اللوحات :الرسامة scar_200Part 2 Right fucking showr !
1
بداية الإلتباسA
صوت سقوط ماء مع صدى
حمام واسع
جدران بيضاء
منشفة وردية من نوع القماش الثقيل
ملابس معلقةصوت نشوة ورغبات تتحارق في ارجاء الحمام :
أتركني أرجوك ، لا ليس هكذا اخبرتك انني أحبك ، اه ، لا الأمر متروك لك
لكن لم هكذا حبيبي
'=لا يتكلم
يمسكها من شعرها يقربها له ، يتنفسها بقوة ، يأخذ رحيقاً من شفتيها ، تكاد روحها تزهق لشدة التقبيل ، تجر يده عسى ان تُفك يدهُ من جسدها الذي أمتلئ أزرقاقا ، وبدل أن تقاوم ما يدور بينهما ، اقبلت على أحتضانهِ وقد أولج روحه في كل تفاصيلها ، حتى تكاد رائحة الشوق تتفتق ياسميناً بينهما ، يدهُ تراوغ في جسدها ، كما ترواد روحها البقاء دونّ صرخ ،على الحائطِ لم يكد سواه يسند ظهرها الذي تهالك ، وقدميها اللواتي لا يمسن الأرض ، حتى خفتَ صوتهما ، أحتظنتهُ قائلة( لن يكون الـعناق الأخير )
يخرج ممسكاً المنشفة ، تظل جالسةً في زاوية الحمام ، تسحب بيديها ركبتيها على صدرها ، وقطرات الماء تنزلق من جسدها وشعرها المبللين
صوت اغلاق الباب ، كان يشبه الطبل على اذنيها
صوت حركة أخرى تفتح عينيها
تنهض مسرعة
تمسك بالحائط لا تسقط ، تفتح الباب ، تركص مسرعة وهي تضع على جسدها المنشفةهي كانت متأكدة من عدم وجود أحد هذا الحمام النسائي ، الذي تكون اجازته اليوم لن يدخل اليهِ أحد!!
من أينَ هذا الصوت !
هل أن أرمان لم يخرج بعد
: أرمان ! أرمان!
وهي تقولهُ بصوت مرتفع قليلاً مع الخوف اتجهت تفتح كل ابواب الحمامات ، وتنظر اليهافلم تجد صوتاً او شيء يثير القلق / لكم ما الم تلحظهُ أن شيءاً كبير الحجم ، كان يقف خلفها ، أخذها من خصرها مختطفاً
ها هي تصرخ بشة وتضرب على يده ِ التي لم تتأثر ابدا ً بكل ما تحاول بهِ ، أرمان ، يركض مرة ً اخرى لكن يركض من أعلى ألى اسفل
أنت تقرأ
إستياء العناق الأخير
Gizem / Gerilimرومانسية فانتازية تتحدث عن شخص ياوجه صعوبات مختلفة وتظهر له وحوش يحاولون يجد السبب وراء ذلك بمساعدة سولماز القصة تحتوي على مشاهدة لربما قد يعتقدها البعض لا تناسب أقل من 18+ قراءة طيبة ♥️