بارت "7"

2K 59 30
                                    

أضمُّكِ

كامرأةٍ سيِّئة

امرأةٍ تُفضّلُ من يمزّقُ ثيابها حبًّا

على من يضعُ عقدًا من الذهب في عنقها

"للكاتبة وداد نبي"

..
..
..

آني محدثة نفسها .. : "لماذا امنع نفسي من مبادرتها فهي من تبادر دائما
اني على ثقه بأنها تريدني كما أريدها ، ولكن هذا الخوف ..
ماسببه ..
قامت بتجفيف اثار دموعها وتمسكت بقميصها محتضنته واتجهت بخطوات يملأها الخوف والرغبة نحو غرفة ريناس
..
طرقت الباب طرقات خفيفة ثم قامت بفتحه ..
هي تعلم ان ريناس لم تنم بعد ..
وقفت محاذاة السرير وقالت .. : بعيدآ عن الشمس يتلحفني البرد
ولا ارتجف ، فيتملكني الخوف ولا أرتجف
ف .. فتلمسني يدآك ، لترتجف السماء ويقع قلبي لتُمسِكه يداك ..
..
كانت ريناس تتأمل آني وهي ترتجل هذه العبارات العفوية لكنها لم تنبس بحرف واحد ..
..
جلست اني ملاصقة لريناس ودنت لشفاه ريناس طبعت عليهما قبلة معلنه بها رغبتها هي الأخرى
..
ريناس بدورها قامت بشد آني إليها لتكون ممدة فوقها احتضنتها واضعه شفتيها على شفاه آني تمتصهما بنهم ورغبة وترتشف مذاق لسانها الدافئ ..
..
كانت آني لاتزال بالحمالة التي كانت تحمل نهديها وقلبها أيضا ، ما ان نزعتها عنها ريناس حتى تسللت نبضاتها وحرارة جسدها الى جسد ريناس ..
تابعت ريناس نزع ثيابها قعطة تلو الأخره وقامت آني
بذات الشيء ..
مدت ريناس يدها لتغطي جسديهما بالغطاء وقامت بلمس آني وعصر جلدها الساخن تحته
..
امتصت آني بدورها شفة ريناس السفلى ساحبه نفسها الى مابين ساقي ريناس واضعة
شفتيها على ذلك النفور وهو في أوج انتصابه الصغير تمتصه وتداعبه جاعلة ريناس تلتوي وتإن قائلة بشبق .. :
احتضنيه بشفتيك .. امتصيه آني لاتتوقفي آه
..
دفئ شفتي آني وحرارة لسانها كانا كفيلين لإيصال ريناس لأول انتشاءة جنسية لم تعش مثيلها من قبل ..
كانت آني مستمرة في لعق وتقبيل شق ريناس المليئ بسائلها المنهمر الحار رغم ارتعاشاته .. لم تتوقع وصوله ذروته بهذه السرعة ..
جالت آني بلسانها للعق بطن ريناس حتى الممر الفاصل بين نهديها قامت بتقبيل دقات قلبها ولعق تلك المساحه تاركة اناملها تعتصر حلمة نهدها بلطف التي مازالت منتصبة وفعلت هذا بالحلمة ايضآ ، لم ترد من ريناس ان تهدأ بتلك الليلة ..
..
جلست آني على بطن ريناس جاعلة شقها المشتعل ساحقآ لكل من بطنها نزولآ الى شعيرات شقها "أو حديقة الرغبة" "كما أسمه أنا"
كان ملمسهما يثير جنونها من نعومة بطنها الى خشونة تلك الشعيرات إلى سائلها اللزج جميع هذا اخذها لممارسة المزيد من سحق لتك المنطقة كان لها أنين ينقلب الى صراخ وينكتم ليعود أنين مرة أخرى
..
حتى شعرت بإنقباض شديد حبس انفاسها تبعه انهمار لسوائل حارة غمرت ريناس
مما اشعلها من جديد لممارسة اخرى ..
..
ألقت آني جسدها المنتفض بجانب ريناس التي وضعت رأسها على دقات آني وهمست لها
.. : أحبك ..
وتابعت .. : جسدك يثيرني ..
ثم وضعت يدها على عنقها متابعة قولها .. : وقطرات العرق هذه ورائحة هذا الجسد المشتعل ..
..
بشفاهها الوردية الممتلئة قامت ريناس بتقبيل نهد آني حتى إنقلب تقبيلها الى امتصاص لحلمة ذآك النهد النافر احتضنت آني
مددتها اسفلها .... و ...
..
..
..
..
صباح اليوم التالي
10:44 AM

ليس بعد ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن