جلست بحانب أُمها ويلدز، أبتسمت بخجل مِن تذكرت نظراته
همست لها يلدز بمزح: اثقلي شوي يالخاروفه
الأبتسامه شاقه وجهك، ناظرتها وقالت بنفس الهمس:خدودي حمرا؟؟ واضح اني خجلانه ولالا؟ ضحكت مِنها يلدز
وقالت بخُبث: يووهه وجهك كُله ملطخ بالأحمر، ياتُرى شسبب
هذا الخَجل؟؟ اعترفي مابيننا شئ انا بنت خالتك وعمك.
قالت بغضب: يلدز بلا قلت أدب، ماصار بيننا شي خلاص.
ضحكت يلدز مِنها وطلعت متوجهه لغُرفتها...
كان جالس بغرفته يكلم بجواله، ونظراته على الباب
خوفً مِن احد يسمعه، وسع عيونه مِن يلدز لابسه فُستان لونه ازرق وفيه نقوش ورد صغيره جداً وقصير وضيق، وجسمها الي مايدل على انه جسم وحده عمرها١٧ سنه!! قال بهمس: يخرب بيتها عليها جسم.. دخلت غُرفتها وقفلت الباب
قال بنفس الهمس: ليتك ماقفلتي الباب..!
عبدالله: غازي، رد عليه: معاك معاك..
عبدالله: مثل ماقلت لك، لازم نوقف الشغل هذي الأيام
غازي: مافي حل ثاني؟ عبدالله: قلت لك لانقتل فيصل
لَكن ماسمعت مني وقتلته!! رد عليه بحده: وأنا قلت
لوماقتلناه كان الحين انت بالسجن، هو يعرف أنك تجرب هالمُخدرات على الأشخاص الي عندنا، غير كِذا هوشافك يوم قتلت أحمد ومسجل كُل شي..! عبدالله بملل: تمام، أنا بروح للمَقر، الليله بتجي
غازي: لا الليله مشغول.. وقفلوا مِن بعض
تنهد غازي، خايف وكثير مِن جَده لوعرف أنه للأن"سفاح"
يقتل ويتلذذ بالقتل.!! ويجرب عَلى اشخاص مساكين
مُخدرات كأنهم" فئران تجارُب"، وبعدين يقتل الأشخاص ببرود ,نزل لتحت مِن الدرج الي بجهة
الرجال.. عند يلدز، جلست على سريرها وهي تحس بمَلل
فضيع، هي أنسانة انطوائيه ماتحب الجمّعات الكبيره
حتى عندها خوف مِن الأماكن المُزدحمه، تتوتر وماتصير
تعرف تتكلم وتتصَرف.. فتحت جوالها وجلست على الأنستا
بمحاولة للتغلُب على الملل.
«تسريع الوقت»
دخلت غُرفتها بعد مافضى البيت مِن اقاربهم واقارب"زوجها"
وأهله، نزلت ملابسها، مسحت الميك آب ودخلت الحمام
تاخذ لها شور يريحها بعد هذا اليوم المُتعب جداً
أنت تقرأ
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْـكِ.
Romance. - - القصة من وحي الخيال - الرواية جريئه🔞.