بارت 64

4.6K 126 0
                                    

البارت الرابع والستون من الرواية
 
#أساور_الفضه_ج٢
#نهى الحسون
البارت 36 من الجزء 2

 

هدى

دخل علينا قاسم وجهه ما يتفسر من الغضب

 

جان وجهه احمر وركبته مجروحة

مبين من شكله جان يتعارك
حجة بصوت هز اركان البيت هز. وكال
 
.. يمة. انا صاعد فوك جيبي هديل وتعالي صعدي وياها وراية
 
اشوف خاله. تغير شكلها من الصدمة وانخطف لون وجها

 

راح عبر خواته

وهنة راحن ركضن وراه

يريدون يفتهمون منه شنو القضية
بس هو مو بحالهم. راح صعد فوك

 

جان يصعد الدرج يهزه هز

ام قاسم .. كلولي وين هديل

منى.. فوك بغرفتها وية هالة

 

راحت ام قاسم صعدت الدرج والبنات وراها
الكل مصدوم من الموقف ويسال نفس السؤال شنو الصاير

 

التفتت على بناتها وكالت لحد تصعد ورانا اخوكم معصب مااعرف شبي.

صاير نار كبرة خلي اصعد وافتهم شنو السالفة

شمصخمة اختكم

 

عافتن وراحت صعدت فوك

اني كبل رحت طفيت الاكل والفرن طفيته لان خلص الشوي

 

ورجعت مرة ثانية عليهم اشو ملكيت ولا وحدة جوة

 

اكيد. الكل. صعدوا فوك حتى يتسمعون
واني هم رحت وراهم. صعدت اريد افتهم حالي حالهم

 

وصلت للطابق الثاني واني الهث

لان ركضت صعدت على الدرج ناسية اني حامل اريد اعرف شصاير
باوعت عليهم كلهم متجمعات منتظرين يسمعون شي يشبع فضولهم

 

لحظات وطلعت هالة من الغرفة الي بيها هديل
طلعت هالة وتركت هديل وراها بالغرفة وسدت الباب

وعلى وجهها نظرات. التعجب والاستغراب

 

هالة تباوع على الوجوه
.. بنات شنو شصاير. قاسم وامي ليش يردون يحجون

اساور الفضهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن