هو ذلك القوي الذي أجبرته الظروف على ترك حبيبته عشر سنوات ليتزوج بأخرى و ينجب منها ايضا و لكن قلبه مازال متعلق بها و كأنها سحرته ليبقى قلبه معلق معها و ستعود له عاجلا أو أجلا بالقوى أو بالين ستعود له
هي تلك الفتاة الرقيقة التي أجبرها والدها لدراسة ال...
لقد دخل عليهم مهند مثل العاصفة -هيااا موعد الطائرة لتفزع وعد و تنظر في ساعة هاتفها -اللعنة يا مهند الساعة السادسة لماذا سنستيقظ الآن ليحملها مهند -هيااا للفطور يا صغيرتي لتدخل وعد بكسل إلى المرحاض و تحك سارة رقبتها بيدها بكسل -ما هذا يا مهند لقد اصبتنا بصرع يا رجل ليضحك مهند و يسحبها هي الأخرى -هيا استيقظوا أمامنا يوم حافل لتبتسم سارة -مهند لا تمزح ليحملها مهند و يدخلها إلى المرحاض الخارجي للطابق و ينتظر في الخارج -هيا يا سارة لتخرج وعد بعد أن أبدلت ملابسها -ماذا تريد يا مهند ليضحك مهند -سنذهب لجلب هدية لك قبل السفر لتحتضنه وعد -شكرا لك يا أخي لتخرج سارة من المرحاض -ما سر تلك الأبتسامة ليبتسم مهند و يسحب وعد من يدها -ابدلي ملابسك و نحن ننتظر في الأسفل لتضحك وعد على ملامح سارة الغاضبة و بعد الأنتهاء من الفطور و الساعة اصبحت الثامنة يأخذهم مهند لأقرب متجر لشراء الهدية إلى وعد لتهرول وعد و تسحب بلورة رقيقة -انظر يا مهند أنها تشبهنا كثيرا ليضحك مهند و يذهب بها ليدفع ثمنها و يخرجون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتدخل وعد متجر أخر و سارة تهرول لأخذ طقم بسيط مكون من كوفية شتوية و قفاز و قبعة شتوية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-وعد هناك البرد قارص و هذه هدية لك لتعانقها وعد بحب -وهذه أعظم هدية يا سارة ليعودوا مرة أخرى إلى متجر البلورة ليحصلوا على البلورة بعد أن أوصى مهند ببعض التعديلات لتجد أسمه بجانب أسمها لتقفز بسعادة و تعانقه -شكرا جزيلا لك أنا أحبك يا أخي أنت أعظم أخ ليدور بها وسط صراخها لتنظر سارة إلى ساعتها -هيا أمامنا ساعة موعد الطائرة لتتحرك وعد سريعا ناحية السيارة لتجد وعد رسالة من رقم لا تعرفه -سينتقم مني يا وعدي أرجوكي لا تسافري لتغلق وعد الهاتف بعد أن علمت جيدا من أرسلها ذهبوا إلى القصر لجلب أشياء وعد و توديع خالد وسمية ليأمر مهند الخدم بجلب الحقائب و هي جالسة مع ابيها و امها ليخرج خالد علبة زرقاء مخملية طويلة و يعطيها إلى وعد لتأخذها وعد سريعا و تفتحها و تتفاجأ بأسورة الماس رقيقة لتعانقه ليتحدث خالد بحب -أريدك أن تصبحي قوية نحن معك في كل مكان يا صغيرتي لتبكي وعد و تتحدث سمية و هي تخرج ذلك الإطار الذي يضم صورة لها مع عائلتها و سارة في عيد ميلادها السابع و العشرون لتبتسم عندما ترى الصورة و تقبل والدتها لتدخل الخادمة -سيد مهند الحقائب في سيارتك ليبتسم مهند بود -هيا يا وعد سنذهب لتعانقهم وعد بحرارة و تذهب مع مهند لتقابل أدهم في المطار --------------- عندما يراها أدهم يبتسم و يذهب لهم و يعانق مهند ليعانقها مهند و هو يبكي -سأشتاق لك يا صغيرتي لتتشبث وعد بأحضانه -وانا أيضا يا مهند و لكن يا عزيزي أعتني بنفسك و بسارة جيدا و ايضا أعدني أنك ستأتي لي كثيرا يا مهند ليقبل رأسها -أعدك يا حبيبة أخاها أعدك ليتحدث أدهم بتعجل -هياا موعد الطائرة ليسحبها من يدها و هي تمسح دموع مهند و قبلته من صدغه -إلى اللقاء يا أخي سأشتاق لك كثيرا ليقبل رأسها وتذهب مع أدهم ذهبت إلى تلك الطائرة التي تنم على الغناء الفاحش لصاحبها لتنظر وعد بتعجب -لماذا نحن هنا يا أدهم من المفترض أن نكون في الطائرة الأخرى ليضحك أدهم -هذه طائرتي الخاصة لتنظر له بتعجب -ماذا طائرتك ليسحبها من يدها و يجلسها في المقعد الذي أمامه -هناك أشياء كثيرة ستعلميها عندما نصل يا وعدي لتغضب وعد -قلت لك يا أدهم لا تقول ذلك أنا فقط وعد ليضحك أدهم بصخب و يصمت فجأة -سنرى ذلك لاحقا لتنظر وعد من النافذة و تصعد الطائرة بين السحاب و تأتي المضيفة -هل تأمر بأي شيء يا سيدي ليبتسم أدهم -نعم اجلبي لها طعام لتنظر وعد بغضب -لا أريد طعام لست جائعة لينظر لها بغضب -ستأكلين يا وعد غصبا يا أميرتي لتقف وعد -لا أريد الجلوس هنا يا أدهم أريد الذهاب إلى أي لعنة ليقف أمامها و يدفعها بسبابته -ستسمعين كل حرف أقوله و ذلك الأسلوب ليس معي يا زوجتي ستجلسين هنا معي و ايضا يا عزيزتي ستفعلين ما تؤمرين به لتضرب وعد بجانبها على ذراع المقعد -انزلني من تلك اللعنة اريد العودة إلى أبي و أخي ليضحك أدهم -لا هذا ليس أسلوب زوجة إلى زوجها يا لعينة اخيك و أبيك ليسوا هنا هنا فقط أدهم و ايضا ذلك الأسلوب سيجلب لك كل ما هو متعب لتنظر وعد له بغضب ليسحبها من فكها -تلك النظرة لا أريدها يا زوجتي عندما تنظرين إلى وجهي فقط تضحكين ليدفعها إلى الخلف و هي تتحسس وجهها لينظر أدهم إلى المضيفة و يتحدث بصراخ -أذهبي لا تقفي كاللعنة لتذهب من أمامه سريعا وتجلب الطعام إلى وعد و تضعه أمامها ليصرخ أدهم في وجهها -كلي لتنظر له وعد -لا أريد ليسحب فكها مرة اخرى ويدخل الطعام و يضرب على فكها من أسفل -هيا أمضغي الطعام لتمضع وعد ببطئ و هي لا تفهم سر تعامله هذا معها ليتحدث بهدوء -هل تعلمي أنني كنت أحلم بذلك كثيرا كنت أريدك في طائرتي أمامي تأكلين طعامك و تحكين لي كل شيء عنك هيا يا زوجتي المصون لتقف وعد -اين المرحاض اريد أن أغسل يدي ليبتسم أدهم -زوجتي تجلس مكانها و الجميع يخدمها لتبتسم وعد أبتسامة صفراء -اريد دخول المرحاض لتأتي المضيفة و تطلب منها وعد الدخول للمرحاض لتنظر المضيفة إلى أدهم أولا وتصرخ وعد -اللعنة أنا من أحدثك لا تأخذين الإذن منه و كأنني هواء ليشير أدهم لها و تنظر وعد بغضب وتذهب خلفها لتدخل المرحاض و تخرج هاتفها -اللعنة على غبائك يا وعد لا يوجد إرسال بالطبع لا توجد إشارة ليدق الباب بقوة -ماذا ليصرخ أدهم -أخرجي يا وعد لتخرج وعد بتوتر -ماذا ليسحبها أدهم من يدها و يجلسها أمامه بغضب -لن تذهبي إلى مكان آخر أجلسي هنا و اعطي لي هاتفك لترفض وعد -لا هاتفي لا ليحاول أدهم سحبه بالقوة -اللعنة أنا لا آخذ الإذن أنا آمرك لتصرخ وعد في وجهه -لا يا أدهم ليأخذه أدهم عنوة و ينظر لها بغضب و يخرج هاتف اخر -هذا أفضل لتلقيه وعد أرضا -لا أريد ذلك أريد هاتفي ليخرج أدهم الهاتف الجديد من علبته و يضع شريحة أمريكية جديدة به و يلقيه بجانبها -ستنفذي ما سأقوله يا وعد هذا لك لتتسطح وعد بمقعدها لتجد نفسها محمولة من قبل أدهم ليدخلها غرفة واسعة بها فراش و كل شيء ظنت أنها وصلت -هل وصلنا ليبتسم أدهم -لا لم نصل بعد ولكن هنا الفراش مريح أكثر ليجلسها في أحضانه و يقبل يدها كل ثانية واخرى و هي لا تشعر كان يقبل يدها و يقبل رأسها كان ينظر إلى ملامحها و كأنه يحفظها -لقد حاولت كثيرا و طلبت عدم الأنتقام ولكن أنتي التي أجبرتني لفعل ذلك بسبب حبك له اللعنة عليك و عليه و على حبكما سأجعلكم تتمنون الموت أنتم الأثنين ------------------------ _بحبكم في الله_ ل/سندس محمد السيد فوت و كومنت و متابعة علشان نكمل NourElhyah2 نور اللي كسبت البارت اللي فات و الفوت كان رقم 7 ياريت ندعمها بقى و نشوف مين يكسب البارت اللي جاي
