توجهت لغرفتها بسُرعة، قفلت باب غُرفتها وهي خجلانه
جلسَت عِند البَلَكُونَه وهي تفكر فيه
«تحت»
دخل سيف عليهم بعد مَـ ملاك ولدنّ لبسوا عباياتهم
سَلم على عمته، وطلع الدور الثاني متوجه لغُرفته
دَخل عَلِيها، التفتت له: سَيف خلاصص!!
قَرب مِنها وحَضنها بقووه وهو يغرس وجهه برقبتها: لاموخلاص، غَـيم أنا ابيك وأنتِ تبيني ليش ماتوافقين
غَيم بهمس: خايفَه أوافق وتطلع كذابب، ماتركت الشُرب
سيف بعد عن حُضنها وناظر عيونها وقال ببحه: وافقي
عطيني فُرصَه وحدهه بس وحده، انحنى على شفايفها
وهو يشفشفها بهدوء، غَيم ماتَحمْلت وبادلته
بعد شوي بعدوا عن بَعَض وهمست له: بس وحده!!
سيف قبل عيونها بفرحه: تمام، وكمل يشفشفها بعُنف وهي تبادله، بعد دقايق بعدوا عن بعض بعد ما انقطعت أنفاسهم، قال بهمس: أحبك، ردة عليه بنفس همسه: أعشقك
بعد عنها بعد ماباس خدها وطلع من الغُرفة وهو مروق
نزل تحت وهي ماطولت ولحقته.
جلست بجانب لدنّ وهي مبتسمه
التفتت عليها لدنّ وبهمس: شفيك الأبتسامه شاقه وجهك؟
غَيم بفرحة وبنفس همسها: أنا وسيف رجعنا لبعض وهو طلب يَدي مِن جَدي
ريهام بهمس: كيف يعنيي؟، كل هذا صار بأقل من ساعتين!!
غَيم ضحكت وهمست: ماتتخيلين قد إيش فرحانههه.
اشتقت له كثير سنتين ونص موقليل، غير كذا لما سافر لندن
طول كثيرر، تبين الصراحه كنت خايفه عليه بس مابينت
ريهام بهمس: وأنا اقول ليش سيف يغني ومروق، بعدين اي طول كلها سنه ونص الي قضاها في لندن.
ملك جلست بجانب سيف، وغَيم غارت كثيرر
بحكم أنها لابسه عبايه شفاشفه مره ولبسها قصير
الجده أنتبهت لغَيم: ملك تعالي اجلسي هنا
ملك بدلع: مرتاحه بمكاني ياجده
سيف انتبه لهم وأبتسم مِن فَهَم إن غَيم غيرانه
قام من مكانه وجلس بكنب منفرد، ناظر غَيم وأبتسم لها
غَيم بادلته الأبتسامه، وهي فرحانهه لأنه فهم عَليها وقام
ولا الغيره لعبت فيها لعب.
أنت تقرأ
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْـكِ.
Romance. - - القصة من وحي الخيال - الرواية جريئه🔞.