وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْـكِ.

p4.

«تسريع الأحداث»
مَر شَهَر وهالشَهَر صارت فيه أحداث كَثيره.
عَصَافير الحُب سـيف وغَـيم أنكَتَب كتابهُم وكانوا مَره فرحانين، وريهام حملت، وتقدم واحد لـ غصون
مَلَك أنتقلَت لبيت جَدها مِن أسبوعَين عَلَشان تَصير اقرَب مِن سيف، وطول الأسبوعَين كانت تُحاول تَغوي سيف لَكن سيف ماكان مُهتَم ومكتَفي بـ غَيم، وغَيم كانت مُنزَعِجه مِنها
وغيرانه على سيف وكَثير وسيف يُحاول يهَديها ويتَجنب مَلك
عَلَشان غَيم ماتغار، وغازي رجع من سويسرا
مُلاحظه: غازي كان في سويسرا.
____
«عند سيف وغَيم»
كانت حاطه رأسها عَلى صَدره ومغَمِضه عيونَها
وسيف كان يلعب بشعرها، همس بأذنها: غَيم نايمه؟
فَتحت عيونها وناظَرت فيه وَهي مُبتَسِمه: لامانمت
قَرب مِنها وباس شفَتها عالخَفيف، بَعَد عَنها وقال: نامي معي الليله
«تحت»
كانوا يلدز ومنار وريهام يستَهبلون مع بَعَض
والجَده كانت نايمه، غازي كان يستمع لأمه وخالته نور
والأطفال نايمين معدا أمار
يلدز: اطلبوا أكل ورَبي مَيتهه جوع!
منار: والله، ماكفاك اكلتي الشَوكلت حقتي؟؟
يلدز: أكلتُها عالمَغرب اللحين الساعة ١١:٠٠
ريهام: ايي والله جوع، يلدز بأبتسامه: شرايك تقومين
وتسوين لنا من البيتزا حقتك؟، قَربت مِن ريهام وباست خَدها
قالت بترجي: بليززز، ريهام: تـمام بس تُساعديني
راحو ريهام ويلدز يسوون البيتزا، والكُل ميت ضِحك منهُم
كانت يلدز موعارِفه شتسوي، وريهام جالسه تعلمها
ويلدز كانت تقول كُل شوي(خايفهه تحترق)
بشكل عصب ريهام.