-
«غرفة غَـيم»
صحت من النوم على صوت المُنبه، كانت الساعة ٩:٠٠
توجهت للحمام(الله يكرم القارئين)، غسلت وجهها
طلعت ولبست عبايتها وحجابها، متوجهه لتحت
نزلت وشافتهم جالسين على طاولة الطعام قربت منهم
وهمست: صباح الخير، جلست بجانب ريهام"خالتها"
وبدت تفطر، وما انخفى عليها نظرات سيف الي حرقتها
بعد الفطور
تجمعوا في الصالة ويسولفون، الجد وأبنائه عن الشغل وإلخ..
البنات وريهام يسولفون مع بعض، والجده تسولف مع منال ونور
والأطفال بالحديقة يلعبون، وسيف برا البيت..
الجدة بصوت عالي شوي: اليوم أماني هي وملاك بيجون
غَـيم انعفس وجهها من سمعت"ملاك"
همست لـ ريهام: الله يعين عليها
ريهام ضحكت: الله يعين سيف عليها بس.
دخل سيف: سلام، ردو عليه
وجلس بجانب جده، قرب من جده وهمس له: متى بتوقف تجسس
وربي تبتت، ومضت على السالفه سنتين!!
الجد بنفس الهمس: ماصرت اثق فيك، وإذا تبي الصدق صاير اخاف على غَـيم منك،
تنهد وهويقول: جدي صح أني كنت اشرب بسس مستحيلل المس بنت!!، غير كذا صح اني احب غَـيم
وأنت تدري أني ابيها تكون زوجه لي لاكن هي موراضيه؟
الجد همس له بحده: خلاصص سيف!!
تسريع الوقت«غرفة غَـيم»
كانت بغرفتها تتجهز
لبست فستان«نفس الي فالصوره فوق»
وحطت ميك اب خفيف، وحطت روج أحمر
ومـاكانت لابسه عبايتها لأن سيف والـرجال كُلهم بـقسم الرجال
سلمت على عمتها وبنتها، وجلست بجانب جدتها
وكانوا يسولفون مع بعض
التفتت الجده لـ غَيم: الله لايهينك جيبيلي ماء
غيم: تمام، قامت متوجهه للمطبخ واخذت قلاس
وصبت ماء، التفتت لورا وهي تسمع صوت
وسعت عيونها وهي تشوف سيف يفتح باب المطبخ
الي جهة الحديقة، دخل المطبخ
وأنصدم من وجودها وصد عنها بسرعة وهي
اخذت القلاس وخرجت بسرعة من المطبخ، مدت القلاس لجدتها
وهي تحس قلبها بيطلع من الخجل، ملابسها مره موساتره
كيف يشوفها كذا، اما هو كان طول الوقت يفكر فيها
وبجسمها المُثير.. جميلهه بشكل مُش طبيعي
تنهد والتفتت على جده وهو يسمع سوالفه
-

أنت تقرأ
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْـكِ.
Любовные романы. - - القصة من وحي الخيال - الرواية جريئه🔞.