البارت السادس والستون من الرواية
#أساور_الفضه_ج٢
#نهى الحسون
البارت 38 من الجزء 2هدى
كعدت من النوم لكيت قاسم رايح مموجود.
بس مثل المعتاد حاط بنته على السرير بيننا
ولا يبطل من هاي الحالة.كم مرة انبه عليه واكوله ميصير تعلم البنية تنام يمنا على السرير
يكلي اي ميخالف بس بعدين الكاه بالليليكوم يتسحب مثل الحرامي ويروح يم بنته يجيبها
يسولف وياها يعني حتى لو البنية نايمة الله هاديهاهو يكعدها والله طلع عينها
لحد ما صارت تكره سريرها. ولا بكل صلافة
منومها بوسط السرير
بسيطة انا له. بس خلي يصبرلي
باوعت عليها. ابتسمتلي وعيونها ورموشها
تخلي الحجر غصب عنه يلين كدام ابتسامتها
نزلت من فوك اني وبنتي
واتعودت كلما ننزل الصبح نسمع اصوات ترحيب الجماهير العاشقة. للست اسو
وفعلا اول مدخلت للمطبخ هي بس شافتهم ملتمين ديتريكون.
كامت تصيح بصوت عالي. وعلنت عن وجودها
وكعدت توزع ابتسامات.
مكشرة عن
اثنين اسنان بالمقدمة مفتخرة بيهم. وعيونها تلمع بوكاحة
وبدة الاستقبال من اول المعجبين
بيبيتها ام قاسم
خالتي لوحدها قصةبس تنزل اسو اسمع خالتي تنشد
قصايد تغنيها. لأسو
وهي تصفك واسو تكمز بحضني فرحانة
(يمة اسو من حلاها .. كصايبها وراهااجة الخاطب يخطبها .. وابوها ما نطاها .. وقسام ما نطاها)
يمة البنات عشرة واكول گليلااات
يمة البنات صاغهن الصايغ ومات )
هي خالة تهوسلها واسو. تحرك بأيديها وتضحك
لبيبتها بلهفة عبالك دتركصلهاوتميل جسمها كدام تريد بيبتها تاخذها مني
هالة.. يمة خفي علينا شوية انتي وحفيدتج
والله الي يسمعج يكول صدك عندها كصايب