خطر جديد

1.6K 68 24
                                    

مساء الخير على الجميع

كيف الحال؟؟؟

تجلس بالأعلى اجمل و اول اغنية من نوع روك عرفتها في حياتي و الأحلى انها كانت اكثر اغنية ساعدتني بأوقات كآبتي.

هبل صح؟😅

يلا جاهزين؟؟

استمتعوا

يلا نبداء

~~~~~~~~~~~~~~~~

Suga pov

اغلقت حاسوبي النقال بسرعة خارجا من المكتب بعد ان انهيت عملي لأركب سيارتي متجها إلى المستشفى التي يقبع بها صغيري.

إشتريت باقة ورد جوري له في طريقي كوني اعلم انه سيسعد بها كثيرا مع بالون احمر يطفو بخفة يحمل عبارة "احبك يا مالك قلبي".

دخلت غرفته بعد ان وصلت حاملا الباقة و البالون مع بعض الأشياء لأجده مستلقي بضعف كما توقعت و يتنفس بهدوء.

ألقيت التحية ثم تقدمت جالسا قربه ممسكا بيده برقة و كانها قطعة زجاج أخشى ان تخدش لألمح تاي ينسحب من الغرفة حاملا هاتفه بعد أن ودعنا كمل طلبت منه.

"كيف حالك صغيري الآن؟ هل تتألم؟" سئلت مقبلا وجنته اليمنى المفضلة إلي بسبب ذلك الندب الذي يكره كثيرا. ليبتسم متنهدا بثقل و هو يمسح على بطنه الكبيرة قائلا "لقد إشتقت إليك كثيرا شوقا. خشيت ان يحدث لي مكروه و انت بعيد عني. انا احبك شوقا احبك كثيرا."

"و انا لطيفي-قبلة- و انا أعشقك بأعماق صميمي." قلت منحنيا أكثر لأقبله برقة وسط مبادلته لي بضعف كعادته لأقهقه عليه قائلا "ما تزال ضعيفا بالتقبيل."

قهقه بصخب لأسحر بإبتسامته التي حرمت منها طويلا لأقبله مجددا و مجددا حتى قاطعتنا الممرضة بدخولها قائلة "أعتذر لمقاطعتكم لكن يجب ان احصل على عينة بول منك سيد جيمين."

أومئت لها قائلا "لا بأس سأساعده بذلك." همهمت بتفهم لتعطيني العلبة الصغيرة خارجة من الغرفة.

شربت و إياه بعض العصير الذي أحضرته كوني اعلم انه يحبه و كم كنت سعيدا كونه قد شرب كثيرا منه.

سرعان ما أخذ يتلوى قائلا "شوقا اريد خول الحمام هلا ساعدتني؟" أومئت ممسكا بيده لأفا خصره بحذر لأتجه به إلى الحمام وسط آلام ساقيه.

أجلسته على المرحاض بعد ان انزلت له ثيابه ليحمل العلبة واضع إياها تحت مهبله.

تقبل نفسك ٢حيث تعيش القصص. اكتشف الآن