"الساعات التي أقضيها معك أنا أنظر إليها كحديقة معطرة
وشفق خافت ونافورة تغني لها.
أنت وأنت وحدك تجعلني أشعر أنني على قيد الحياة.
يقال إن رجالًا آخرين رأيت الملائكة ، لكني رأيتك وأنت بما فيه الكفاية ". 🔞⛓️😎
البطلة (ليلي شي شاونين )
البطل (غو غ...
حتى أنها لم تلمس رجلا كيف يمكنها إنجاب أطفال ؟ "ليلي, 24 عاما ، فنانة كاريكاتورية في المرتبة الثالثة تقيم حايا في سان فرانسيسكو . هل تريد مني أن اعيد سرد خلفية كل مدرسة درست فيها منذ الطفولة كل صديق تعرفه على الاطلاق ، كل فرد من أفراد عائلتك ؟" . نظر أوين إليها بصرامة ، ثم تحدث عن هويتها ، حيث مسحت فكرة الإحتمال من أنه على خطأ لقد كان محقا حدقت ليلي و بصوت عال في وجهه الوسيم للغاية ، " لكن سيدي ، لا اعرفك حقا ! من أنت ؟ " اذا لم تكن تعرفه ، فكيف ستلد له كفلا؟ " لا تلعبي معي ، أتركي طفلك المخفي لي ! " قال ٱوين بفارغ الصبر و هو يضع إصبعه على زناظ مسدسه بإبهامه . اقتربت الرصاصة من الزنبق كانت خائفة لدرجة التعرق تخلل وجهها من جبينها و قالت : " لم أكن حاملا حقا ، هل يمكنك التحقق من ذلك بشكل صحيح ؟" " تحقق من ؟ حسنا ، انكر ٱوين غاضبا تماما اكتسحت ٱوين نظرة حزينة على جسدها تحت الملابس . غطت ليلي جسدها بالكامل بالقماش . و لم تكشف سوى على أكتافها ، كانت بشرتها مثل بشرى الاطفال . قطرات من العرق تتساقط على جسدها ، كما لو كانت قد خرجت للتو من حوض الاستحمام . كان المشهد مغريا . نظر الى الأسفل كان جسمها مغمورا بالعرق ، و كان هناك ندبة جراحية داكنة يمكن تمييزها بشكل ضعيف في أسفل بطنها . " كيف يمكن أن يكون لديك ندبة اذا لم يكن لديك طفل ؟" سأل ٱوين بطريقة استبدادية . و قد حددت عينيه السوداء انها قد انجبت طفلا تحسست ليلي على الفور مع بطنها بيدها و علامة الحياء على وجهها قائلة :" هذا ما خلفه استئصال الزائدة الدودية" "ثم أنجبت طفلا طبيعيا ، أريد التحقق !" مرادفا ٱوين بغضب القى ٱوين مسدسه بعيدا و اندفع نحوها بحسده الكبير رائحة تلك الفتاة الفريدة جعلت النار في جسده تتدفق ، و كانت بحاجة ماسة للتنفيس عنها "كيف ؟" ذهبت ليلي ، ثم صاحت بصوت عال : " هاي ، لا تقترب !" كان الرجل الذي يقف امامها يقترب خطوة بخطوة بهالة مرعبة . كانت عيناه تحدقان بها مباشرة مثل صياد وجد فريسته . من الواضح أن تلك العيون ارادت ان تبتلعها.... "ماذا تريد ان تفعل ؟ لا تقترب !" استمرت ليلي في التراجع حتى وصلت الى حافة السرير ،مع عدم التراجع . لكن ٱوين كانت كان قد زحف بسهولة على السرير معتليها كلها مغطيعا كلها بحسده الكبير كانت في ظله بالكامل "التحقق من! " قال ٱوين ، كانت عيناه تحدقان بها مباشرة كما لو كانت عارية في عينيه "ليست هناك حاجة لان تكون قريبا جدا ، اليس كذلك ؟" كان عقلها في حالة من الفوضى . "هذا قريب جدا ؟ ليلي طالما لم يتم وضعه بك ، لا يمكن تسمية المسافة قريبة !" "ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه ؟ لا ...." تم خزر كلمات ليلي بسبب شفة الرجل الكبير ، حيث ضغط جسمه القوي عليها للأسفل، و رفع درجة حرارة الغرفة إلى أعلى مستوى لها . " آآآه......!" ليلي 👇🏻
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ٱوين 👇🏻
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.