سلسلة: أسرار العائلة🔞

لنمارس الحب🔥

اغلق الكسندر الباب ونظر نحو جولي
التي كانت شبه نائمة بسبب ثمالتها ...فتقدم نحوها احاط وجهها بيديه ونظر لها برغبة ليقول:
جولي ..لقد انتظرت هذه اللحظة طويلا
فنزل لشفتها يقبلها ويمتصها بقوة ...ثم ابتعد عنها وهو يلهث من طول القبلة ..فخلع قميصه وتقدم نحوها وهي كانت تنظر بثمالة
فقترب كثيرا منها وهو ينظر لعينيها ومرر يده على خصرها
ويعود لتقبيلها بشغف وعمق ..فمررت يديها وطوقت عنقه لتبادله القبلة
جعلته هذه الحركة يفقد السيطرة على نفسه اكثر
ففتح سحابها وحملها الى السرير وهو لا يزال يقبلها ..ثم نزل لعنقها وترك عليه علاماته
كانت هذه بالنسبة له لحظة لا تقدر بثمن لقد انتظرها طويلا
واكثر ما يسعده بذالك انه سيكون أول شاب في حياتها وهو الذي سيفقدها عذريتها
ربما جولي لم تكن ترغب بذالك ولكنها سقطت بين شباك الشخص الخطئ
.
.
فتوقفا باربي وروميو عن الرقص وقالا:
لماذا تسألين عنه فرونيكا؟ !
الم تكونا معآ؟
فرونيكا: كلا الكي لم اقابله كثيرآ كان طول الوقت يركز انظاره على جولي
عندها قال روميو بصدمة: هل جولي ثملت؟ !
فرونيكا: وما ادراني انا بجولي ..انا اسأل عن الكي الأن
باربي: ولكن اين الأخرين؟ !
روميو: اللعنة الجميع ثملوا ..واذا كان هذا يعني شيئإ ..اذا هم سيرتكبون خطئ فادح الليلة
باربي: اذا الن نستطيع ان نوقفهم عن ارتكاب الخطئ؟ !
.
.

مارك: لا اصدق يالورين انك من سلمتي لي نفسك بسهولة
ربما ستقتليني غدآ ..ولكن هذا لا يمنعني من الأستمتاع معك الليلة
وقفت لورين على السرير ورمت فستانها لتظل بثيابها الداخلية وترقص بأغراء فضيع
جن جنون مارك وشعر انه يغلي بمعنى الكلمة
فأشارت له بأصابعها وهي لازالت تحرك جسمها بأثارة كبيرة
فخلع ملابسه بسرعة وصعد اليها ..ليحاوطها بيديه ويرميها على السرير ويهجم عليها كالمجنون
.
.

بينما كانت جوليا تسير وهي تبحث في عينيها عن جولي
اصطدمت بداني ..الذي كان واضح انه شرب هو الأخر
قالت: داني ..انا اسفة ..ولكن هل رئيت اختي ؟!
قال وهو ينظر لها بطريقة غريبة:
لا انا لن ولم ارى غيرك جوليا ...فتقدم نحوها وهي تتراجع للخلف حتى اصتطدمت بالجدار
فقالت بتوتر: دا..داني...ماذا تفعل؟ !
فقال وهو ينظر لشفتيها: لا شيء فقط اريد ان اتذوق كرزتيك المغريتين
فوضعت يدها على صدره ودفعته بقوة وقالت:
داني ..توقف ..انت لست في وعيك
فأمسك يديها بقوة وثبتهن على الجدار أعلئ رأسها وقال:
نعم معك حق ..ولكنني دائما حين اراك لا أكون في وعيي حتى بدون شراب
وانقض على شفتيها يقبلهما بجنون وشغف
وهي تحاول التخلص من قبضته بكل قوتها بدون فائدة
لكنه لم يبتعد عن شفتيها رغم انها بدئت تفقد انفاسها
وكأنه انتظر هذه اللحظة زمن طويل

ريكي بغضب: اين هي جوليا بحق السماء؟ !
ركلام: اهدئ اخي اظنها عادت الى المنزل ..وربما هي في الحمام
ريكي بغضب: انتي لا تفهمين ركلام ربما هذا المختل داني سيحاول التقرب منها اذا كانت لوحدها معه
وبينما هما يسيران