مُزَيفٌ بِحُبِي لمُوسِيقَار أتَخلَى عَنهَ بِسَهوِي؛وِبِلهَفتِي لِبَاخَ كُلمَا نَجَوتُ مِن غَرَابَتِي؛وتَمردِي عَلى أَسوُدِي بِألوَانِ بُؤسِي كأحمَر قَاتِم يُشبِهُ دَمِي؛وَهُجرَانِي لِنُجُومِ وَحدَتِي بالرَابِعَة صَبَاحَا؛ مُزَيفٌ حَتَى بِتحَرُرِي مِن قَيدٍ أَشُد وَثَاقهُ بِي؛وَإِرتِجَافِ يَدِي بِلحظَةٍ ثَبَاتٍ مُرغَمٍ؛وَقهَقهةِ جَنازَةِ رَفِيقِي أَكرَمتُهُ بِهَا بِخيَالِي؛حَتَى مَلجَئِي فَراغُ مَابَين الوَرِيدَينِ يَنتشِلُنِي مِن سُكرِي العَلنِي أمَامَ وَسَائِدِي؛T.
YOU ARE READING
『مُهَشَم.』
Short Story-أَولُ إِلتِفَاتَة لِلحَياة رُدَت بِصفعَة؛ وكُنتَ صَاحِبَهَا يَامُفَضَلِي.