وصلا الى منزل يونغي ونزل يونغي وجعلها تمشي حتى يفتح الباب وتراه والدته
"بني العزيز"
وعانقته والدته
"هل هذه نتاليا؟....لما تقيدها؟"
ليتلفت لها ويشير لها بأن تبتسم
فضحكت نتاليا
"عمتي انا ويونغي نلعب فقط"قالت بتصنع
"اوه حسنا...فهمت"
"سوف نذهب لغرفتي لا تدخلا علي"
"لا تقلق بني خذ راحتك مع زوجتك المستقبلية"
صعد معها الى غرفته وادخلها واقفل الباب
ورماها على الارض
ثم خلع حزامه وامسكه بيده ونزل لمستواها
"اذا ياصغيرة...هل ستوافقين على الزواج بي؟"
"كلا"
وقام بضربها وصرخت
"اكرر...هل ستوافقين على الزواج بي"
"يستحيل هذاااا"
وضربها مرة اخرى وبقى يسألها نفس السؤال على نحو اربع مرات وكلما كانت تجيب ب لا يضربها اقوى
وكانت هي تبكي وتصرخ
"يونغييي...توقف ارجوك"
"هل ستوافقين؟"
"ارجوك توقف...لا اريد ان اتزوجك ارجوك"
"اجابة خاطئة"
سحبها من شعرها وارغمها على الوقوف
(كانت يديها مقيدة)
"اتركني ارجوك"
"لن اتركك حتى توافقي"
قام بفتح سحاب فستانها ورماه بعيدا حتى اصبحت بملابسها الداخلية فقط
قالت بصراخ"يونغي توقف ارجوكك"
"لن اتوقف حتى تخضعي لي وتوافقي على الزواج مني"
جعلها تستلقي على السرير وعلى بطنها وثم سحب لباسها الداخلي وصفع مؤخرتها بقوة وصرخت
وقال الآخر بغضب"قولي سأتزوجك واخضع لك دادي يونغي"
صرخت الاخرى بألم"لن افعل"
وصفعها مرة اخرى
وصرخت ودموعها لم تتوقف عن النزول وشهقاتها تتعالى اكثر فأكثر
بعدها اقترب من اذنها وهمس
"فرصتك الاخيرة...هل تقبلين الزواج بي"
نظرت له بعينيها الحمراء بسبب البكاء وقالت
"كلا ايها الوغد"
"اذا تستحقين هذا"
خلع جميع ملابسه وادخل قضيبه في مؤخرتها بأقوى ماعنده وهي صرخت حتى تقطعت حبالها الصوتية
واستمر بالدفع بداخلها بقوة وهي تترجاه وتبكي
"ارجوك اخرجه...يونغي توقف"
لم يهتم لها واستمر بالدفع داخلها
حتى جاءت والدته وقالت من خلف الباب
"يونغي بني ماذا يحدث...لما نتالي تصرخ"
"امي لا شيء انا فقط اقوم بتسهيل عمل ليلة الدخلة"
لتقهقه الاخرى من خلف الباب وتقول
"كن حذرا لا تجعلها تفقد عذريتها الان"
"اجل"
وابتعدت عن الباب بينما هو قذف بداخلها واخرجه وابتعد
وبعدها قلبها الى الناحية الاخرى وازاح علاقة صدرها وبدأ بطبع علاماته على رقبتها وجسدها بأكمله وهي لم تقوى على الحراك حتى فقدت الوعي
تنهد ونهض عنها احضر ملائة وغطى جسدها العاري واستلقى بجانبها واخذها في احضانه وناما
-عند تاي-
طوال فترة تعذيب يونغي لنتاليا كان تاي يسعل ويحس بالمرض الشديد لانها شريكة حياته واي أذى يصيبها يحس به حتى اتجه الى الحمام وتقيأ دما
"اللعنة اين انتي نتاليا ااه...انا اشعر بألم فضيع"
غسل يداه ووجهه ونظر في المرآة وكانت عيناه حمراوتان ووجهه شاحب
غادرت والدتهما ودخل نامجون غرفة نتاليا لكي يطمئن على تاي
"تاي مابك؟"
اتجه تاي نحوه
"اختك في خطر نامجون...في خطر كبير"
توتر الاخر وقال"م..ماذا؟.."
"نتاليا في خطر شديد انا احس بهذا"
"كيف؟"
نظر تاي بعينا نامجون وقال بجدية
"لانها الفتاة المقدرة لي...اختك هي الفتاة التي يجب ان اتزوجها"
اتسعت عينا الاخر من الصدمة
"ولماذا لم تخبرها قبل ذهابها؟"
"خفت بأن اجرحها ولا تبادلني المشاعر"
بدأ بالصراخ"اللعنة حقا...تايهيونغ اختي تعشقك بجنون..فقط لو انك اخبرتها هذا كانت ستلتصق بك"
"وكيف لي ان اعلم مشاعرها؟"
تنهد نامجون بصمت
"حسنا نامجون يجب ان نعثر عليها"
"انها في منزل يونغي...واشك بأننا سنستطيع ارجاعها"
"وماذا تفعل في منزل يونغي بحق اللعنة؟"
"اتصل يونغي بوالدتي وقال ستنام عنده وانهما سيستمتعان..ولكن اشك بأن اختي تستمتع اكيد بدأ بتعذيبها لانها تكرهه"
"اللعنة يعذبها؟"
"اجل..يونغي هذا يحصل على مايريد بأستعمال العنف..هو يحبها منذ ان كنا مراهقين..ويريد الزواج بها الان ولكنها ترفض...بالتأكيد هو يعذبها"
"نامجون يجب ان نحضرها والان"
"لايمكننا..لانها الان في منزله..بأي صفة ندخل؟"
"لا اعلم فقط اخدع والديه ولنعيدها هنا فورا"
"لن يكون الامر سهلا"
"اذا لم يوافقوا سنخطفها"
"حسنا..لكن يجب ان لا يروك"
"استطيع الاختفاء...فقط اجعل الوالدة تفتح الباب وسأتسلل بهدوء الى غرفة ذلك اللعين واخذها"
"اوه حسنا لكن كن حذرا"
ركب الاثنان السيارة وقاد نامجون الى منزل يونغي وبعدها وصلا
"حسنا نامجون سأختفي الان ولن يستطيع احد ان يراني سواها"
"حسنا"
اختفى تاي ونزل نامجون من السيارة وتاي نزل ايضا ولحق نامجون
دق نامجون الباب لتفتح الوالدة
"نعم؟"
"مرحبا عمتي انا نامجون"
"اوه انت نامجون اذا...تفضل بني"
واستطاع تاي ان يدخل
دخل نامجون وبدأ بالتحدث مع عمته
وصعد تاي الى الاعلى
دخل غرفة يونغي ووجده نائما بجانبها وويبدو على وجهها التعب لذا
جعل يونغي يشعر بالمرض عن طريق قواه فنهض يونغي واتجه للحمام واغلق الباب وبدأ بالتقيؤ
بينما تاي التقط فستانها وجعلها ترتديه
وفتحت عينيها لتراه
"لا تتحدثي نتاليا لا احد يراني غيرك"
لم تفهم ماذا يجري وكانت متعبة فأغلقت عينيها مجددا
حملها وفتح شباك الغرفة وطار بها الى منزلها
-عند نامجون-
كان يتحدث مع عمته بأمور عشوائية
"حسنا عمتي علي الذهاب واخبري نتالي عندما تستيقظ بأن تعود للمنزل"
"حسنا..وداعا"
ودعها وخرج وقاد الى المنزل
-عند تاي-
وصل الى المنزل وفتح الباب ودخل واخذها الى غرفتها واصبح مرئيا
وضعها على السرير
"اااه انا اتألم"
"نتالي افتحي عينيك عزيزتي..انه انا تاي"
فتحت عينيها بصعوبة ونظرت له وتجمعت الدموع في عينيها
"تااي...انا اتألم"
ساعدها في الجلوس على طرف السرير وجلس بجانبها وعانقها ومسح على رأسها
"اعلم جميلتي اهدأي"
"لكن اين جناحيك؟"
"يمكنني ادخالهما في ظهري واخراجهما متى اشاء..والان سوف اساعدك على الاستحمام"
"الاستحمام..؟"
اقترب منها وامسك بوجهها
"انا احبك نتالي...وانتي هي الفتاة المقدرة لي"
انصدمت مما قاله
"انا هي؟...حقا؟"
"اجل"
"انا ايضا احبك تاي"
واقترب وقبلها وبادلته وثم فصل القبلة
"حسنا سأساعدك على الاستحمام الان"
-عند يونغي-
بعد ان غسل وجهه خرج من الحمام ليتفاجئ بعدم وجودها على السرير واختفاء ملابسها ايضا
فنزل للأسفل وقال بغضب
"امي...هل نتاليا خرجت من المنزل؟"
نظرت له والدته بأستغراب
"كلا بني"
ليصرخ الاخر"اذا اين هي؟"
"لما تصرخ؟اليست في غرفتك؟"
"كلا اختفت"
"ماذا تقصد اختفت؟"
"دخلت الحمام وعندما خرجت لم اجدها ولم اجد ملابسها"
"اؤكد لك بأنها لم تخرج ولكن جاء اخيها وتحدث معي بأمور اخرى وقال لي بأن اطمئن عليها"
"كيم نامجون اللعين اكيد هو اخذها"
"كلا لا اعتقد هذا...اهدأ بني وعد للنوم وفي الصباح سنفهم الامر"
Story By:CAVEIRA231
أنت تقرأ
Not a human|لست انسانا
Vampireانا لست مريضا...افهموا هذا جيدا! (مكتملة) الغلاف من تصميم:bts1995kpopkb@ (رجاءا تجاهلوا الأخطاء الإملائية لأنه صلحت فيها قد ما اكدر!)