نور : جنيتي على راسك.
جات المضيفة .
المضيفة : ختي من الاحسن تفيقها بلاما تكبي عليها الما غادي تخلع .
نور : شنو قلتي تخلع هادي تخلع قبيلة او تجيها قليلة اصلا انا فيهتها شحال من مرة او مبغاتش دبر راسها هههه يلاه 1.2.3 (شررررر ).
ناضت الهام قافزة .
الهام : نووووووورر اعععععع اشنو درتي ازعتر تفووو عليك الخرا ( وقفات) ويلي ويلي ويليييي على شوهة لي شافتي يقول غير بايلة فسروالي نور حشوما عليك .
للعلم نور خوات على الهام لما بين رجليها ماشي فوجهها .
نور : حشوما مرات شيطان اصلا او فصلا تستهلي عيت منفيقك .
الهام : غير صبري غادي نرجعها ليك بضوبل .
نور : الي قدرتي بعدا .
الهام : اوك غير صبري .
نور : خدي راحتك .
الهام : عفاك اختي جيبليا شي قرعة ديال الما نريد نفزك راسي باش ميصحبش ليهوم بيلا فسروالي .
المضيفة : واخا (مشات كتضحك).
المضيفة جابت الما او جات .
الهام : شكرا .
المضيفة : العفو .
الهام : يلاه الهام وحد جوج تلاتة اوووب .
خوات عليها الما رجعات كاملة فزكا .
نور : هههههه درتلك الخدمة ههههه عرفتي ككتباني خخخخ عندك الزهر راه حنى فالمغرب ماشي ففرانسا كون راه تصويرتك منشورة فالجرائد .
الهام : ضحكي ضحكي نتي لي جات معاك .
نور : اختي حسدتيني حتى نتي ضحكي يلاه يلاه نمشيو راه طيارة كتصفر بقينا غير حنى تحركي .
الهام : (عطات لقرعة للمضيفة) شكرا .
المضيفة : ماشي مشكل .
خرجو من الطيارة او مشاو دارو اجراءات الخروج او تجهو جهت الباب غير خرجو بانو ليهوم لماطر ديالهوم .
الهام : حان وقت المغامرة
نور : هيا بنا .
مشاو كل وحدا هزات سكوتر ديالها او دارت الكاسك .
نور / الهام : انطلاق .
غير نطقو هاد الكلما نيشان شدو طريق ديالهوم و الوجهة هي الحسيمة .
بعد مرور 8 سعات بضبط كانت ساعة 11:00 ديال ليل بضبط وقفات الهام او نور قدام واحد المطعم باش يمشيو يدخلو اقصيو راه منين تغداو مع 12:00 ديال نهار ففرانسا معودو دقوه .
نور : مرحبا بينا في الحسيمة .
الهام : مرحبا بينا .
حطو لسكوتر ديلهوم فبلاصة ديالهوم او دخلو للمطعم مشاو جلسو فلبلاصة لي مولفين تيجلسو فيها .
أنت تقرأ
(حب طفولة) الشرطيتانvsالمفيوزيان
Hành độngبعد 7 سنوات من الفراق يلتقون ولكن بشخصيات جديدة البطلتان نور(جهاد) و إلهام(عهد) أشهر شرطيتان في العالم الملقبتان ب سواد الليل و رعد (آسر)وصخر (سيف)أشهر مفيوزيان في العالم الملقبان بالشيطان مفقلبهومش الرحمة ولكن واش الحب غادي يلعب الدور ديالو و بالاخ...
