أنعم الله تعالى علينا بنعمة الإسلام فديننا نعمه من الخالق ووهبنا القرآن الكريم نور وبيان لنا
لكن مع مرور الزمن ظهرت طائفه من الناس تدعو للإلحاد يحرفون ديننا وما استطاعوا
فربنا سبحانه وتعالى يهب الهدى من يشاء
فقليل من الناس هم من يلتزمون بالدين الصحيح وبالأخلاق الكريمة وليس كل من يدعي التدين فهو متدين حقاً، كثيرون من يدعون التدين ويلتزمون بصلاتهم ويحضرون حلقات الدين لكن للاسف هذا ظاهريا وليس كل ما يبدو لنا حقيقة. بسم الله وعلي بركة الله نبدأ رواية حياة منتقبة