غۣۗہرر مۣۗہسۣۗہمۣۗہوۣحۣۗہ لَلَصۣۗہغۣۗہآر وۣلَضۣۗہعۣۗہآفۣۗہ آلَقۣۗہلَوۣبۣۗہ بۣۗہقۣۗہرأهۣۗہ هۣۗہذۣهۣۗہ آلَروۣآيۣۗہهۣۗہ..فۣۗہهۣۗہيۣۗہ لَلَكۣۗہبۣۗہآرفۣۗہقۣۗہطۣۗہ
#قسوه_العشق#فريده_احمد_فريد
~~~~~~~~~~ ~~~~~~
الفصل الأول.....
غريب..انا الغريب مالي مكان
انا سائر بلا عنوان
طير محروم من الطيران
بيت مهدوم بلا جدران
انا الغريبرحال قلبي مع الزمان...طفي شموعي ظل الأحزان...اوجاع القدر تصادقني .. تعانقني..ترافقني...أوصلتني حد الجنان
اسير ع خطي الألم وألاحقه فين ما كان
~~~~~~~~~~~~~~~
تعريف الأبطال
فهد"رجل منبوذ يصادقه الحظ العثر..ويلاحقه أينما كان...رجل اسمر اللون...جسده مليئ بالندبات وأثار الجروح...له عينان حاده كالصقر وقلب قاسي كالصخر"محمود"رجل ذو ماض سئ صنعه لنفسه...ابيض اللون وسيم الوجه حاد الطباع والملامح بسبب حادث غير مجري حياته"
عمار ابن اخو محمود"رجل إطفاء ذكي...حاقد ع العالم أجمع..يحمل القدر سوء حظه وحياته وأختياراته"
عمران اخو عمار"شاب وسيم قوي البنيه ... ذات شخصيه مميزه... لكن رغم وسامته إلا ان بنات عماته وصديقاته ف الجامعه لم ترغب احدهم ف التقرب منه بسبب طبعه الحاد وأسلوب حديثه المتغطرس"
غفران"فتاه سوريه عنيده...مشاكسه...جميله... ذات اعين زيتونيه... لكنها بلا طموح او هدف...تعيش حياه ممله..تكره المغامره والمفاجأت"
رهف أخت غفران الكبري "فتاه سوريه جميله الوجه والقوام...لكن جمالها دمر صباها...تعيش فقط لاجل ابناءها تصارع الحياه لتجعلهم يعيشون ف أمان ولا يخضون صراع الحياه القاسيه كما صارعتها سنوات الصبا والشباب"
أسمهان"فتاه عمياء..تخدع الجميع بعاهتها..وتستغلها لتصل لمأربها"
علياء أبنه رهف"فتاه جميله مثل امها...طيبه الخلق..لكنها تبحث عن الحب "
عدي و علي وعلياء"ابناء رهف...تؤام..لكنهم مختلفين جداً ف التصرف والطموح والطباع وأيضاً ف الملامح قليلاً"
هؤلاء هم ابطال روايتنا...معهم سنعيش قصص مختلفه ....سنتعرف عليهم ونعرف حكايه كلا منهما
ف عبق سطورهن......نبدأ بأسم الله من الفصل الاول
الفصل الاول (البدايه)
~~~~~~~~~~~~
ف بدايه عام 1988....ف إحدي المحافظات الساحليه ف دلتا مصر كانت عائله الحوت تعيش ف سعاده
أنت تقرأ
#قسوه_العشق#فريده_احمد_فريد
Acakهل هوه عشق ام حرمان او ندم .... الحب ينبع من قلوب بيضاء صافيه... لكن أبطالنا لا ينطبق عليهم هذا الكلام فهم لا يعرفون الحب... او الرحمه... فقط يعرفون لغه الجسد... لكن هل سيتحرك القلب ويهزم الرغبه... ام لأبطالنا رآي أخر