/❣
لِ نَصْنَعَّ صُدفَةً تحكِي لِقاءنَا ،
لَّا مِيعادَ يَنتَظِرُنَا .
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-هُوَ أخرجَ زمجَرةً مُتعَّبةً وَ إتكَئَ علَّى كُرسيهِ ..
لِ التَوِ فَقطْ أنهَا مُحاضَرتَهُ الأُولى .علَّى الرَغمِ مِن كونهِ وصلَ فِّي مُنتَصَفِهَا ، إلَّا
أنَّها كانْت كثيرَةً عليهِ .حسنٌ ، هُو لَم يرتَحْ أو يَنمْ البآرِحه ، ثُمَّ فجأةً ذلِكَ الهُجومُ علَّى المَشفى ؟، وَ عندَ عودتهِ شرَعَّ مَع يُونغِي فِّي تحديدِ مكآنِ إشاراتِ القنآبِل لِ عنآصر الدَّعمْ .
وَ الآن لديهِ مُحآضرتآنِ صباحِيتانِ وَ إجتِماعُ لدَى الرآبِعه زوالًا ، اللعنَهْ ؟.
جُونغكُوك تنهدَ بِ بُطئٍ وَ إستقآمَ يحمِلُ متآعهُ يخطُو نحوَ الكآفيتيريا لِ يرتاحَّ قليلًا .
لَو إمتلكَ جُهدًا جهيدًا قليلًا فَقط ، لَ كانْ ذهبَ مَّع يُونغِي لِلإطمِئنانِ علَّى هُوسُيوكٍ بدلًا عَّن ذلِكَ .
سَ يفعَّلُ أيَ شَيءٍ لِ يحضَى بِ حِضنٍ يُعيدُ
شحنَ طآقتهِ مِن ذلِكَ الأشقرِ الذّي_مهلًا .. أشقَّر ؟!.
- صَبآحُكَ جُونغواه ~
نسمَ عليهِ بِ رِقةِ صَوتهِ ، وَ الغرابيُ وجدَ نفسَهُ
ينشقُ بِ حليبِ المَوز خاصتهِ !.هلعَ جِيمَينْ وَ إِنتصبَ يضرِبُ ظهرهُ العريضَ بِ رِفقٍ ، كُلمَا كادَ أن يهدَئ جُيون نشقَ مُجدْدًا .
ناوَلهُ عُلبةً ماءٍ وَ ريثمَا دلفَت ثغرَهُ هدَئ تنفْسهُ .
- مَا الأمر ؟، أافزَعتُكَ ؟، أكُنتَ تُفكِرُ عميقًا ؟.
- 'تمتَّمْ' كُنتُ أموتُ بْكَ عميقًا_
أعنِي آمم .. لديَّ عملٌ كثيرُ اليَومْ !.- آوه ، لَّا بأس ، أنتَ لَم تنَم جيدًا صَحيحْ ؟؛ مَحياكَ مُرهَقٌ .
جِيمَين وجدَ نفسَهُ يعبَسُ مِن إستِيطآنِ التَعبِ وَ التَهلُكةِ للفآتِنِ أمامَهُ .
أرادَّ فِعل شيءٍ مَا .. لكِّنهُ لَمْ يعلَم كُنيتَهُ .
![](https://img.wattpad.com/cover/194590424-288-k183194.jpg)
أنت تقرأ
◐'الرَجُل الحَّديدي || 𝕀ℝ𝕆ℕ 𝕄𝔸ℕ'◑ ↫ تَمَّتْ .
أدب الهواة↫ ○•°' لطالمَا حّاولَ جُيون جُونغكُوك فصلَ حيآتهِ البُطوليةِ عّن الشَخصيةِ ، هُو جاهّد فيِ ذلِك كثيرًا كَي يعيش كُلَّ واحِدةٍ كمَا يُريد .. لكِّن بآركْ جِيمَين جعلّهُ يتذكّرُ أهمَّ قاعِدَةٍ كَونِّيَة : 『لَّا يمكِّنُ للمَرءِ أنْ يعيشَ أكثَّر مِنْ حيآ...