عند حضورك يفك أسر جنوني فقط من نظرات عيناك
*_*_*_*_*_*_*_*
ZAYN
دخلت غرفة الطعام وجدت عائلتي تجلس مع السفير فرحبت بهم ونهضت واليها بسرعه لتضمني
أشار لي السفير بالجلوس ف نفيت براسي
" اعتذر سيادتك لا استطيع انا ساتناول عشائي مع فريقي" قلت ليبتسم لي وابتسم ابي أيضا
" حسنا لا بأس ايها الرقيب اي شئ يريحك انا سأكون سعيد به" قال السفير لابتسم لهتفاجئنا بالباب يفتح لننظر جميعا وكان الصدمه انها نزلت بالفعل وقد بدلت ملابسها وصففت شعرها ووضعت المساحيق
" اللعنة "
رددت داخلي وانا انظر إليهاكيف تتحول من كل تلك البعثرة الي كتلة الانوثة تلك بثواني؟
نفضت تلك الأفكار عن راسي حين وجدتها تتحدث بهدوء والغريب ان هدوءها لم يكن طبيعي حتي ان ابتسامتها تحمل الكثير مع نظراتها لي ولوالدها
ما جعلني اتفاجا حقا حين مدحتني أمام عائلتي
يا إلهي ماذا تفعل؟ ما الذي تريد الوصول له ؟رغم ان راسي كان مشتت بها الا انني لم استطيع ان اتغاضى عن جمالها، انها حقا من أجمل الفتيات التي رأتهم عيني وهذا لن استطيع ان انكره ابدا
شدد علي مسامعي اسم ليام الذي اطلقته كالرصاصة من وسط حديثها وهي ترد علي ابي
متي قمت انا بتعين ليام حارسها؟ هل جنت؟وجدتها تنظر لي ولوالدها بانتصار وتحدي وكانها تنتظر ان نفتح افواهنا بالرفض حتي تفتعل مصيبة
كاد السفير ينهض لها لكني ربت علي ظهرهنظر لي لاغمض عيني له بمعني اتركها تفعل ما تريد الان وانا ساتصرف لاحقا
" اعتذر منكم جميعا لكن يجب علي الذهاب لرؤية الرجال واطمئن علي الأوضاع"
لم اكاد اخرج حتي تفاجئت بصوتها خلفي
" رقيب زين" قالت بنعومه هادئة واقسم انني لم اسمع اسمي بهذه النغمه قبلا
أنت تقرأ
𝑯𝑬𝑨𝑹𝑻 𝑩𝑬𝑨𝑻 𝑴𝑰𝑵𝑫 || قلب يهزم عقل
Acción" رقيب كتيبة من القوات الخاصة يتولى مسؤلية حراسة ابنة السفير المشاغبة والتي تفقد كل الحراس الشخصيين السابقين عقلهم بسبب شغبها الدائم وكرهها لعمل والدها، فيواجه هو و صديقه رائد الكتيبة تمردها هي وصديقتها المقربة، فهل يستطيعون السيطرة عليهم وعلى تمرده...