-انا صامدةٌ لكَن ذلك الشيء الذي في جَسدي أنهُ يضِرب صَدري لدرجةً ! أكَاد أن أتقيأهُ من شدةِ وجعهِ .×تبارك محمد×
•____________________________________•
حِينما كُنت طفلة ، كنت أعلمُ إن العالمّ ، لا يشبهُ رواية قرأتها أم قصةَ تعلقتُ بِها ، ولم يوجد الأمير الذي سينقذني ، من الوحش أم حفرة غرقت بهِا ، كنت احبُ سماع قصص الواقعية التي تشبه المعقول ، وليست مجرد أكذوبة عن الحب الخيالي ..
لأننا في آخر المطاف ، سنكون في نهاية مأساوية ،
ولن نجد نهاية سعيدة نغلق بِها قصصنا .في كل مرة أسقط ، أعلم إنني سأستقيم دون مساعدة ، لكنني سقطتُ هذه المرة ، ورأيته يحملني من البلاء وبضع بلائي فوق جبينه .
- وكأنه يمسح أحلامي الواقعية
ويسرق ليالٍ قضيتها لأنساه .كُنت جالسة عاقدة اليدين ، بينما الشرطي يأخذ أفادة زافيّـر ، كان الجَو بارد بقسوة ، لكن عينيهِ أقسى من البرودة ، كان بارد وكأن شيئاً لم يحدث ، وكأننا لم نعتدي على أثنين مجرمين ، وكأنه لن يأخذ السكين ، مني وأدعى أنه قتـله .
- لكن الحقيقة أنا من قتلت ذلك الشخص .
شرح زافيير ، لشرطي كل شيء ، والذي حدث بالضبط ، عدا إنني قتلت هذا الرجل ، إدعى أنه قتله دون عمدٍ للدفاع عن نفسه ، كان يشرح له كل شيء ، بينما التي بجانبي تضمد وجهي ، أبعدت تِلك الطبيبة بينما تذمرت على رأسي ، وأقتربت من زافيّـر والشرطي
ردفِتُ :
"أنا مَن قٓـتله ، يمكنكَ أخذي ، لا أحَد يقلق عليّ "قال زافيّر وهو ينظر لي :
"لا تَملك الحق بلوم نفسك"لم أظهر علامات الضعف او البكاء.،
كنت صلبة لدرجة الجليد ، والجميع نظر لي كأنني مجنونة."أنا من فعلتها ، أنا التي رفعت السكين لحماية زافيـر ، هو يكذب عليكَ ، أنا من رمت السكين في ظهر الرجل ، وهل تُريد الحقيقة ، أنا لا أندم ، لأن ذلك الرجل حبسني وخطفني وأراد قتل زافيّـر "
قال زافيّـر مسرعُ :
" إنهَا تَـكذب"إبتسمتُ ونظرت إلى الشرطي !
"حينما يَـكذب ، يرمش مرتيـن"نظَر الشرطي إلى زافِير والذي كان يأكلني بعينيهِ الخضراء ، وكأنني كنت قاتلتهُ .
قال الشرطي :
" خِـذوهَا "••_____________________••
أنت تقرأ
He isn't mine
Romanceكيف نمنَع رغباتِنا عندما نقع في الحُب؟ كيف نتجرأ لننزع روح من الأثم في داخلـنا؟ وفي النهايَـة وقفَت إيڤـانا تنظر إلى يديـها بينما تقول. "هُو ليس لي وبرغم ذلك، أنا اموت شوقاً إليهِ." _________________________________________ ¦¦هِوُ ليِسٌ لِي ¦¦ ا...