/❣
كَ قِطعَّةِ سلآمٍ هيَّ أنتَ ..
حلَّلتَ علَّى قلبٍ مُضطربٍ ، فَ أطمأنَنتَهُ .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
قُبيلَ عِدَةِ أعوامٍ
ذلِك المُرآهِقُ إستَنزلَ الدرجَاتِ بِ سُرعةٍ حذِره ..
هوَ كانَ علَّى وشكِ المُغآدّرةِ لولّا أبصارهُ لِ والدهِ المُجتَلسِ بينَ جُلِّ تلكَ الأورآق .
- أبَّا ؟.
- آوه ، أَهلًا جُونغكُوكِاآه صَّغيرْي ~.
ذاهِبٌ لِ مكانٍ مَا ؟.
هوَ إستألَهُ ريثمَا لاحظَ حُلةَ إبنهِ الوَحيد ،
لكِّن الصّغير لمْ يعِي سُؤالَ والِدهِ ، عيناهُ كانَّت
تحدِقُ نحوَ إحدى الأوراقِ أمامَهُ .
لمْ يترّدَّد بِ تناوِلهَا ..، ثُم ما واجَههُ كانّت
هيكلةً لِ شيءٍ مَا ... بذلَةٍ حديدِيه ؟.
- أبَّآ ، مَا هذهِ ؟.
- مشروعٌ خآص ~.
جلسَ الغرابيُ جِوارَ والدهِ ، يريدُ تأويلًا أكثَرَ ..
- 'يقهقِه' يا فتّى إنَّهُ أمرٌ لَّا يخصُك .
- أنتَ قُلتَ أنَّ مَا لكَ هوَ لي وَ ما هُوَ لي هُو لِي ..
ضحِك جُونغهُيون بِ حنانٍ لِ ذاكرةِ إبنهِ التِي لّا تتذكّرُ سوا مَا تريدهُ ، هوَ إقتربَ ثُمَّ إستَّلنَ مُقبِلًا ناصِيةَ جونغكُوك البآسِم بِ لُطفٍ نحوَهُ .
إحتضنهُ أقربَ وَ فتحَ أحدى الملفاتِ يريهَا إياهُ .
- إنَّهُ 'الرَّجُل الحَّدِيدِي' .
- ما هُوَ ؟.
- هو البَطلُ الذِّي سَ نُمسي عليهِ أنَّا وَ
أنتَ يومًا مَا ، صَغيرِي ~.
- سَ نصبِح أبطالًا ؟!، كَ كآبتِن كُوريَّا اللَّعين وَ بقيةِ عُصبةِ العداله ؟، معًّا ؟!.
- سَ نُصبحُ نحنُ العدالةُ ، بُني .
- عذْرًا ، سيدِي الصَّغير ، السّيدُ الصّغيرُ بآرك ينتَظِركَ خارِجًا الآن .
أنت تقرأ
◐'الرَجُل الحَّديدي || 𝕀ℝ𝕆ℕ 𝕄𝔸ℕ'◑ ↫ تَمَّتْ .
أدب الهواة↫ ○•°' لطالمَا حّاولَ جُيون جُونغكُوك فصلَ حيآتهِ البُطوليةِ عّن الشَخصيةِ ، هُو جاهّد فيِ ذلِك كثيرًا كَي يعيش كُلَّ واحِدةٍ كمَا يُريد .. لكِّن بآركْ جِيمَين جعلّهُ يتذكّرُ أهمَّ قاعِدَةٍ كَونِّيَة : 『لَّا يمكِّنُ للمَرءِ أنْ يعيشَ أكثَّر مِنْ حيآ...
