: نعم ...معك حق...لا اريد ان اطرد مجددآ
سرينا: اذآ امي كيف هي الأحوال ...اخوتي ...زوجاتهم فتنهدت ماروكو وقالت: لابأس ...لابأس حد الأن...ولكن تصرفات سارة لا تعجبنــــي فنظرت سرينا لأمها وقالت: حبيبتي ماما ...لاعليكي انا هنا الأن ولن اسمح لأي واحدة منهن بتجاوز حدودها... لتبتسم ماروكو وتقول: نعم هذه ابنتي
دخل سانجي فوجد ان المصابيح مطفئة فقال: ماهذآ؟ ...تبآ ...هل نست سارة وعدها لي ...وذهبت للنوم لتضيئ شمعة في وسط الغرفة... ثم الثانية والثالثة والرابعة... حتى صارت الغرفة مضيئة بالكامل ... واذ به يجدها مزينه بشكل رائع ... والسرير مزين بالورود ... لتتقدم نحوه وتنزع عبائتها لتظل في ثياب نومها فقط...التي كانت مثيرة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فنظر لها وغرق في تفاصيلها ...وقال: مااجملك حبيبتي فقتربت من شفته وقالت بتمايع: هل ترغب بالرقص حبيبي...فأراد ان يرد لكنها وضعت اصبعها على فمه وقالت: اشش...شاهد فقط فشغلت اغنية رومانسية ... ورقصت له بحركات مثيرة ووضعيات مغرية...جعلته يتصبب عرقآ ففتح ربطته ورمى سترته وفتح ازرار قميصه الأولى وكانت بين لحظة واخرى ...تقترب منه .. تتمايل بقربه وتتلمسه برقة...تجعل جسده يقشعر بالكامل لتجعله مثار جدآ.. .فنهض اليها وحاصرها للجدار وهو يقبل شفتها وينزل لعنقها...فبتعدت عنه وذهبت لتستلقي في سريرها... فتقدم نحوها وانقض عليها يقبلها بشغف
بينما كان الجميع جالس على الطعام
قال ستيفن : ابي انا لديه اقتراح اتمنى ان تسمعه فأشار له ليكمل
قال،:ابي...انا فكرت كثيرآ... وقلت لماذا لانجمع عائلتنا.. اعني...لماذا لا نحاول اعادت سام... لينظر الجميع بترقب واستفسار
قال ماكس،:ستيفن يسعدني انك تهتم بالعائلة ...وتحب جمع اخوتك ...ولكن...لا...سام هو الذي اختار ذالك... وعليه تحمل نتائج اخطائه
فأنزل الجميع رؤسهم بحزن و نظر بعضهم للأخر
قال: ولكن،انا اليوم لديه مفاجئة لكم .. سنذهب جميعآ الى المنزل القديم بما ان غدآ لديكم اجازة... كي نستمتع بوقتنا وكي يتعرفن زوجاتكم عليه...لابد انه سيعجبكن ... ذالك المنزل كانت فيه طفولة ازواجكن ومراهقتهم وحتى بداية شبابهم... وهو يقع في مكان جميلآ جدآ ... فتحمسن جميعآ للذهاب ...لكن ازواجهن كانو اقل حماسآ لأن هناك ذكريات ارادو نسيانها واسرار لايريدونها ان تكتشف
