البارت الثامن والخمسون من الرواية
#أساور_الفضه_ج٢
#نهى الحسون
البارت 31 من الجز 2هدى
اليوم عرس صهيبوخالة راحت من وكت لبيت ام فرزدق
وحتى قاسم وهشام هم رجعوا من وكت من شغلهم
حتى يجهزون روحهم
جهزنا نفسنا اني والبنات لبست فستان احمر قصير
كتف مكشوف والكتف الثاني ردانه طويلة
وحذاء كعدب عالي
وشعري فتحته مسويتله شي لان هو جماله بطوله
حطيت ميك اب ظلال سموكن
ركزت برسمة العين
.
جنت مندمجة
انفتح الباب ودخل قاسم
جان لابس القاط بس بدون السترة ولا ربطة
لبسهم بغرفة هشام هناك
احس بعيوني كامت تلمع من شفته
باوع علية وكعد يتفحصني بنظراته
عضيت شفتي وغمزتله وحجيت
.. ياختي اسم الله. انت يواد يا تئيل انت يگميل
ايه الحلاوة دي
..اتوقع المفروض انا اتغزل
اشو انتي اتغديتي بية قبل لا اتعشا
اقترب علية وكال .. انا موكلت متحطين هيج مكياج
ونوب العيون مسويتهم للفتنة
..بس اليوم حبيبي واوعدك انزل حجابي على عيوني
يعني والله اذا اغيد (اريد) امسحه احتاج ساعة اقل شي
لان الميك اب ميغوح (ميروح ) بسهولة وغاخ تتأخغون (وراح تتأخرون)
عالعغس (عالعرس
)
حجة وعيونه على شفايفي وحوطني من خصري وكال
.. تلفين نفسج لف بالحجاب.
دنك راسه وكال
.. بالله خلي اجرب اشوف صدك المكياج ميروح بسرعة
وما انطاني مجال افتهم كبل خمط شفايفي ببوسة