/❣وَ إنْ غشاكَ الضِيقُ ، قَلبْيَ لكَ وَطنٌ .
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. -
نَبضاتُ قَلبهِ سَكنتْ لِ ثانِيه ، ثُمَّ عادَت مُتخَبِطهْ .
تِلكَ الحدَقَتينِ البُنيَتآنِ ..، أليفَّةٌ لَهْ .
اللَمسَةُ الحانِيه التِّي تُغلِفُ كَفهُ الصَّغيرَةَ ، مَشبُوهَةٌ .جَسدهُ بدَا يرتَجِفُ كَ غَصينٍ أقسَمت ريآحُ الحياةِ أن تذرَ بهِ الحنايَا .
هُو وقفَ رُغمَ ذلِكَ ، وَ تشآبُك أيديهِما إنحلَّ ..
كمَا لَم تكُن مُهجَتِيهِمَا .- أانَّا .. أنَّا لَّا أعرِف ، يجِبُ أنْ أرحلَ الآنْ .
- لَن تُفلِتَ مِني كَرةً أُخرى ، مِينْاآه !.همسَ عريضُ المَنكبينِ كمَا إستقآم يمسِكُ ذِراعَ الأشقَرِ المُهروِل للخآرِج .
جِيمَين تشنجَ مكآنَهُ ، ألتفتَ يُحدِقُ بِ الأكبَر .مِينْاآه ، أينَ سمِعهَا بِ تلكَ النَبرَةِ قُبيلًا ؟.
إتسعتْ حَدقَتيِ سُيوكجِين ريثمَا إبيَضتْ خاصَةُ الأصغَر ، جِيمَين همدَ الأرضَ ، .. كادَ ؛ لولَّا ذِراعيِ أخيهِ .
الأكبَرُ نشقَ وَ حملَهُ للخارِج فورًا ، وَ هُو كانَ مَحظُوظًا بِ إيجادِ سيارةِ أُجرَةٍ توقَفت أمامَهُ لِ تُنزِل مُستقليهَا .
- إلَّى أقرَبِ مَشفى ، حَالًا !.
-
هُو كانَ يجتَلِسُ رأسَ الطاوِلهْ ، يبحِلقُ بِ مَجرتيهِ فِي حِينَةٍ وَ أُخرى .
لَو عَلِمَ أنَّ ذلِكَ الإجتِماعُ المُهِم مَا هُو غيرَ واحِدًا مَعَّ عمهِ ، لمَّا كلفَ علَّى نفسهِ تركَ أحضآنِ جِيمَينْ .
جِيمَين ، مَتى يحينُ الوقتُ وَ يتذكَّرُ ؟.
أ حُبهُ نُسيَ ؟، كلا مُحالٌ .إنْ كانَ جُيون واثِقًا مِن شَيءٍ واحِدًا فِي حيآتهِ ؛ فَ سيكونُ وجدآنَ حالهِ ريثمَا يَلقى الولعَ بِ عسليتِي محبُوبهِ .

أنت تقرأ
◐'الرَجُل الحَّديدي || 𝕀ℝ𝕆ℕ 𝕄𝔸ℕ'◑ ↫ تَمَّتْ .
Fanfiction↫ ○•°' لطالمَا حّاولَ جُيون جُونغكُوك فصلَ حيآتهِ البُطوليةِ عّن الشَخصيةِ ، هُو جاهّد فيِ ذلِك كثيرًا كَي يعيش كُلَّ واحِدةٍ كمَا يُريد .. لكِّن بآركْ جِيمَين جعلّهُ يتذكّرُ أهمَّ قاعِدَةٍ كَونِّيَة : 『لَّا يمكِّنُ للمَرءِ أنْ يعيشَ أكثَّر مِنْ حيآ...