عودة..

163 14 31
                                    

ماأعرف"طبيا" ان الفرد يخرج عن نطاق الوعي، حين ينام، وحين يتخدر، حين يثملُ وحين يكون يصارع الموت بحجرة المستعجلات،
ماأعرفه ايضا بعيدا عن كل ماهو علمي منطقي، وهو مايحدث كثيرا معي..
أشبه بأن تفقد الوعي، ليس جسديا لكن فكريا شعوريا، الاتجد الحقيقة بشيء وتنهَمِك بحلقة مفرغة بِقيد يكبلك ويَجركَ نحو الهاوية بثبات!. بدون حتى أنيِن شكوى وابتسامة جامدة تمنعك من التكشير تقززا من مايحدث!.
انها المرحلة التي تفتح بها ابواب الماضي
ويتحقق ماتود بان تكون ماتريد.. اليس حلمنا ان نعود لشخصياتنا القوية التي لاتهتز؟
حسنا حين تعود لها ماذا سيحدث؟.. لاشيء!.
ستعلق! ستتأكد بانها لن تنفعك ولن تريحك ولن تستطيع العودة لحاضرك..
- الأمر اشبه بان تكون كجندي بكتيبة مُحاصرة بين رُكام البنيانِ؛ لاهي ميتة بشرف ولاهي حية تقاتل..

──── ◉ ────

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

──── ◉ ────

حسنٌ؛ الآن اود قول شيء..

اولا: الكتاب سينتهي بالبارت ١٠٠.

ثانيا: بناءا على طلب عدة اشخاص سأقوم بفتح كتاب اخر اتمنى ان يحظى بحبكم كما حظى كتابي هذا...
لااعلم لكن افكر بإسم" أتلومني لما حاقد"؟
يعني كفكرة مبدئية لأن حرفيا عقلي فارغ (:

أي اقتراحات بليز [نداء استغاثة(:]

ثالثا: لنا شهور مع بعض من دِيسمبر شهري المُفضل ل مارس الذي سنرحب به بعد ايام؛
حقا اسألكم، ماهي النظرة التي اخذتموها عن الشخص الذي تقرؤون خواطره وأفكاره المُسودة، ماذا يجول بعقلكم حين ترون غلاف كتابي؟.

رابعا: حسنا كتحدي او كلعبة، وصف كتابي كان
"اول التفاتة للحياة رُدت بصفعة وكنت صاحبها يامُفضلي"
تفسيراتكم للجملة وعلاقتها بمحتوى الكتاب باعتبار انه ولامرة تحدثت عن هذا الجزء..

أجمل تحليل سأراه والمدة مستغرقة من الآن لآخر بارت سيكون الذي اختاره أي الفائز  سأحقق له طلب" في نطاق المعقول"

هذا كل شيء؛

†مروا حبا بأحبائكم فبعض الهوى هواهُ يُشتِتُ†

مع تمنياتي لكُم بليلة دافئَة| ٠١:٤٧

ᶤ ᶫᵒᵛᵉᵧₒᵤ.

『مُهَشَم.』Where stories live. Discover now