حتى أنها لم تلمس رجلا كيف يمكنها إنجاب أطفال ؟
"ليلي, 24 عاما ، فنانة كاريكاتورية في المرتبة الثالثة تقيم حايا في سان فرانسيسكو . هل تريد مني أن اعيد سرد خلفية كل مدرسة درست فيها منذ الطفولة كل صديق تعرفه على الاطلاق ، كل فرد من أفراد عائلتك ؟" .
نظر أوين إليها بصرامة ، ثم تحدث عن هويتها ، حيث مسحت فكرة الإحتمال من أنه على خطأ
لقد كان محقا
حدقت ليلي و بصوت عال في وجهه الوسيم للغاية ، " لكن سيدي ، لا اعرفك حقا ! من أنت ؟ "
اذا لم تكن تعرفه ، فكيف ستلد له كفلا؟
" لا تلعبي معي ، أتركي طفلك المخفي لي ! "
قال ٱوين بفارغ الصبر و هو يضع إصبعه على زناظ مسدسه بإبهامه .
اقتربت الرصاصة من الزنبق
كانت خائفة لدرجة التعرق تخلل وجهها من جبينها و قالت : " لم أكن حاملا حقا ، هل يمكنك التحقق من ذلك بشكل صحيح ؟"
" تحقق من ؟ حسنا ، انكر ٱوين غاضبا تماما
اكتسحت ٱوين نظرة حزينة على جسدها تحت الملابس . غطت ليلي جسدها بالكامل بالقماش . و لم تكشف سوى على أكتافها ، كانت بشرتها مثل بشرى الاطفال .
قطرات من العرق تتساقط على جسدها ، كما لو كانت قد خرجت للتو من حوض الاستحمام .
كان المشهد مغريا .
نظر الى الأسفل كان جسمها مغمورا بالعرق ، و كان هناك ندبة جراحية داكنة يمكن تمييزها بشكل ضعيف في أسفل بطنها .
" كيف يمكن أن يكون لديك ندبة اذا لم يكن لديك طفل ؟"
سأل ٱوين بطريقة استبدادية . و قد حددت عينيه السوداء انها قد انجبت طفلا
تحسست ليلي على الفور مع بطنها بيدها و علامة الحياء على وجهها قائلة :" هذا ما خلفه استئصال الزائدة الدودية"
"ثم أنجبت طفلا طبيعيا ، أريد التحقق !" مرادفا ٱوين بغضب
القى ٱوين مسدسه بعيدا و اندفع نحوها بحسده الكبير
رائحة تلك الفتاة الفريدة جعلت النار في جسده تتدفق ، و كانت بحاجة ماسة للتنفيس عنها
"كيف ؟" ذهبت ليلي ، ثم صاحت بصوت عال : " هاي ، لا تقترب !"
كان الرجل الذي يقف امامها يقترب خطوة بخطوة بهالة مرعبة . كانت عيناه تحدقان بها مباشرة مثل صياد وجد فريسته . من الواضح أن تلك العيون ارادت ان تبتلعها....
"ماذا تريد ان تفعل ؟ لا تقترب !"
استمرت ليلي في التراجع حتى وصلت الى حافة السرير ،مع عدم التراجع .
لكن ٱوين كانت كان قد زحف بسهولة على السرير معتليها كلها مغطيعا كلها بحسده الكبير
كانت في ظله بالكامل
"التحقق من! "
قال ٱوين ، كانت عيناه تحدقان بها مباشرة كما لو كانت عارية في عينيه
"ليست هناك حاجة لان تكون قريبا جدا ، اليس كذلك ؟" كان عقلها في حالة من الفوضى .
"هذا قريب جدا ؟ ليلي طالما لم يتم وضعه بك ، لا يمكن تسمية المسافة قريبة !"
"ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه ؟ لا ...."
تم خزر كلمات ليلي بسبب شفة الرجل الكبير ، حيث ضغط جسمه القوي عليها للأسفل، و رفع درجة حرارة الغرفة إلى أعلى مستوى لها .
" آآآه......!"
ليلي 👇🏻ٱوين 👇🏻
YOU ARE READING
Dominant CEO (+18)
Romance"الساعات التي أقضيها معك أنا أنظر إليها كحديقة معطرة وشفق خافت ونافورة تغني لها. أنت وأنت وحدك تجعلني أشعر أنني على قيد الحياة. يقال إن رجالًا آخرين رأيت الملائكة ، لكني رأيتك وأنت بما فيه الكفاية ". 🔞⛓️😎 البطلة (ليلي شي شاونين ) البطل (غو غ...