💬⁵

5K 380 159
                                        


/❣

- مَّا الذِّي أَبْهركَ بِهْ ؟..
- كَونَهُ لَّمْ يُحاوِل إِبهَاري .

- كَونَهُ لَّمْ يُحاوِل إِبهَاري

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-

مَضى علَّى آخرِ هُجومْ يومانْ بِ التمام ، وَ لَاشيءَ جديدًا يحصُل .

وَسآئلُ الإعلام لَاتزالُ تتناقَل الإشَاعات فيمَا يكونُ السَبَبُ الحَّقيقي خلفَ سِلسِلةْ تفجِير المُستشفيات ، وَ ما يُربِكُهم أكثَّر كونهَا جميعُها مُستشفياتٍ حُكوميه !.

يُونغي وَ جُونغكُوك أسيرانِ للمعمَل ، يُحاوِلانِ ربطَ مَا إكتشفوا مِن أدلَّةٍ ، بِلا عُزوفٍ .
لكِّن البَطل دائمًا مَا يتباطَئ أو يذهبُ خلفَ هواجيسيهِ ركضًا .

هُو لَم يَرى جِيمَين مُنذ ذلِك اليَومْ ، يَومَ دُموعهِ إلتي قَتلَت شيئًا مِن قلبِ الغرابيِ العاشِق .
جِيمَين لَمْ يحضُر للجامِعه ، وَ تايهُيونغ كانَ يأخذ مُحاضراتهِ وَ يخرُج سريعًا .

كُل ذلِك أهلكَ قلبَه .. أ كانَ حَبيبهُ مُتضَرِرًا وَ لمْ يعلَم ؟.
لِمَّا فَقط لا يُجازِف وَ يزورُه فِي منزِله ؟..

هُو تَبعهُ كثيرًا سابِقًا ، يعلمُ أينَ يُمسي وَ يأكُل ..
يعلمُ مكانَ عيشهِ بِ الظَبطْ .

لكِّن ذلِك الشُعور ، أنكَ إذا فَعلتَ مَا تُفكِر بِه قَدْ تسُوء الأُمور أكثَر !..، كانَ يُراوِدهُ كثيرًا .. جِدًا .

- أيهُا الصَّغير أنَّا أُحدِثُك !.
- هه ؟.

خرجَ مِن دوامَتهِ حالمَا داهمَ صَوتُ هيونغهِ العَميق مسامِعهْ .

- آايش !، أقولُ لكَ أنَّهُ لرُبمَا لا يكونُ الأمر دَقيق كَما نتصَوَر ، أعني أنظُر هُو يُفجِر المُستشفيات الحُكوميه فَقط .. لكِن لو ركزنَا أكثَّر هُو أمرٌ شِبه عشوائي .
- ماذَّا تقصِد هُيونغ ؟.

- المُستشفيات التي قامَ بِ تدميرِها ليسَت تحتَ مُسمى أو مالكٍ واحِد ، أيَ أنَنا نعلمُ أنَّ مَا يفعَلهُ ليسَ إنتِقامًا علَّى الأَقل .
- إمم ~ ، رُبما .. هذَّا مُزعِج نحنُ لا نستطيعُ الجزمَ على أيِ شَيء !.

◐'الرَجُل الحَّديدي || 𝕀ℝ𝕆ℕ 𝕄𝔸ℕ'◑ ↫ تَمَّتْ .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن