البارت السابع و العشرين"

8.1K 293 1.3K
                                    

هاي💙.

اشتقت لكم و اسف ع القطعه الطويله اعتذر جداً المهم يارب تستمتعون بالبارت و تتفاعلون تفاعل حلو عشان اتحمس و يكون التحديث سريع  ♥️🌚،

أحببتُك وكأنك النجَم المضي في عتمتي ،وكأنك السقُف الذي يحمييني،كأنك اليد التي تشدني وتمنع تساقطي وانهزامي،احببتك جداً كالموسيقى.

(700 كومنت + ⭐️ = بارت جديد)
________________________

ابتسم له عشان يطمنه و يحسسه ان شي عادي ومافيه خطوره و انه بيكون بخير بس ملامح الاخر كانت واضحه فيها القلق و الخوف،

مد يده له عشان يمسكها، تكلم طارق : هات يدك،

بلع سيف ريقه و ناظر للاجهزه الي قدامه و قرب و جلس ع الكرسي، الجو كان صمت و قطعه طارق : لا تخاف اول جرعه بتكون خفيفه،

كشف سيف عن يده و اعطاها لـ طارق : اكيد ما بحس بشي،

طارق وهو يحط الابره في يد سيف : ان شاء الله كل شي يكون تمام بس خفف من خوفك،

لحس سيف شفايفه : مو خايف،

ضحك طارق بهدوء : اي واضح انك مو خايف ... ما بتحس في وجع ولا بشي بس استرخي،

تافف سيف و وبنبره ترجي : ممكن تخلص عشان ننهي بسرعه و اطلع من هنا،

اسرع طارق في الاجرائات و سيف عيونه تتوزع حوالينه و في باله احمد تمنى انه يكون معاه و يمسك يده و يطمنه،

تنهد سيف ولطارق : ما قلت لاحد عن المرض،

طارق و هو مشغول في الاجهزه الي قدامه : هذا السبب في قلقك و توترك الان، 

غمض سيف عيونه بتعب : ما قدرت حاولت بس ما قدرت كل واحد فيهم فيه الي يكفيه،

ناظره طارق : بس يمكن مشاكلهم بتكون تافهه بالنسبه لهم لو عرفوا في مرضك،

هز سيف راسه بالايجاب : صح كلامك هم لازم يعرفون اساساً هم كذا ولا كذا بيعرفون لما شعري بيطيح،

زعل طارق من تفكيره : انت قوي و صدقني بتتغلب ع المرض اهم شي تقنع نفسك انك بتكون بخير،

عقد سيف حواجبه لما يدا يحس في تخدر بجسمه : يمكن نفسيتي  بتتحسن اذا قلت لاخوي احمد،

طارق بتساؤل : وش الي يمنعك ما تقوله،

سكت سيف لانه ما يقدر يقول له ولا يقدر يقول لاحد عن طبيعه علاقته مع اخره و شلون حبهم لبعض،

ساجـٌـي🔞.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن